مزرعة سلمان الفارسي - YouTube
الرئيسية إسلاميات متنوعة 02:26 م الثلاثاء 15 يناير 2019 عرض 6 صورة كتب- هاني ضوه: ما من مكان يحل فيه النبي- صلى الله عليه وآله وسلم- أو شيء يلمسه إلا وتحل فيه بركاته وأنواره، وهكذا الكثير من الأماكن التي تواجد فيها بالمدينة المنورة، فهي أماكن كتب لها البركة والخلود حتى قيام الساعة. ولا يزال المكان الذي غرس فيه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) 300 نخله بيديه في المدينة للصحابي الجليل سلمان الفارسي، ليعتق بها نفسه- باقيًا حتى يومنا هذا في منطقة العوالي بالمدينة المنورة. وتوجد تحديدًا خلف محطة نفط من الجهة الشرقية قريبًا من الخريجية، وقد بنيت بجوارها مدرسة كبيرة لإدارة التعليم. والموقع محاط اليوم بسور من الأسلاك من قبل هيئة السياحة والآثار، إلا أن المسجد دخل ضمن فناء المدرسة. وذكر الدكتور عبدالعزيز عبدالرحمن كعكي في كتابه: "الدر المنثور في بيان معالم مدينة الرسول في العهد النبوي" أن هذا البستان باقٍ على حاله حتى اليوم وبه بئر ماء عتيقة، ويسمى البستان كذلك بـ"الميثب" وهو إحدى صدقات النبي من أموال مخيريق بالعالية وتعرف بالفقير وبه بئر ومسجد الفقير، وقد ورد أن النبي صلى في مسجدها. وقد تكلم عن هذا البستان والنخل الذي غرسه النبي الإمام السمهودي في كتابه "وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى" فقال عن النخل بعد أن ذكر قصة غرسه: "فما عطبت منها ودية ثم أفاءها الله على رسوله، فهي الميثب صدقة النبي صلى الله عليه وآله وسلم".
#تاريخ مزرعه #سلمان الفارسي رضي الله عنه - YouTube
قال: فدعيت له، فقال: خذ هذه فأد بها ما عليك يا سلمان! فقلت: وأين تقع هذه يا رسول الله مما علي؟ قال: خذها، فإن الله عز وجل سيؤدي بها عنك، قال: فأخذتها فوزنت لهم منها -والذي نفس سلمان بيده - أربعين أوقية، فأوفيتهم حقهم وعتقت، فشهدت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الخندق ثم لم يفتني معه مشهد". محتوي مدفوع إعلان
The Garden And Masjid Of Salman Al Farsi Ring Of Imam ALI reviews 9 المدينه 24 May 2019 19:29 الفقير ، وقد ورد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صلى في مسجدها ، قال السمهودي في قصة غرس سلمان (فما عطبت منها ودية ثم أفاءها الله على رسوله صلى الله عليه واله وسلم فهي الميثب صدقة النبي صلى الله عليه واله وسلم. وصدقة الميثب أو ما تعرف بالفقير موجودة اليوم وبها بئر وقد تهدم المسجد ، وهي خلف محطة نفط من الجهة الشرقية قريبا من الخريجية ، وقد بنيت بجوارها مدرسة كبيرة لإدارة التعليم والموقع محاط اليوم بشبك من قبل هيئة السياحة والآثار ، إلا أن المسجد دخل ضمن فناء المدرسة.