وقد حققت طريقة التوسع الجديدة تلك نجاحاً هائلاً بدون أن تكبد (ساندرز) أي تكاليف أو مخاطر تُذكر، باستثناء احتمالات فقدان "سر الخلطة". وبحلول العام 1960 كانت سلسلة مطاعم "دجاج كنتاكي المقلي" تملك أكثر من 600 فرع بالولايات المتحدة وكندا. قطيعة مع مؤسس kfc وانتهت علاقة الشركة بمؤسس كنتاكي (ساندرز) إلى الأبد في العام 1964 ، حيث باعها لأحد المستثمرين مقابل مليوني دولار. ومنذ ذلك الحين تم بيع سلسلة المطاعم ثلاث مرات إضافية، وكانت المرة الأخيرة في مطلع التسعينيات حين تم بيع الشركة لشركة بيبسيكو العالمية. وفي العام 1997 بدأت بيبسيكو تطبق عملية تصغير حجم وترشيد نفقات كبيرة فقامت بضم مطاعم كنتاكي إلى شركة جديدة أنشأتها لإدارة سلاسل مطاعم الوجبات السريعة التي تمتلكها تحت اسم "يام براندز"، وهي الشركة الأم أو القابضة التي تملك الآن - إلى جانب دجاج كنتاكي - مطاعم مثل بيتزا هات وهارديز وغيرهما. صاحب مطعم كنتاكي منيو. وفي أواخر التسعينيات تغير اسم مطاعم كنتاكي من Kentucky Fried Chicken أو "دجاج كنتاكي المقلي" إلى KFC، وكان هدف شركة يام براندز من تغيير الاسم على هذا النحو هو التركيز على تنامي الوعي الصحي لدى العملاء وعدم رغبتهم بالتالي في تناول أطعمة مقلية في الزيت عالي الكوليسترول، أو على الأقل عدم رغبتهم في رؤية الكلمة "مقلي" في اسم سلسلة الوجبات السريعة التي يتعاملون معها بانتظام.
قصة نجاح هارلند دافيد ساندرز العجوز المشهور ذو الشعر الأبيض الذي ترمز صورته إلى أشهر محلات الدجاج المقلي كنتاكى الذى حقق حلمه و ثروته بعد بلوغه 65 عاما! قصة تدعوك الا تتوقف مهما بلغ عمرك و يأسك, الطريق لا ينتهى. للمزيد من القصص يمكنكم زيارة: قصص نجاح. قصة نجاح, هارلند دافيد ساندرز، مؤسس مطاعم كنتاكي قصة نجاح ساندرز مؤسس مطاعم كنتاكى الشهير الذى عانا الكثير من الصعوبات و الظروف حتى تمكن من تحقيق النجاح. ولد ساندرز في 1890 تربى ساندرز فى عائلة فقيرة و تربى فقيرا كان والدة عامل فى منجم فحم و قد توفى و ساندرز يبلغ من العمر 6 اعوام. كولونيل ساندرز - ويكيبيديا. و اضطرت الام اللجوء للعمل حتى تستطيع تولى مسئولية المنزل و مصاريف الابناء. و هكذا لم يجد ساندرز مفرا من العناية بالمنزل و باخوته الصغار فى اثناء غياب الام عن المنزل للعمل. كان مجبرا على تقديم الطعام لاخوته فأتقن الطهى و هو فى عمر ال 7 اعوام. كان يطهى دائما عدة اطباق شهية من بينها الدجاج المقلي. كما عمل ساندرز فى اكثر من مهنه بعد زواج والدته ثم التحق بالجيش و هو فى ال 16 من عمره. و امتهن اكثر من وظيفة بداية من ملقم فحم لقائد عبارة نهرية ثم بيع بوالص التأمين ثم اتجه لدراسة القانون و باع إطارات السيارات وعمل مديرا فى محطات الوقود.
لكن ساندرز لم يقلل من قدراته طوال الوقت. هذا بسبب الطريقة التي كان واثقا بها من نفسه بأنه سيصل إلى ما يحتاج إليه ، في تلك المرحلة خلق نفسه باستمرار ، مما تسبب له في الحصول على الدكتوراه في القانون عن طريق المراسلة وكان هذا الدكتوراه من جامعة الجنوب ، ومع هذا الإعلان ، كان لديه خيار التدرب على الاتصال القانوني في محاكم ليتل روك الموجودة في أركنساس ، على أي حال ، لم يحصل على الكثير من المال. صاحب مطعم كنتاكي مصر. خطوات إحراز التقدم في حياة مؤسس كنتاكي أثناء العمل المطرد الذي كان يقوم به ساندرز ، ابتكر نفسه في حرفة الطهي ، وهي حرفة اعتزاز بها منذ شبابه ، وخلال السنوات التي مرت بحياته ، لم يفكر أبدًا في جعل نشاطه الترفيهي دعوة له لشراء أموال وفيرة ، ولكن عندما كان هناك تفكير في ذلك وكان عمره 39 عامًا ، عندما كان يفتح محطة لمزايا المركبات في مدينة كوربن الواقعة في ولاية كنتاكي. ثم جاءت إمكانية إنشاء مطعم له عندما كشف أحد البائعين له أنه لا يوجد مطعم يقدم تغذية كبيرة للأفراد لتناول الطعام في هذه المدينة ثم هز ساندرز رأسه بتأييد. استغل ساندرز هذا الاستراحة المحظوظ وكانت فرصة لصاحب السمك الذهبي ، لم يكن لدى ساندرز أدنى فكرة عن أن كلمة هذا البائع هي البريق الحقيقي الذي انتزع الفكر في رأس ساندرز لتحويل هذا الفكر إلى هيكل هائل من مطاعم كنتاكي الشهيرة.
عمل في مزرعة عندما أصبح في العاشرة مقابل دولارين في الشهر. وتزوجت أمه مرة ثانية عندما كان في الثانية عشرة فترك المنزل ليعمل في مزرعة خارج مدينته, ثم خاض أعمالا عدة في السنوات اللاحقة وخدم في الجندية في كوبا لمدة 6 أشهر. و عمل في فرقة الإطفاء للسكك الحديدية, ودرس خلال هذا العمل القانون من خلال المراسلة. ثم تنقل ما بين العمل في التأمين و سائق مركب و عمل في بيع الإطارات, ثم فى محطة لخدمات السيارات. وحتى وهو في أتعس أيام حياته, عندما كان يقبض 16 سنتا في الساعة يفرغ سيارات الفحم, لم يشك لحظة في أنه سيكون له شأن كبير يوماً ما, وأن النجاح قريب. قصة نجاح مؤسس سلسلة مطاعم كنتاكى الشهيرة . - قصص واقعية. سنة بعد سنة, عمل بكد وجهد وتعب, و ما حوله لم يكن يشجع على الإطلاق وهو لم يجد ضالته بعد. فكان يحاول تطوير نفسه بشكل دائم, الأمر الذي دفعه للحصول على دكتوراه في القانون بالمراسلة من جامعة ساذرن, وهو الذي ترك المدرسة منذ وفاة والده, وعمره ست سنوات وقد ساعدته هذه الشهادة على ممارسة المحاماة, لكنه لم يكسب مالاً كثيراً منها. و خلال عمله الدؤوب, طور مهاراته في فن الطبخ, وهو الفن الذي أحبه من كل قلبه منذ أن كان طفلاً. وخلال السنوات التي مضت لم يفكر أبداً في أن يجعل هذه الهواية مهنة يكسب منها مالا إلى أن راودته الفكرة جدياً العام 1929 وكان عمره آنذاك 39 عاماً, عندما افتتح محطة لخدمات السيارات في مدينة كوربن في ولاية كنتاكي.