26 ديسمبر 2021 - 22 جمادى الأول 1443 02:26 PM للمراقبين والمراقبات ومنسوبي المساجد.. ويستمر لمدة يومين معهد الأئمة والخطباء يطلق "مبادرة الانتماء الوطني مسؤولية وأمانة" بنجران أطلق معهد الأئمة والخطباء، بالتعاون مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية بنجران، "مبادرة الانتماء الوطني مسؤولية وأمانة" للمراقبين والمراقبات ومنسوبي المساجد من الأئمة والمؤذنين والخطباء في الجوامع الرئيسة والرديفة، إضافة للمعينين على الخطة الوطنية. التعريف بمعهد الأئمة والخطباء في جامعة طيبة بالمدينة النبوية - محمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطي - طريق الإسلام. وفي الختام شكر "العصيمي" الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ وكذلك مدير معهد الأئمة والخطباء الشيخ عيسى كاملي على إطلاق مثل هذه الفعاليات التي تهدف إلى تعزيز الانتماء الوطني لمنسوبي المساجد، ورفع مستوى الحس الوطني والإسهام في إبراز دور المواطن في الحفاظ على مكتسبات البلاد، وتحقيق دور خطبة الجمعة في تعزيز الانتماء والمواطنة. الكلمات المفتاحية ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه: برامج
الجمعة 12/نوفمبر/2021 - 10:05 م التجانية تدشن معهد الدعاة الوطني أعلنت الخلافة العامة للطريقة التجانية بالجزائر، اليوم الجمعة، افتتاح المعهد الوطني لتكوين الأئمة، بمدينة عين ماضي الجزائرية، حيث سيتخصص المعهد في الأمور الخاصة بإدارة الشؤون الدينية ومواجهة الفكر المتطرف عبر إعداد الدعاة والمتخصصين في الفكر الإسلامي، حيث سيتم التدريس داخل المعهد بالاعتماد على الفكر والمنهج الصوفي التجاني. وأكد على بلعربي الخليفة العامة للطريقة التجانية بالجزائر والعالم، أن معهد تكوين الأئمة الذى أسسته ودشنته الطريقة التجانية، يهدف بالأساس لنشر الفكر الوسطي من خلال تكوين الدعاة التابعين للطريقة التجانية والذين يسعون لنشر الوسطية والتصدي للتطرف. وتسعى الخلافة العامة للتجانية خلال الفترة الأخيرة لنشر الفكر الإسلامي المعتدل عبر القوافل الدعوية إلى عدد من دول القارة الأفريقية، إضافة إلى تشكيل المعاهد والمدارس الدينية والدعوية. جدير بالذكر أن مؤسس الطريقة التجانية هو أبو العباس أحمد التيجاني، وأمه عائشة بنت محمد بن السنوسي المضاوي التجاني، رجل دين جزائري ومتصوف ومؤسس الطريقة التيجانية،ولد سنة 1737م بقرية عين ماضي الحالية بولاية الأغواط الجزائرية وهي بلده ومقر أسلافه،هو مؤسس الطريقة التجانية الصوفية والزاوية التجانية الذي لا يزال مقامه وزاويته يزاران بعين ماضي إلى يومنا هذا،قضى حياته في كل من: الجزائر، وموريتانيا، والسودان، والحجاز، وتونس، ومصر والمغرب، إلى أن توفي بمدينة فاس المغربية سنة 1815م بعد أن هاجر إليها بسبب استيائه من الحكم التركي في الجزائر.
اعتقل مندريس والعديد من شخصيات الحزب الديمقراطي، وفي 17 سبتمبر/أيلول 1960 نُفذ حكم الإعدام بحقه. وصف الانقلابيون الدين بالعقلية الرجعية، وأغلقوا مدارسه ومراكزه في ظل جو من تخويف الناس وإشاعة الفوضى. أربكان.. رجوع حذر فانقلاب وبعد مشاركة حزبه في حكومة ائتلافية سنة 1974 استطاع نجم الدين أربكان أن يفتح مدارس الأئمة من جديد، ولكن لم يُسمح لطلابها بالالتحاق بالجامعة، فخرجوا في مظاهرات حاشدة مدعومة من القوى الحية في الشارع، فتراجعت الحكومة عن قرارها وسمحت للخريجين بمواصلة مسارهم الدراسي في مؤسسات التعليم العالي. وفي 12 سبتمبر/أيلول 1980 قام الجيش بعملية انقلاب جديدة، وبهدف إرضاء الشعب سكت الجنرالات عن المؤسسات الدينية. واصلت مدارس الخطباء نهجها في إعداد الأجيال، فأقبل عليها الناس وحقق طلابها نجاحات باهرة في المسابقات الوطنية وخصوصا في كليات الطب والهندسة. وفي الفترة الممتدة بين سبعينيات وتسعينيات القرن الماضي، اختلف حال تلك المدارس باختلاف الحكومات التي حكمت البلاد، فتارة تتوسع وتزدهر، وتارة تتوقف وتختفي. وبعد حكومة أربكان 1996 اشتدت الضغوط على الإسلاميين وكل مظاهر التدين وانتهت تلك المضايقات بانقلاب عسكري عام 1997.