من هي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود ويكيبيديا وزوجها، تُعد لمياء بنت ماجد آل سعود إحدى الروائيات السعوديات المشهورات، وهي سفيرة النوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات في الدول العربية، وهي من أبرز الشخصيات في المملكة العربية السعودية، وكما أن لديها العديد من المؤلفات العلمية المتنوعة، فهنا سنتعرف على من هي لمياء بنت ماجد آل سعود، ومن هو زوجها، وما هي أبرز أعمالها. من هي الاميرة لمياء بنت ماجد آل سعود ويكيبيديا وُلدت الأميرة لمياء بنت ماد آل سعود عام 1967م، وُلدت في مدينة الرياض، وهي تُعد روائية سعودية مشهورة، وهي من أبرز الروائيات في المملكة العربية السعودية، وقد حصلت لمياء على لقب سفيرة النوايا الحسنة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، حصلت لمياء على درجة البكالوريوس في التسوق الإعلاني والعلاقات العامة والصحافة، وذلك من جامعة مصر الدولية، وكما أنها أسست شركة خاصة بها، وهذه الشركة هي "شركة صدى العرب للنشر"، وقدمت لمياء العديد من المؤلفات العلمية المتنوعة. من هو زوج لمياء بنت ماجد آل سعود تساءل الكثير عن زوجة الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، وهي متزوجة ولديها ابنتان، فعندما أنجبت ابنتها الأولى قررت أن تعتزل جميع الأعمال، وذلك من أجل التركيز على حياة ابنتها، وقد قدمت الاميرة لمياء روايتها الأولى تحت عنوان "أبناء ودماء"، وقد نُشرت هذه المقالة عام 2010م، وبعدها قررت العودة للعمل مرة أخرى، وأنجبت ابنتها الثانية.
إقرأ أيضا: من هو المنشد حسين العجمي ويكيبيديا أبرز أعمال لمياء بنت ماجد آل سعود قدمت الأميرة لمياء بنت ماجد عدد كبير من الأعمال المتنوعة، وكما أنها حصلت على الكثير من المناصب المهمة في الدولة، وهي قد أسست شركة "صدى العرب للنشر"، كما أنها قامت بإصدار ثلاث مطبوعات باللغة العربية والإنجليزية، كما انهاحصلت على العديد من الجوائز المتنوعة، فحصلت على جائزة "صناع التغيير"، وقدمت الكثير من الدعم والمبادرات للمحتاجين. إقرأ أيضا: من هو حسن الظاهري وكم عمره في ختام مقالنا نكون قد تعرفنا على أبرز المعلومات عن الأميرو لمياء بنت ماجد آل سعود، وتعرفنا على زوجها وأبنائها، وما هي أبرز الأعمال التي قدمتها في حياتها، وما هي أبرز الجوائز التي حصلت عليها.
تشهد هذه الأيام، استعدادات مكثفة من وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، لإطلاق النسخة السادسة من سلسلة مؤتمرات «مصر تستطيع»، والذي سينطلق خلال الفترة المقبلة، تحت عنوان «مصر تستطيع بالصناعة»، ويأتي في إطار خطة الدولة لتوطين الصناعة، لعدد من الصناعات. مؤتمر «مصر تستطيع بالصناعة» وكشفت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، أن مؤتمر «مصر تستطيع بالصناعة»، سينطلق يومي 30 و31 مايو المقبل، بمحافظة القاهرة. وأشارت وزيرة الهجرة ، في بيان لها، إلى أن المؤتمر سيشهد مشاركة عدد كبير من الخبراء والعلماء المصريين بالخارج والداخل في مجال الصناعة. عقب تحديد موعده.. كل ما تريد معرفته عن محاور «مصر تستطيع بالصناعة» - أخبار مصر - الوطن. وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية، كل ما تريد معرفته عن محاور «مصر تستطيع بالصناعة»، وفقًا لما صدر عن وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في بيان لها. كل ما تريد معرفته عن محاور «مصر تستطيع بالصناعة» تتمثل محاور مؤتمر « مصر تستطيع بالصناعة »، في عدد من الجلسات، وهي كالتالي: 1- الجلسة الافتتاحية: وتستعرض الاستثمار الصناعي، وآلية دعم وتطوير المجتمعات الصناعية في مصر لتحقيق التنمية المستدامة. 2- الجلسة الثانية: وتستعرض الصناعة الخضراء، في ضوء استعداد مصر لاستضافة الدورة السابعة والعشرين من مؤتمر المناخ COP27.
وكالات - تتواصل في مدينة مرسيليا الفرنسية محاكمة طبيب الأسنان السابق ليونيل ووالده جان كلود جويدج منذ أربعة أسابيع، بتهمة اقتلاع 580 سنا سليمة لأغراض مالية. وبعبارة "أنت مؤذ ومزيف" افتتح محامي الادعاء مرافعته في محاكمة طبيب الأسنان الفرنسي الموقوف عن ممارسة المهنة. وكانت الجلسات التمهيدية قد بدأت الشهر الماضي أمام محكمة الجزاء في مرسيليا، جنوب فرنسا، بعد عشر سنوات كاملة من التحقيقات في القضية. والتهمة الموجهة للطبيب هي "التسبب في إعطاب لأهداف مادية" لحوالي 350 مريضا قصدوه في عيادته بالحي الشمالي لمرسيليا للعلاج من ألم في الأسنان. وقام المتهم ووالده باقتلاع أسنان عشرات المرضى من دون وجه حق، وذلك بهدف عمل أطقم صناعية أو زراعة أسنان لهم، وهي طرق العلاج الأكثر ربحا. وتقدم محامي الضحايا مارك سيكالدي بقائمة جاء فيها أن المتهمين الاثنين اقتلعا 580 سنا صحيحة من أفواه 55 مريضا من موكليه. وقال في مرافعته: "لكي تدركوا حجم الضرر فإن هذا الرقم يعني بمجموعه تشويه 20 فما، وحرمانها من الأسنان بالكامل". وخلال الأسبوعين الأولين للجلسات استمعت المحكمة إلى أقوال 55 مدعيا، استفاضوا في وصف ما عانوه من آلام ومعاناة مستمرة كانوا في غنى عنها، وقال بعضهم إنه ما زال يتألم رغم مرور أكثر من عشر سنوات على مراجعته الطبيب المتهم.
«أنت مؤذ ومزيف».. بهذه العبارة افتتح محامي الادعاء مرافعته في محاكمة طبيب الأسنان الفرنسي الموقوف عن ممارسة المهنة، ليونيل جيدج، وأبيه الطبيب أيضاً جان كلود جيدج. وكانت الجلسات التمهيدية قد بدأت الشهر الماضي أمام محكمة الجزاء في مرسيليا، جنوب فرنسا، بعد عشر سنوات كاملة من التحقيقات في القضية. والتهمة الموجهة للطبيب هي التسبب في الالام المرضي -لأهداف مادية- لحوالي 350 مريضاً قصده في عيادته بالحي الشمالي لمرسيليا للعلاج من ألم في الأسنان. وقام المتهم ووالده باقتلاع أسنان عشرات المرضى من دون وجه حق، وذلك بهدف عمل أطقم صناعية أو زراعة أسنان لهم، وهي طرق العلاج الأكثر ربحاً. اقرأ أيضا | أفقدت بروس ويلز النطق.. كل ما تريد معرفته عن «الحبسة» وتقدم محامي الضحايا مارك سيكالدي بقائمة جاء فيها أن المتهمين الاثنين اقتلعا 580 سناً صحيحة من أفواه 55 مريضاً من موكليه. وقال في مرافعته: «لكي تدركوا حجم الضرر فإن هذا الرقم يعني بمجموعه تشويه 20 فماً، وحرمانها من الأسنان بالكامل». وخلال الأسبوعين الأولين للجلسات استمعت المحكمة إلى أقوال 55 مدعياً، استفاضوا في وصف ما عانوه من آلام ومعاناة مستمرة كانوا في غنى عنها.
من جانبه، اعترف ليونيل غيدج بأنه ارتكب أخطاء في العلاج، وكرر أنه لم يكن يقصد إيذاء أي من مرضاه أو تشويهه، وقال بنبرة "أموت من الخجل والتأثر للمعاناة التي تسببت فيها لمرضاي"، لكن محامي الادعاء رد عليه بأن ما قام به لم يكن تطبيبا بل تجارة، وأنه قد نفذه بالحيلة والعنف. واستنادا إلى نتائج التحقيقات، فإن الطبيب كان يلجأ إلى تعرية السن من الميناء الخارجية بهدف تعريض المريض لحساسية مؤلمة عند تناول المشروبات الساخنة أو الباردة، وبعد ذلك يقنعه بضرورة قلع السن وتركيب جسور، أو زرع أسنان صناعية مرتفعة الكلفة، وفي عدد من الحالات تم تغيير كامل الأسنان. ومن المقرر أن يصدر الحكم في القضية في الرابع من أبريل.