الإسلام المدني الديمقراطي هو تقرير صدر عام 2004 من مؤسسة راند الأمريكية (مؤسسة غير ربحية) من قسم أبحاث الأمن القومي فيها. عنوان التقرير: الإسلام المدني والديمقراطي؛ البحث عن شركاء ومصادر واستراتيجيات (تم تعديل هذه التوجهات في تقرير لاحق صدر 2007)
المحرر: شريل بنار Cheryl Benard. الرقم الدولي: ISBN 0-8330-3438-3
عدد الصفحات: 88
قدم تقرير 2004 الغطاء الفكري لسياسة بوش بمحاربة ما سماه التطرف الإسلامي عبر دعم خدمات علمانية استعير لها مصطلح الإسلام المدني، بمعنى دعم جماعات المجتمع المسلم المدني التي تدافع عن الحداثة، وقطع الموارد عن المتطرفين، بمعنى التدخل في عمليتي التمويل وشبكة التمويل.
- كتاب الإسلام الديمقراطي المدني
- الإسلام المدنى الديمقراطى - مكتبة نور
كتاب الإسلام الديمقراطي المدني
ملاحق [ عدل]
وفي النهاية اشتمل الكتاب على عدة ملاحق؛ هي:
الملحق الأول: حروب الحديث. الملحق الثاني: الحجاب كحالة للدراسة. الملحق الثالث: إستراتيجية تفصيلية. الملحق الرابع: رسالة بخصوص الصورة التي تروجها الخارجية الأمريكية للإسلام. [2]
مراجع [ عدل]
^ "الإسلام الديمقراطي المدني" ، ، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2021. تقرير راند الإسلام المدني الديمقراطي مترجم. ^ شيريل بينارد, شيريل؛ بينارد (2013)، عبدالرحمن الداخل (المحرر)، الإسلام الديمقراطي المدني ، القاهرة مصر: دار تنوير للنشر والإعلام. روابط الخارجية [ عدل]
الإسلام المدنى الديمقراطى - مكتبة نور
للـكـاتـبـه الـيـهـوديـة " شـيـريـل بـيـنارد " … رئـيسة مـؤسسة راند البحثية والمتزوجة من «زلماي خليل زاده»!!! … ومؤسسة راند هذه أهم مراكز الدراسات الإستراتيجية على الإطلاق ويعدها البعض "العقل الاستراتيجي الأمريكي" وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأمريكية وللبنتاغون بوجه خاص. صدر هذا الكتاب في إطار الجهود الأمريكية لإعادة رسم الخريطة السياسية والإقتصادية للعالم الإسلامي ويحاول هذا الكتاب تحديد ملامح الاستراتيجية التي يتعين على الإدارة الأمريكية تبنيها من أجل ((إعادة بناء الدين الإسلامي)) لدمجه في ((المنظومة الديمقراطية الغربية)) وهي استراتيجية تبنى أساسا على قطع موارد "الأصوليين، ودعم وتمويل الحداثيين والعلمانيين…
يبدأ الكتاب بفصله الاول يعرض لما وصفته الباحثة بـ"الأطياف الداخلية التي تتجادل حول تفسير الإسلام وشكل المجتمع"، وتحددهم في أربعة:
1. الأصوليون: الذين يرفضون القيم الديمقراطية والثقافة الغربية المعاصرة،
2. الإسلام الديمقراطي المدني pdf. التقليديون: الذين يريدون مجتمعا محافظا، ويتشككون في الحداثة والإبداع والتطور وتقسمهم إلى فئتين:
أ. تقليديون محافظون ب. تقليديون إصلاحيون
3. الحداثيون: الذين يريدون أن يصبح العالم الإسلامي جزءا من الحداثة العالمية، وأن يتم "تحديث" الإسلام وتقويمه ليواكب العصر.
تصفّح المقالات