يبحثون ويقدمون برامج تديرها شبكات مجهولة او معلومة لها اهداف وأجندات مجهولة ، هدفها الأسمى والأساسي, هو ضرب بكل قوة في ثوابت الأمة الإسلامية ومحجتها البيضاء التي ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك كتاب الله وسنة نبيه الكريم صلوات الله عليه. هؤلاء المدعون والحمقى ما هم الإ شردمة قليلة، من الغاوغائين الذين وجب علينا تجاهلهم وإظهارهم بمظهرهم الحقيقي ومكانتهم الفعلية. حتى نعطي العبرة بهم لشبابنا الذين سقطوا في فخهم، وأصبحوا يحتدون بحدوهم مما تولد لدينا مجموعة من السطحيين الذي ليس لهم أية دراية أو معرفة في أي جنس من المعارف أوالمدارك. اللهم الا من التجبهات والفنتازيات الخاوية والعنتريات، بعد أن استبد بهم الجهل واستولى على قلوبهم و عقولهم ونفوسهم. لا تجادل الجاهل لانه لن يفهم و لا العنيد لانه لن يقتنع و لا المتحيز لانه لن يسمع و لا الانتهازي لانه سيستغل ما تقول لصالحه – مجلة الامه العربيه. لذلك لا تجادل جاهلا وخاصة من يلبسون عباءة المعرفة والعلم المزيفة فإن وراء الأكمة ما وراءها. ولا تجادل عنيدا لأنه صنف أخر من الجهلاء لأنه سيتشبث برأيه ولو قدمت له جميع براهن ودلائل الدنيا والأخرة. فليس من الذكاء او الفطنة في شيئ أن تحاول الانتصار في جدال مع هؤلاء, وانما الحكمة ألا تدخل في النقاش أصلا. تحقق أيضا الفرنسيون يرشقون "ماكرون" بالطماطم في سوق قرب باريس الانتفاضة تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، إلى الرشق بالطماطم، خلال زيارته لسوق قرب العاصمة …
لا تجادل الجاهل - YouTube
سياسة الجمعة 2017/8/11 09:47 ص بتوقيت أبوظبي لا تجادل الجاهل لأنه لن يفهم، ولا العنيد لأنه لن يقتنع، ولا المتحيز لأنه لن يسمع، ولا الانتهازي لأنه سيستغل ما تقول لصالحه قرأت بضع كلمات أود أن أوجهها إلى حكام الشقيقة قطر وقادتها، في ضوء الأحداث الجارية، وبعد مرور نحو شهرين من مطالب الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب من دويلة قطر، وبعد تدخلات الكويت الشقيقة وأمريكا الصديقة، التي باءت بالفشل حتى ظن هؤلاء الحكام والقادة أن هذه الدول قد نسيت مطالبها أو تقاعست عنها. أما الكلمات الأربع فهي: لا تجادل الجاهل، لأنه لن يفهم. كلمات أربع لحكام قطر. ولا العنيد، لأنه لن يقتنع. ولا المتحيز، لأنه لن يسمع. ولا الانتهازي، لأنه سيستغل ما تقول لصالحه. تدبرت هذه الكلمات فوجدتها تنطبق إلى حد كبير على القادة في قطر، ولا أعني هنا من الجهل عدم معرفة القراءة والكتابة، فهذا أمر هين، وقد كان الشعراء في الجاهلية وصدر الإسلام لا يعرفون القراءة والكتابة، وتركوا لنا أدبا وعلما، لكن الجهل هنا هو عدم إدراك الواقع على حقيقته، وهذا ما يتجلى بوضوح في سلوكيات قادة قطر وحكامها، فهم من هذا القبيل لا يفهمون، والعناد الذي يورث الكفر كما يقول البعض – هو المسيطر على عقلية هؤلاء فلم يقبلوا بوساطة الأشقاء والأصدقاء، وباتوا كمن ينطح برأسه في الصخر.
حمد حسن التميمي قال سيدنا علي بن أبي طالب، رضي الله عنه: «لا تجادل الجاهل كي لا يغلبك في جهله». فإن خالطت الجاهل طويلاً فسيجرك إلى القاع لا محالة، ثم سيدفنك بجوفه حتى يهلك عقلك. لأنه كلما جادل المرء السفهاء أكثر، انتقص من قدره وأصاب عقله الوهن والتشوش، ليخرج من السّجال بعد أن ضيع ساعات طويلة من وقته بصداع ومشاعر سلبية وخسارة ما بعدها خسارة. إن مجادلة السفهاء تمنحهم غروراً زائفاً يصوّر لهم أنهم رأس الحكمة وأن غيرهم لا يفقهون شيئاً. لا تجادل الجاهل كي لا يغلبك بجهله – جريدة الإنتفاضة. ويبدو هذا جلياً عند تفقد مواقع التواصل الاجتماعي ووسائله المتعددة، التي أصبحت بمثابة وباء يستشري في المجتمع ويهيمن على العقول؛ فعند النظر إلى صفحات هذه المواقع وتطبيقاتها، نجد حرباً مشتعلة تدور رحاها بين الجهلاء الذين يجيبون عن كل سؤال يُطرح على تلك المنصات، ويسارعون إلى طرح آرائهم إزاء قضايا مجتمعاتهم والمجتمعات الأخرى كذلك. وهؤلاء الحمقى ليسوا إلا شرذمةً من الغوغائيين الذين ينبغي تجاهلهم وإظهار مكانتهم الحقيقية ليعلموا حجمهم الحقيقي وليستيقظوا من أوهامهم التي تزين لهم الاستمرار في حماقاتهم ومواصلة نزقهم. وإذا كان يتحتم عليك، عزيزي القارئ، أن تدخل في نقاش مع أحد هؤلاء السفهاء، فلتحرص على ألّا تنتهج طريقته في الحوار، بل أوضح زيف ادعاءاته واترك الحكم للجمهور.
أتمنى أن يقرأ الإخوة القطريون هذه الكلمات، ففيها وصف لواقع حكامهم، والله المستعان على ما يصفون. نقلا عن "عكاظ" السعودية مقالات ذات صلة الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
حقيقة هذا الكلام ينطبق على كل مشكك في إسلامنا أو على كل ملحد أو حتى السفيه أخلاقيا".. ملحق #1 2018/01/14 وردة الياسمين 30 وجزاك الله الخير يا وردة.. شكرا" لك.. قال ابن القيم رحمه الله: فإن اللسان لا يسكت البتة، فإما لسان ذاكر وإما لسان لاغ، ولابد من أحدهما، فهي النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل وهو القلب إن لم تسكنه محبة الله عز وجل سكنته محبة المخلوقين ولابد، وهو اللسان إن لم تشغله بالذكر شغلك باللغو وهو عليك ولابد، فاختر لنفسك إحدى الخطتين وأنزلها في إحدى المنزلتين. وهذا حال الذي يشكك بالاسلام... يلغو فقط جزاك الله خير صحيح حسبي الله عليهم فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما! !
أصبح الجدال العقيم اليوم حماقة أعيت من يداويها ووباء يستشري بين أوساط الناس في هذا المتسارع المجنون، حيث اتخذ البعض هذا الشكل من الجدال الذي لا يُسمن ولا يُغني من جوع نمطاً ثابتاً لا يقبلون عنه بديلاً. حتى استطاع هذا السلوك الذميم أن يصنع جيلاً كاملاً من الشباب السطحيين الذين لا يعرفون شيئاً اسمه قراءة أو كتابة، ورغم ذلك يتبجّح الواحد فيهم برأيه وكأنه فيلسوف زمانه وعبقري عصره، بعد أن استبد الجهل بالعقول والغوغائية بالقلوب؛ فأصبح النقاش لأجل النقاش لا في سبيل العلم والتعلّم كالدم الذي يجري في العروق. لقد تمكن هذا الداء العضال من أن يطال فئاتٍ عديدةً من البشر والذين وجدوه مكملاً غذائياً لا مجال لإهماله. وهذا ما دعا جمعية علماء علم النفس (American Psychological Association; U. S. A) إلى إجراء بحثٍ مكثفٍ مطلع عام 2020، تطرقت فيه إلى آثار الجدال السيئة على المجتمع. وقد خلصت الدراسة إلى أن مجادلة السفهاء يؤدي إلى مشكلات نفسية كثيرة، ويؤثر أحياناً في قدرتنا على محاكاة المنطق والتفكير بطريقة سويّة. فإذا استمرت مجادلتك مع سفيه لثماني ساعات على سبيل المثال، فإن هذا قد يفقدك الثقة بنفسك ويشوّش أفكارك وينتقل بفكرك من الصلاح والإيجابية إلى السلبية والوهم وإنكار البديهيات، وذلك وفقاً لنتائج الدراسة النهائية.