أشاد علي الشويفعي المخرج المسرحي باللقاء الذي نظمته هيئة المسرح والفنون الأدائية بمحافظة الأحساء شرق السعودية، للحديث عن أبرز مبادراتها والآلية التي تتيح لممارسي المسرح والفنون الأدائية الاستفادة من خدماتها والدعم المقدم من قبلها. لقاء ثري وقال في تصريح خاص لـ"سيدتي. المخرج المسرحي علي الشويفعي: لقاءات الهيئة بالمسرحيين مثمرة | مجلة سيدتي. نت": "كان اللقاء ثرياً جداً، ونحن كمسرحيين وفنانين بحاجة لمثل هذه اللقاءات للتواصل بشكل أكبر مع الهيئة، التي أوضحت لنا بدورها عديداً من الأهداف والاستراتيجيات والخطط التنظيمية لمستقبل مشرق للمسرح". توضيح المسار الصحيح وأكد الشويفعي أن الحديث عن تطوير وتفعيل منظومة ريادة الأعمال في صناعة المسرح والفنون الأدائية كان مهماً جداً، لتوضيح المسار الصحيح الموصل إلى الهدف المنشود، والمتمثل بتحويل الجماعات المسرحية إلى مؤسسات محترفة قادرة على مواصلة العمل بمعايير مهنية. الفرصة مواتية للحصول على رخصة عمل وأضاف: "أعتقد بأن الفرصة مواتية للممارسين الأفراد والفرق، لطلب الحصول على رخصة العمل بشكل رسمي ونظامي خارج نطاق العشوائية، إضافة لإمكانية الحصول على كافة التسهيلات والدعم من قبل الهيئة، التي وضعت مشروعاً كبيراً لتحسين وتطوير نشاط المسرح والفنون الأدائية".
أشاعت فعاليات «ليالي رمضانية» في الأحساء، و«القرقيعان» بالعوامية أجواء البهجة والفرح، وخلقت أجواء اجتماعية إيجابية من خلال ممارسة الألعاب الجماعية للذكور والإناث، وسط حرص اللجان المنظمة للفعاليات على تحقيق التنوع الواسع في الأنشطة، بما يضمن تلبية كل احتياجات الزوار، وتوفير تجارب متنوعة ومتميزة، بينما تم تزيين مواقع القلعة التراثية في الأحساء بالإنارة المستوحاة من الإنارة التقليدية، مع إضافة بعض الفوانيس والديكورات والأشكال التي تحاكي روحانيات شهر رمضان. يوم لكل جالية في خطوة تستهدف المزيد من الزوار من مختلف الجنسيات، من المزمع في فعاليات النسخ المقبلة تخصيص يوم كامل لكل جالية مقيمة في السعودية ، تتولى فيه كل جالية تنفيذ برامج وأنشطة مرتبطة بها، والتعريف بالجالية في المملكة، والتعريف بدولهم، وتخصيص أركان لأبرز البرامج والمواقع والمعالم السياحية في بلدانهم، وأركان لليالي رمضان في بلدانهم، والأكلات والألعاب الشعبية والحرف والصناعات التقليدية واليدوية في تلك الدول. السياحة الداخلية أعلن مدير الفعاليات والمناسبات في أمانة الأحساء، زياد المقهوي، لـ«دوت الخليج»، أمس، أن الفعاليات ستستمر حتى الـ20 من رمضان يوميا من التاسعة والنصف مساءً حتى الواحدة صباحا، مؤكدا أهميتها في تحقيق مستهدفات جودة الحياة و«رؤية المملكة 2030» في تعزيز الحركة السياحة الداخلية، وإشاعة أجواء البهجة والفرح، ولافتا إلى أن الفعاليات استقطبت أعدادا من الزوار من داخل الأحساء وخارجها، مع تطبيق الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، لضمان صحة وسلامة الجميع، وأسهم في ذلك اعتدال درجات الحرارة خلال ساعات المساء في الأحساء.
وتتراوح الإيرادات اليومية تلك الأكشاك الشعبية ما بين 250 إلى 800 ريال، تبعا لحجم كل كشك، وتنوع خدمات ومبيعاته. بو طبيلة ومن العادات والتقاليد في ليالي رمضان بالأحساء جولات «بو طبيلة» في الأحياء والحارات الشعبية والقديمة، لإيقاظ الصائمين من أجل تناول وجبة السحور بترديد الأهزوجة الشعبية الخاصة بذلك، بهدف استمرار إحياء تلك العادة كموروث شعبي في المنطقة، والتي يمارسها البعض بمفرده، وآخرون كمجموعات (اثنين أو أكثر)، وتتراوح أعمارهم ما بين العقدين الثالث والسادس، وتبدأ الجولات من الثانية عشرة من بعد منتصف الليل حتى قبيل الإمساك، ويحرص بعضهم على ارتداء الزي الشعبي التقليدي. 4 آلاف زائر استقطبت فعاليات ليالي «الرامس» الرمضانية بوسط العوامية أكثر من 4 آلاف زائر في الليلة الثانية من الاحتفال بـ«القرقيعان»، احتفاء بالنصف من رمضان، حيث خصصت إدارة الفعاليات 3 ليال للاحتفاء بليلة النصف من رمضان، بدءا من الخميس، وأعدت لها العديد من البرامج المخصصة للطفل والأسرة، ومن بينها توزيع الهدايا ونقش الحناء، بالإضافة إلى أركان الرسم والتلوين وغيرها. وقد قدمت فرقة «دانة سيهات» الشعبية في الليلة الأولى «الليوة»، بينما أحيت فرقة «العوامية» الشعبية الليلة الثانية، وتفاعل الحضور مع الأغنيات والأهازيج التراثية للمناسبة، والتي أحيت الذاكرة الممتدة للمنطقة وأصالتها، وما تعج به من فن عريق.
اكل شعبي يمني لذيذ ولكن يحتاج المزيد من الاهتمام بالنظافة ومظهر العاملين والمطعم
بينما انتشر الأطفال وأسرهم في فعاليات ليالي الرامس المختلفة ما بين الرسم والتلوين والألعاب وعزف «الليوة» والمسابقات وألعاب التزلج التي يتفنن بها الصبية في أرجاء المكان. وتسعى شركة «أجدان» للتطوير العقاري إلى تحويل مشروع الرامس إلى مركز حضاري وفني واجتماعي، ووضعه ضمن أفضل نقاط الجذب بالمملكة، وجعله وجهة سياحية وتجارية واستثمارية، بالإضافة لكونه مركزا للثقافة والحضارة والفن والإبداع. أبرز فعاليات القلعة التراثية سينما عملاقة ألعاب شعبية متنوعة مصممات لأزياء شعبية أكلات شعبية المسحراتي «بو طبيلة» القرقيعان مطاعم ومقاهي شعبية هدايا وألعاب أطفال كانت هذه تفاصيل خبر الليالي والقرقيعان تشيع أجواء الفرح والبهجة في رمضان لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد. كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الوطن أون لاين وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
تاريخ الآباء والأجداد بدورهم، أكد زوار الفعاليات نجاح أمانة الأحساء في اختيار موقع القلعة التراثية لإقامة وإحياء الليالي الرمضانية، إذ يستلهم الزائر ذكريات وتاريخ الآباء والأجداد في الأحساء التي تمتاز بطابعها التراثي المحلي الذي يعكس الحفاظ على الموروث الاجتماعي والعمراني للأحساء، ويرسخ مفهوم الهوية الوطنية، ويعزز القيم والتقاليد الأصيلة للأحساء بشكل خاص. وأوضحوا أن أمانة الأحساء استطاعت الحفاظ على تراث المنطقة. المجسمات المضيئة في السياق نفسه، انتشر في مدن وبلدات الأحساء فعالية «القرعاعون»، أو «قرقيعان»، مساء الجمعة والسبت الماضيين، وهي واحدة من أبرز عادات وتقاليد الأحساء في النصف من شهر رمضان من كل عام، إذ يرتدي الأطفال أزياء تقليدية، ويتجولون بين المنازل في الأحياء، يرددون الأهازيج الشعبية المرتبطة بهذه الاحتفالية، ويجمعون الحلويات والمكسرات والتوزيعات من أصحاب المنازل، وتحرص بعض الأسر على تزيين المنازل بالمجسمات المضيئة (نجوم وهلال). أكشاك شعبية ما أن يحل شهر رمضان المبارك حتى تنتشر أكشاك «شعبية»، لإعداد وبيع: الكبده والبليلة والبطاطس والعصائر والبلاجيلا والذرة والفشار، وبعض المشروبات الساخنة في الأحياء الشعبية والميادين العامة بمدن وقرى الأحساء، وهي أكشاك «موسمية»، ويعمل فيها شباب سعوديون.