العيون في لغة الجسد نظرة العين عندما ينظر الشخص مباشرة إلى عينيك أثناء إجراء محادثة ، فهذا يشير إلى اهتمامه ، و مع ذلك فإن تحديق العين لفترة طويلة يمكن أن تشعر بالتهديد ، من ناحية أخرى قد يشير قطع الاتصال البصري و النظر كثيرًا ، إلى أن الشخص يصرف الانتباه أو عدم الراحة أو يحاول إخفاء مشاعره الحقيقية. وميض العين الوميض أمر طبيعي لكن يجب أيضًا الانتباه إلى ما إذا كان الشخص يومض أكثر من اللازم أو قليل جدًا ، غالبًا ما يومض الناس بسرعة أكبر عندما يشعرون بالإحباط أو عدم الراحة ، قد يشير الوميض النادر إلى أن الشخص يحاول عمداً التحكم في حركات عينه ، على سبيل المثال قد تومض لاعب البوكر بشكل متكرر ، لأنه يحاول عن قصد الظهور غير متحمس لليد التي تم توزيعها عليه. حجم البؤبؤ يمكن أن يكون حجم البؤبؤ إشارة اتصال غير لفظية خفية للغاية ، في حين أن مستويات الضوء في البيئة تتحكم في تمدد البؤبؤ ، في بعض الأحيان يمكن أن تسبب العواطف أيضًا تغيرات صغيرة فيه ، على سبيل المثال ربما تكون قد سمعت عبارة "عيون غرفة النوم" ، المستخدمة لوصف الشكل الذي يعطيه شخص عندما ينجذب إلى شخص آخر ، على سبيل المثال يمكن أن تشير العيون شديدة الاتساع إلى أن الشخص مهتم أو حتى مثار.
13 حركة لليد تترجم ما بداخلك من أفكار ومشاعر
ذات صلة كيفية التشهد والتسليم تحيات الصلاة كاملة كيفيّة التشهّد يُسنّ للمصلّي في الصلوات ذات التشهّدين أن يفترش في جلسة التشهّد الأولى، والافتراش؛ هو نصب الرِجل اليمنى وفرش الرِجل اليسرى والجلوس عليها، أمّا في جلسة التشهّد الثاني فيسنّ له التورّك، والتورّك؛ هو فرش الرِجل اليمنى، وإدخال الرِجل اليسرى بين فخذ وساق الرِجل اليمنى. قراءة لحركات الأطراف في لغة الجسد - سطور. [١] أمّا في الصلاة ذات التشهّد الواحد؛ كصلاة الركعتين؛ فيستحبّ أن يفترش المصلّي في جلسة التشهد، ولا حرج عليه أن يجلس كما يتيسّر له إن لم يستطع الافتراش ؛ بسبب ألمٍ في القدم، أو ضخامةٍ في الجسم، ونحو ذلك. [٢] وضع اليدين حال التشهّد لوضع اليدين أثناء التشهّد صفتان؛ الأولى أن يضع المصلّي كفّه اليمنى على فخذه الأيمن، وكفّه اليسرى على فخذه الأيسر، ويشير بالسبّابة، أمّا الصفة الثانية؛ فهي أن يضع كفّه اليمنى على ركبته اليمنى، ويشير بالسبابة، ويضع كفّه اليسرى على ركبته اليسرى، ويلقم ركبته بيده. [٣] صيغ التشهّد يقول المصلّي في التشهّد في الصلاة الثنائيّة إحدى الصيغ المشهورة للتشهّد، [٤] ومنها: (التحيّاتُ للهِ والصلواتِ والطيباتُ، السلامُ عليكَ أيّها النبي ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ، السلامُ علينا وعلى عبادِ اللهِ الصالحينَ، أشهد أن لا إله إلا اللهُ وأشهدُ أن محمدا عبدهُ ورسولهُ).
حركة اليدين أثناء الحديث تضيف صدقاً للكلام، أما بالنسبة للشخص المخادع، فهو نادراً ما يحرك يديه أثناء الحديث، وغالباً ما يضعهما داخل جيبيه حتى لا يلاحظ اضطرابه أحد، وهى تعتبر حالة من حالات الانطواء النفسي التي تعبّر بها اليدان عن رفضهما تجاه ما يقوله اللسان فتختفي وتنطوي اليدين داخل الجيوب كحل للهرب من عذاب الضمير. ويقول عالم الدكتور ريتشارد وايزمان أن الاستخدام الزائد لحركة اليدين، وغير الضروري يكشف حالة القلق وربما عدم الأمانة، وإذا كان يلمس وجهه بشكل دائم أثناء الكلام تأكدي انه يحاول إخفاء شيء ما.