بتصرّف. ↑ عبدالمحسن العباد (1390)، الإمام البخاري وكتابه الجامع الصحيح (الطبعة السنة الثانية- العدد الرابع)، السعودية: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، صفحة 44. بتصرّف. ↑ "صحيح البخاري" ، ، 30-5-2005، اطّلع عليه بتاريخ 16-7-2020. بتصرّف. بحث عن الإمام البخاري - موضوع. ↑ أبو بكر كافي (2000)، منهج الإمام البخاري (الطبعة الأولى)، بيروت: دار ابن حزم، صفحة 42-44. بتصرّف. ↑ "لطائف الإسناد - المعنعن" ، ، 25-3-2014، اطّلع عليه بتاريخ 23-7-2020. بتصرّف.
ومن هذه الشروح "الكواكب والدراري شرح صحيح البخاري" للإمام شمس الدين محمد بن يوسف الكرماني "٧١٧ - ٧٨٦هـ" طبع الكتاب في ٢٥ جزءًا في ١٢ مجلدًا، ولم يخل هذا الشرح من بعض أوهام وبعض التكرار، كما قال ابن قاضي شهبه ولكنه جليل.
المصدر:
#1 الدور الجاى على القران ههههههههههه البخارى طلع مضروب كتب لؤى على طالب المستشار أحمد ماهر، مجمع البحوث الإسلامية بإعادة النظر فى صحيح البخارى، قائلا لليوم السابع، إن البخارى يحتوى،على حد قوله، على أحاديث غير صحيحة تطعن فى كتاب الله، مطالبا الأزهر وبالأخص مجمع البحوث الإسلامية بتنقية كتب التراث للتناغم مع صحيح الشريعة وما ورد بكتاب الله، مؤكدا أن كل ما ورد بكتب الصحاح لا يتناغم مع كتاب الله. كتب صحيح البخاري جزء3 ص779 - مكتبة نور. كما طالب بإعادة تقييم فقه الأوائل وفقه الأقدمين مشيرا، والكلام على لسانه، إلى أن البخارى يحتوى على أحاديث تطعن فى كتاب الله، متسائلا: كيف يكون أصح كتاب بعد كتاب الله؟ مضيفا أن الناس تقدس البخارى كأنهم يقدسون عجل بنى إسرائيل. وأكد أن هناك حديثا فى البخارى يحمل رقم 4594 و 4595 يقول إن سورتى المعوذتين ليستا من القرآن الكريم، كما أن هناك حديثا آخر يحمل رقم 4563 يقول إن كلمة "خلق" فى آية " وما خلق الذكر والأنثى "فى سورة الليل زائدة. كما قال ماهر إن هناك آية فى القرآن أكلتها المعزة، بحسب قوله، فى حديث حمل رقم 25112 فى مسند أحمد،عن عائشة زوج النبى قالت فقد أنزلت آية الرجم فكانت فى ورقة تحت سرير فى بيتى فلما اشتكى رسول الله تشاغلنا بأمره ودخلت دويبة لنا فأكلتها.
ذات صلة الفرق بين صحيح البخاري وصحيح مسلم الفرق بين صحيح البخاري ومسلم كتاب صحيح البخاري التعريف بصحيح البخاري كان الإمام البخاري هو أوّل من أّلف كتاباً مفرداً في الحديث الصحيح ، وقد سمّاه بالجامع الصحيح من حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وسننه وأيّامه، وقد أولى الإمام البخاري -رحمه الله- كتابه الصحيح عناية فائقة، وألّفه بدقّة وحرصٍ شديدين، ويقول الإمام البخاري عن كتابه الصحيح: جمعت كتابي الجامع الصحيح من ستّمئة ألف حديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ومكثت في تأليفه ستّ عشرة سنة، وادّخرته حُجَّةً فيما بيني وبين الله -تعالى-.
[٣] [٤] الحاجة لتأليف صحيح البخاري وكيفيّة تأليفه كانت الأسباب الداعية إلى تأليف الإمام البخاري لصحيحه الجامع متعددة، ويذكر منها ما يأتي: [٥] وجود حاجة ماسّة إلى إفراد الحديث الصحيح في كتاب مستقل؛ حتّى يتميّز الحديث عن غيره من أقوال الصحابة ، وفتاوى فقهاء التابعين. طلب أحد الرجال منه أن يُصنّف كتاباً مختصر في سنّة النبي -صلى الله عليه وسلم-، وذلك عندما كان الإمام البخاري جالساً في مجلس شيخه إسحاق بن راهويه؛ لما لاحظه من قوّة حفظ الإمام البخاري، ومعرفته بعلوم الحديث، واطّلاعه على علل الأحاديث، وأسانيدها. وقوع رؤيا للإمام البخاري، رأى فيها نفسه يُبعد الذباب عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، بمروحة كانت في يده، فقيل له في تفسير هذه الرؤيا: إنّك تبعد الكذب عن سنّة النبي -عليه السلام-.