ذات صلة خواطر عن الفرح خواطر عن السعادة قصيرة خواطر فرح إليكم هذه الخواطر عن الفرح: ما يحتاجه الإنسان هو الفرح، إذا أراد أكثر منه ضاع في متاهة البحث عن وجود شيء لا وجود له. سر فرحك يكمن في طريقة تفكيرك للأمور التي تتحكم في ردود أفعالك تجاه كل ما تمر به في حياتك، فرّح الآخرين…. تفرح! خواطر عن الفرح المسيحى. فكلمة تشجيع صادقة أو خدمة إنسانية تقدمها لمن يحتاجها يكون لها مفعول السحر على من حولك ومن شأنها أن تملأ قلبك بالفرح. كل صباح استيقظ على صوتي وأنا أقول لك: صباح الحب أيها الفرح. لا تنسى أن تفرح بحياتك ،افرح بانك تحيا وتتحرك ،وتفكر ،وتشعر، وتنجح، وحتى إن فشلت ،أفرح بأنك تستطيع أن تقوم ثانية، وتبدأ مجدداً. الفرح الحقيقي أن تصدق أن الله سبحانه وتعالى يحبك في كل وقت. قل لنفسك: لن أستسلم للقلق فقلقي لن يقودني إلى شيء سوى الهم والإحباط! عود نفسك على أن تبتسم وكن مستعدا أن تفرح في كل وقت لا تحزن وتنتظر الفرح، ولا تبكي أمام إنسان وتنتظر الشفقة، ولا تضع قلبك بين يدي أحد وتنتظر الرحمة، ولا تفكر وتنتظر من يعمل لك، ولا تقف مكتوف الأيدي وتنتظر النتيجة، ولا تقف وتنتظر من يدفعك، ولا تيأس وتنتظر من يزرع الأمل داخلك، ولا تموت وأنت على قيد الحياة.
لنفسك:لن استسلم للقلق فقلقى لن يقودنى الى شىء سوى الهم والاحباط! عود نفسك على ان تبتسم وكن مستعدا ان تفرح فى كل وقت ************** *لا تنتظر ظروفا مثالية او امورا معينة حت تفرح درب نفسك على ان تفرح بكل الامور التى قد تميل الى الاعتقاد بانها امور عادية فى حياتك افرح بكل يوم جديد... افرح بصحتك..... افرح باهلك واصدقائك ************* *لا تدع احدا يسرق منك فرحك ولا تجعل فرحك يتوقف على مدح الاخرين لك او ردود افعالهم نحوك ************ *الهم يسلبك فرحك.... قف له بالمرصاد......... خواطر عن الفرح والسعادة. لا ترحب به فى منزلك ولا تدعه يحتل قلبك او يغتال ابتسامتك *نخطىء اذ نظن ان فرحنا هو فى امتلاك الاشياء....... ان انتظرت ان تمتلك شيئا لتفرح فلن تفرح ابدا! *سر فرحك يكمن فى طريقة تفكيرك للامور التى تتحكم فى ردود افعالك تجاه كل ما تمر به فى حياتك *فرّح الاخرين.... تفرح! فكلمة تشجيع صادقة او خدمة انسانية تقدمها لمن يحتاجها يكون لها مفعول السحر على من حولك ومن شأنها ان تملأ قلبك بالفرح *لا تنسى أن تفرح بحياتك ،افرح بانك تحيا وتتحرك ،وتفكر ،وتشعر، وتنجح، وحتى ان فشلت ،افرح بانك تستطيع ان تقوم ثانية، وتبدأ من جديد *الفرح الحقيقى ان تصدق ان الله سبحانه وتعالى يحبك فى كل وقت
أيتها القلوب طيري كما المشتاق.. يحلق قلبه مرفرفاً بجناحيه.. وغردي نغماً. وإني برغم الظلام لست بيائس.. فالفجر من رحم الظلام سيولد. ربي إن كان للفرح ميعاد متأخر.. فأرواحنا تضج بألف حيره.. فهب لنا من الحظ ما نتمناه وهب لنا أمراً يدهشنا فرحاً حد البكاء. الرجل الحقيقي.. هو من لا يبحث عن حب أجمل فتاة في العالم.. لكن هو من يبحث عن فتاة تجعل من حياته هي الأجمل في العالم. لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءاً دون أن تطلبها فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرًا تجهله. ما أروعً أن نحيا بآلاملً.. فلولاً الأمل لتشوهت المساحات البيضاء في داخلنا.. وفقدت الزهورً روائحها.. وجفت أوراقً الشجر.. وأصبح الحزن بلاً نهايهً.. وأصبحت حياتنا كلها يأسً. العين تعشق صورتك.. والقلب بيجري فية دمك.. خواطر عن الفرح فرحنا مسلسل. وكل ما أسمع صوتك.. شفايفي تقول بحبك. يكفيني صدق إنسان.. يشاركني فرح وأحزان.. ومهما غاب عن عينيي.. راح يبقى أعز إنسان. نريد أن يسفر الكون بإشراقة شمس.. تبعث ومضات ذهبية.. ينجلي فيها سواد الليل. خذ الأمور بتفاؤل.. بهدوء.. بمرح.. وقلل من تداول الأخبار السلبية وإستماعك لها وإستمع لما يدخل الطمأنينة لنفسك.
الحياة جميلة ولكن أعطوها حقها من التفاؤل كي تعطيكم حقكم من السعادة. إنّ الفرح الصافي هو الثمرة الطبيعية لأن نرى أفكارنا، وعقائدنا ملكاً للآخرين، ونحن بعد أحياء، إنّ مجرد تصورنا لها أنّها ستصبح ولو بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض زاداً للآخرين، ليكفي أن تفيض قلوبنا بالرضا، والسعادة والاطمئنان. إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته. من لم يصنع السعادة لنفسه لن يصنعها له الآخرون. إن يمكنك الابتسامة من دون داع فقد توصلت إلى حقيقة السعادة. السعادة هي رضا أمي عني. اقرأ من القرآن بقدر ما تريد من السعادة. كن أنت الفرح أينما حل أبهج. خواطر عن الفرح. حين تزرع السعادة في قلب إنسان سيأتي يوم من يزرعها في قلبك فالدنيا كما تقدم لها تقدم لك وما تزرعه اليوم تحصده غدا والكلمة الطيبة والقلب الصافي هما الجمال الحقيقي لأي إنسان. الدعاء هو الأمل الذي يجعلنا نعيش بتفاؤل وسعادة ربنا لا تجعلنا من الذين يقنطون من رحمتك وجملنا بالصبر والرضا. حينما تكون روحك جميلة تستطيع أن ترى الكون بأسره جميلاً، فلو تلفّت حولك، ونظرت إلى نفسك لرأيت أسرار الفرح، ومفاتيح السعادة بيدك، ولكنك غافل عنها، فكثير منا لا يدرك أنّه في سعادة إلّا حينما يفقدها أو يفقد أسبابها، وفي حقيقة الأمر نحن الذين بإرادتنا نستطيع أن نحيل حياتنا إلى أفراح أو إلى أحزان وآلام.