تاريخ النشر: الثلاثاء 22 رمضان 1431 هـ - 31-8-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 139537 58709 0 327 السؤال قال صلى الله عليه وآله وسلم: من صلى علي حين يصبح عشرا وحين يمسي عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة. صحيح الجامع: 3657. لكنني وجدت تضعيفكم لهذا الحديث في الفتوى رقم: 80745، على الموقع، فنرجو تصحيح هذا الخطإ؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فشكر الله للسائل حرصه على الصواب. فهذا الحديث أورده الشيخ الألباني في صحيح الجامع بالفعل، ولكنه عاد وضعفه في ضعيف الترغيب والترهيب برقم: 396. وفي السلسلة الضعيفة برقم: 5788. وقد سبقه إلى ذلك الحافظ العراقي، حيث قال في تخريج الإحياء: فيه انقطاع. "ما صحة حديث: ""من صلى علي حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً، أدركته شفاعتي يوم القيامة""؟". اهـ. وكذلك الحافظ السخاوي في القول البديع. وبذلك أعله الشيخ الألباني بعد أن كان حسنه، ولذلك أورد هذا الحديث مؤلف رسالة: تراجعات العلامة الألباني في التصحيح والتضعيف. فنرجو من السائل أن يصحح هو نسخته من صحيح الجامع وينقل هذا الحديث منها إلى ضعيف الجامع إن كان يريد تقليد الشيخ الألباني في حكمه الأخير على الحديث، هذا وقد جود إسناد هذا الحديث كل من: الحافظ المنذري و الهيثمي و السيوطي.
السؤال: فضيلة الشيخ! ما صحة حديث: «من صلى عليَّ حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة» ؟ الجواب: لا أدري عنه، لكن -الحمد الله- أسباب إدراك الشفاعة كثيرة، ومن أسبابها: أن يجيب المؤذن، فإذا انتهى صلى على النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، ثم سأل الله الوسيلة للرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ، فإذا فعل ذلك حلت له الشفاعة. المصدر: الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(191)
والله أعلم.
تاريخ النشر: الأحد 7 ربيع الأول 1436 هـ - 28-12-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 279529 10919 0 182 السؤال في كتاب حصن المسلم يوجد ذكر للحديث الآتي: من صلَّى عليَّ حين يُصبِحُ عشرًا، وحين يُمسي عَشرًا؛ أدركَتْهُ شَفاعَتي يومَ القِيامةِ. الراوي: أبو الدرداء. المحدث: الألباني -المصدر: ضعيف الترغيب- الصفحة أو الرقم: 396 خلاصة حكم المحدث: ضعيف. (المصدر: الدرر السنية).
10- أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه. 11- أنها سبب لرد النبي صل الله عليه وسلم الصلاة والسلام على المصلي. 12- أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة. 13- أنها سبب لنفي الفقر. 14- أنها تنفي عن العبد اسم ( البخيل) إذا صلى عليه عند ذكره صل الله عليه وسلم 15- أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك. حديث : (من صلى علي حين يصبح عشرا وحين يمسي عشرا أدركته شفاعتي) . . .. 16- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه.