الهدوء الذي يسبق العاصفة او اقتراب قيامة ايران الواعدة …! ؟ محمد صادق الحسيني ليست هي الحرب ابدا الا اذا كان ترامب يريد ان يثبت حماقته بالدليل القاطع والبرهان الساطع كما يتهمه الكثيرون ومن جملتهم ما اشيع على لسان وزير خارجيته ريكس تيلرسون..! لان اي خطوة من هذا القبيل سيعني تحول ايران مجددا الى دولة نووية "كاملة الدسم " اي الى دولة تخصب اليورانيوم بنسبة تزيد على ال٢٠ بالمائة خلال اقل من ٤٨ ساعة..! اضافة الى اضفاءالمشروعية الكاملة لمنظومة الصناعات الصاروخية الايرانية المتوسطة والبعيدة المدى العابرة للقارات …! و لما كان الرئيس الامريكي دونالد ترامب قبل غيره يعرف انه "اسد " سقطت اسنانه في حلبة المصارعة في كل "غرب آسيا" امام تحالف رباعية الاسد السوري وتهاوت هيمنته و تحطم جبروته في اقصى الشرق الاسيوي امام كوريا الشمالية..! لذلك يصبح "الهدوء الذي يسبق العاصفة" للسيد ترامب اشبه ما يكون بخطوة الاستفتاء البارازاني على انفصال اقليم شمال العراق ( كردستان) عن بغداد …! اي انها ليست اكثر من خطوة احادية يمكن ان يقدم عليها "الوحش " المقلم الاظافر والمتهافت جلداً ولحماً ولم يبق منه الا هيكلا عظمياً …! لاسيما اذا ما عرفنا ان لا احد في الداخل الامريكي فضلا عن المجتمع الدولي سيمضي مع ترامب في اي خطوة تهديدية جدية ضد ايران سوى الكيان الصهيوني ، تماما كما هو الحال مع مسعود البارازاني الذي تم وأد مبادرته في اول سباق "الرالي " الذي حاول التطاول من خلاله والدخول الى نادي الكبار دون استئذان..!
محمد صادق الحسيني قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أحد تصريحاته حول ما يحري في أوكرانيا ما يلي: بوتين أثبت نفسه كقائد «ذكي» وقادتنا أغبياء للغاية. لم تختبروا حجم ذكائه بعد فهو يلاعبكم باستراتيجية الفخ داخل الفخ فيشعركم أنه وقع في الفخ الذي نصبتموه أنتم بينما هو يستدرجكم الى فخه غير المرئيّ. مجموعة «بريكس» باتت تملك اليوم ذريعة إطلاق عملتها الموحّدة وبنكها الدولي. ليس هذا رأي جمهور النخبة الأميركية ولا المنبهرين بسياساتهم او المراهنين على ذكائهم.. فثمة وزير خارجية مشرقي كتب معلقاً على الواقعة بشكل مختلف تماماً عندما اعتبر انّ الأميركي قام باستدراج بوتين الى حفرة عميقة لن ينجو منها بسهولة، فكتب الوزير صاحب اللغة الانجليزية الأميركانية قائلاً: إنه ليس من العقل ان تواجه الدب بالاصطدام به مباشرة فهو قادر على تحطيمك، بل الذكي هو مَن يجرّه الى فخ الوقوع في حفرة المواجهة لإشعاره انه المنتصر، ومن ثم تغرقه في شباك تلك المواجهة.
قالوا "مُصدّق باكستان" وتأميم القنبلة "الاسلامية"…!.. بقل محمد صادق الحسيني 52 سنة ago مثلما انبثقت معادلة الحكم في كل من تركيا وايران بشكلها الحداثي من خاصرة الحرب العالمية الاولى على قاعدة حكم العسكر،... لبنان لبنان.. سقوط التدقيق الجنائي على وقع التكليف والترسيم محمد صادق الحسيني يؤكد متابعون لملف المفاوضات غير المباشرة بين لبنان والعدو الصهيوني بعد يومين الى ان موضوع ما يعرف... الوضع الاستراتيجي المحوري لإيران من شرق المتوسط حتى بحر الصين..! محمد صادق الحسيني 1. يتضح ، من خلال النظر الى موازين القوى ، في كامل مسرح عمليات المواجهه ، بين... من هرمز الى جبل طارق والقرن الافريقي امريكا وراء الباب امريكا!.. محمد صادق الحسيني بعد هزيمته الفادحة وتهاوي مشاريعه الامبراطورية عبر مشروع "الربيع العربي" الجهنمي الذي اعد خصيصاً للالتفاف على النهضة العربية والاسلامية الكبرى...
أكبر جريمة اقتصادية في التاريخ! محمد صادق الحسيني لماذا يجعلونٓ الدولار عُملةً مرجعيةً في الإقتصاد العالمي؟ ▪️اتفاقية "برتون وودز"... القدس وفلسطين صانعة العالم الجديد..! محمد صادق الحسيني جميع المؤشرات والمعطيات والقرائن والدلائل تشير إلى أنّنا ذاهبون قريباً لنشهد... الهلال بالهلال والدم بالدم والحرب سجال…! محمد صادق الحسيني قد يبدو هذا العنوان مستغرباً، لكنها هي أميركا وهي الشيطان... «مصدّق» باكستان وتأميم القنبلة «الإسلاميّة»! محمد صادق الحسيني مثلما انبثقت معادلة الحكم في كلّ من تركيا وإيران بشكلها الحداثي... باكستان عالم ينهار عالم ينهض! محمد صادق الحسيني كشف رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان عن خطة أميركية كانت أعدّت... موسكو تقترب من إعلان النصر وواشنطن تتقهقر الى النقب…! محمد صادق الحسيني تتسارع الخطى باتجاه إنجاز المهمة الروسية الخاصة... مفاوضات بوتين السريّة… من البلطيق للمتوسط: البحر لي! محمد صادق الحسيني كلّ شيء بات بيده شخصياً، ولا يترك صغيرة... أبعد من أوكرانيا وفيينا إنه خطر تدمير أوروبا والعالم…! محمد صادق الحسيني لم يعد السكوت جائزاً، ولا الوقوف... نحو جبهة عالميّة ضدّ النازيّة الجديدة انطلاقاً من أوكرانيا!
لأنها عاجزة عن شنّ الحرب على إيران واشنطن في فخ كراكاس! يناير 29, 2019 0 صحيفة البناء اللبنانية ـ محمد صادق الحسيني: خسرت واشنطن الرهان على تشكيل وارسو عربي «سني» ضد إيران بسبب عجز تابعيها المتحاربين مثل داحس والغبراء…! وخسرت واشنطن تجييش الجيوش الأوروبية ضد إيران في وارسو نفسها أيضاً مؤتمر وارسو بسبب… الأسباب الحقيقية للهستيريا الجوية «الإسرائيلية» admin يناير 24, 2019 صجيفة البناء اللبنانية ـ تكشف مصادر وثيقة الصلة بالميدان السوري ما سبق ان أكدناه… وهو انّ القيادة الروسية التي لديها أكثر من ألف موقع عسكري مشترك بينها وبين القوات السورية على الأراضي السورية بدأت تقلق جدياً من… لجنة براين هوك أو تفعيل الحروب الأميركية ضدّ إيران…! أغسطس 20, 2018 قد يعتقد الكثيرون انّ الحروب الأميركية الفعلية، ضدّ الجمهورية الإسلامية في إيران، قد بدأت بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران، أواسط شهر أيار 2018 الذي أعلنه الرئيس… مأزق «إسرائيل» واللاعبين الصغار في الميدان السوري…! يونيو 25, 2018 مرة أخرى يتّجه الجنوب السوري نحو الاشتعال، فيما تظهر فيه الإدارة الأميركية وصغارها في أكثر حالاتهم ارتباكاً…!
السيد محمد صادق الحسيني الروحاني معلومات شخصية الميلاد 5 محرم 1345 هـ - 15 يوليو 1926 (العمر 95 سنة) قم ، إيران. الإقامة قم ، إيران. مواطنة إيران الحياة العملية التعلّم حوزة قم ، إيران حوزة النجف ، العراق. المهنة رجل دين ، والآخوند ، وعالم عقيدة سبب الشهرة موسوعة فقه الصادق المواقع الموقع موقع المرجع الروحاني باللغة العربية تعديل مصدري - تعديل السيد محمد صادق الحسيني الروحاني ( 1926 - الآن). هو مرجع وفقيه شيعي إيراني معاصر مقيمٌ في مدينة قم ، كان من أبرز المراجع الذين شاركوا في محاربة النظام الإيراني في فترة الحكم البهلوي والمساهمة بشكل بارز في الثورة الإسلامية الإيرانية. ولادته ونشأته [ عدل] ولد بمدينة قم في الخامس من شهر محرم 1345 هـ ( الموافق للخامس عشر من يوليو 1926 م) في وسط عائلة متدينة، وابتدأ بالدراسة الحوزوية في سن مبكرة جداً، ويُنقل أنه تمكن من إنهاء دراسة «المقدمات» وهو في العاشرة من عمره. في النجف [ عدل] هاجر إلى النجف في سنٍ مبكرة وكان يشارك في درس «المكاسب» وهو في الحادية عشرة من عمره، ثم شرع بحضور دروس «البحث الخارج»، فدرس عند العديد من الأساتذة، وكان منهم: محمد كاظم الشيرازي ، ومحمد حسين الأصفهاني ، ومحمد علي الكاظمي ، وأبو الحسن الأصفهاني ، وأبو القاسم الخوئي ، وقد كانت له علاقة شديدة بأستاذه أبي القاسم الخوئي حيث رافقه ما يقارب خمسة عشرة سنة حاضراً دروسه وأبحاثه.
وكما أحبط مصدق إيران من قبله، أحبط عمران خان أيضاً لفقدانهما أدوات التغيير وكذلك منهجيته…! فالعالم المتحكم بموقع ودور باكستان اليوم الخارجي، ورغم كلّ التحوّلات العالمية الإيجابية المحيطة، لا يزال عالم الذئاب وفي باكستان نفسها أيضاً يبدو انّ معدل موازين القوى الداخلية لا تسمح بعد بأحلام أمثال عمران خان من دون ثورة حقيقية وجذرية! فالذين وقفوا ويقفون بوجه حلم عمران خان هم الجيش وصنيعته «طالبان باكستان» والأوليغارشية السياسية المرتبطة بالسفارات الوهابية والغربية وفي مقدّمها السفارة الأميركية والمخابرات الأميركية «سي أي آي»، والتي لا تزال هي من تمتلك مفتاح او «كود» أو «زر» القنبلة الباكستانية «الإسلامية» التي سمح لها أصلاً لتكون صنواً للقنبلة الهندية وليس أكثر! ألا يتذكّر عمران خان كيف تمّ وأد طموحات ذو الفقار علي بوتو في سبعينيات القرن الماضي أيضاً، وكيف تمّت محاكمته وإعدامه..! ؟ نعم ما حصل في اليومين الماضيين يمكن اعتباره محطة نوعيّة مهمة في سياق مسار التحوّل والتغيير في باكستان، ونحن نشاهد لأول مرة غضب الشارع الباكستاني المسلم، ونزعته الاستقلالية والتحررية، بل وحتى الثورية المطالبة بطرد النفوذ الغربي، وقد انتقلت من الشارع الى صالونات الطبقة الحاكمة متمثلة بتململ عمران خان وغضبه…!