داء السكري: قد يسهم داء السكري غير المسيطر عليه، والزيادة في مستويات السكر في الأغشية المخاطية أو البطانة الرطبة في المهبل في خلق بيئة لنمو الخميرة والفطريات. استخدام بعض المضادات الحيوية: قد تقضي هذه الأدوية على العديد من البكتيريا الصحية التي تعيش في المهبل. الحمام والبخاخات المهبلية: قد تسبّب هذه المنتجات تغيّرًا في التوازن الطبيعي للفطريات الموجودة في المهبل. ضعف جهاز المناعة: قد يزداد نمو الفطريات لدى الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، أو الذين يعانون من اضطراب آخر في جهاز المناعة. الجنس: قد ينتقل الالتهاب المهبلي الفطري من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال الجنسي، إلا أنّه لا يعدّ أحد الأمراض المنقولة جنسيًا. أعراض فطريات المهبل تعاني المرأة المصابة بفطريات المهبل العديد من الأعراض، التي تتضمن ما يأتي: [٥] الإصابة بحكة شديدة في المنطقة التناسلية والمهبل، بالإضافة إلى الشعور بالتهيج والحرقة. وجود ألم أثناء الجماع. تهيج منطقة المهبل مع الإحساس بحرقة فيها. تورم في المهبل مع وجود تهيج وألم في المنطقة. كيف يمكن وصف شكل فطريات المهبل للحامل؟ - موضوع سؤال وجواب. وجود إفرازات مهبلية سميكة ذات لون أبيض أو رمادي تشبه الجبن من حيث سماكتها. وجود حرقة وألم أثناء التبول.
زيت جوز الهند: إذ يحتوي على مضادات للفطريات، ويمكن استخدامه داخليًا أو خارجيًا لتخفيف أعراض الإصابة بفطريات المهبل، ويمكن تخفيفه مع زيت شجرة الشاي، أو زيت الأوريجانو. الثوم: يعدّ الثوم مضادًّا للفطريات ويؤثر على مستويات التوازن في المهبل، إذ ينصح بزيادته في النظام الغذائي، ويمكن أيضًا إدخال الثوم في المهبل ليلًا، وينصح بعدم استخدامه للنساء اللواتي يعانين من الحساسية. خل التفاح: إذ يمكن إضافة نصف كوب من خل التفاح إلى حوض مليء بالماء الفاتر والجلوس فيه لمدة 20 دقيقةً، مما يساهم في القضاء على الكائنات الحية الدقيقة الضارة في المهبل. بيروكسيد الهيدروجين: هو مطهر للمهبل ويقضي على فطريات الخميرة، وينصح بتخفيفه بالماء قبل تطبيقه على الأعضاء التناسلية، وعدم استخدامه لفترات طويلة. فيتامين ج: إذ يساعد فيتامين (ج) على تقوية جهاز المناعة وإعادة التوازن للجسم، ويحتوي على حمض الأسكوربيك الذي يقضي على الميكروبات. أعراض فطريات المهبل تكثر الفطريات في الجسم في المناطق الأكثر رطوبةً، ولها القدرة على الانتشار إلى أجزاء مختلفة من الجسم والتسبب بالكثير من المشكلات، خاصةً إذا تُرِكَت دون علاج، فقد تظهر بعض الأعراض، منها ما يأتي: [٦] الحكة المهبلية الشديدة وغير المريحة.
عدم استهلاك المضادات الحيوية بدون داعٍ: استهلاك المضادات الحيوية بشكل غير ضروري قد يؤدي إلى قتل البكتيريا النافعة في المهبل، وبالتالي نمو الفطريات بشكل زائد. عدم استخدام مستحضرات النظافة الشخصية: كالبخاخات المهبلية المعطرة، الفوط الصحية المعطرة وما شابه، إذ قد تتسبب في تهيج الجلد حول المهبل وبالتالي خلق فرصة جيدة للإصابة بعدوى الخميرة المتكررة. تجنب الدش المهبلي: حيث يقضي تكرار الدش المهبلي على البكتيريا المفيدة وبالتالي زيادة خطر الإصابة بالفطريات. استهلاك مصادر البروبيوتيك: احرصي على تناول الأطعمة التي تحتوي على مستويات مرتفعة من البروبيوتيك. التمعن عند اختيار وسائل منع الحمل: نظرًا لأن الوسائل القائمة على هرمون الإستروجين قد تزيد من فرص نمو الفطريات. تغيير ملابس السباحة المبللة أو ملابس التمارين الرياضية المتعرقة بسرعة، إذ تنمو الفطريات في المناطق الرطبة. سيدتي… يمكن علاج الفطريات المهبلية بأقصى سرعة في حال اتبعتِ جميع توجيهات الطبيب بشأن العقاقير التي يصفها، ولا بأس بتجربة العلاجات الطبيعية للتقليل من حدة الأعراض واعتبارها علاجا جانبيا، ولا تتغافلي عن اتباع طرق الوقاية المذكورة أعلاه لتجنب تكرار العدوى من جديد.