مشاكل القلب مثل عدم انتظام ضربات القلب. فقر الدم. الجفاف الشديد. الوقوف السريع أو المفاجئ. الوقوف في نفس الوضعية لفترة طويلة. التنفس بشكل سريع أي أسرع من المعتاد. أدوية الاكتئاب. أدوية الحساسية. تعاطى الكحوليات والمخدرات بأنواعها المختلفة. التعرض للعمل الشاق والمرهق خاصة في أوقات ارتفاع درجات الحرارة. انخفاض نسبة السكر في الدم. على الرغم من كل هذه الأسباب إلا أن هناك الكثير من الحالات التي يجهل الأطباء أسباب فقدانها للوعي، ومازالت الأبحاث مستمرة لمعرفة الأسباب الأكثر وضوحا، والتي تؤدي إلى أسباب فقدان الوعي لثواني. اقرأ أيضًا: متى يكون فقدان الوزن خطيرًا تشخيص الإغماء في إطار عرضنا لأسباب فقدان الوعي لثواني وجب الإشارة إلى أن الأطباء يرجعون إلى عدد من الفحوصات المختلفة لتشخيص حالة الإعياء بصورة سليمة، وذلك للتأكد من أسباب فقدان الوعي لثواني، فذلك يساعد بشكل كبير على اختيار العلاج المناسب حسب الحالة. فيتم الرجوع عند تشخيص حالات الإغماء ومسبباتها إلى ما يلي: تشخيص الحالة من خلال أخذ عينات من البول أو سحب الدم. التحقق من ملابس الشخص، فقد يكون سبب فقدان الوعي لفترة قصيرة نتيجة لارتداء قميص جديد بلياقة قاسية، وهو ما قد ينتج عنه اضطراب في جيب الشريان السباتي.
اختبارات التصوير: يمكن أن تشمل هذه الاختبارات الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي، والتي تلتقط الصور داخل جسمك. غالبًا ما تُستخدم هذه الاختبارات لفحص الأوعية الدموية في دماغك عند الاشتباه في سبب عصبي للإغماء. هل هناك طرق لمنع الإغماء؟ هناك عدد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها والتي قد تساعد في منع الإغماء منها: لا تفوت الوجبات، ويفضل تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم. شرب الكثير من السوائل، قد يساعد في منع الإغماء الناتج عن الجفاف. حاول، إن أمكن، تجنب المواقف التي قد تؤدي إلى نوبة إغماء، وافهم ما إذا كانت هناك عوامل خارجية أو محفزات قد تسبب لك الإغماء. يمكن أن يشمل ذلك: رؤية الدم. أخذ حقنة. ألم شديد. خذ وقتك عند الوقوف، فيمكن أن يتسبب الوقوف بسرعة كبيرة في انخفاض ضغط الدم ومنع تدفق الدم الكافي إلى عقلك. تجنب القمصان ذات الياقات الضيقة؛ فهذا يمكن أن يساعد في منع إغماء الجيوب السباتية. فقدان الوعي لثواني عند الأطفال نوبات الإغماء عند الأطفال لها نفس الأعراض، والأسباب في الغالب لدى الكبار. اعمل مع مقدم الرعاية الصحية لطفلك لمعرفة السبب وطرق منع المزيد من الإغماء. إذا كانت مشكلة القلب هي سبب الإغماء، فسيقوم طبيب قلب الأطفال بتحديد العلاج المطلوب.
ما هي علامات وأعراض الإغماء الوعائي المبهمي؟ قبل الإغماء، قد يشعر الطفل ببعض العلامات التحذيرية مثل: الدوار مشكلات في الرؤية أن تبدو الأصوات بعيدة أو مكتومة الشعور بالغثيان قد يبدو الطفل شاحبًا جدًا أثناء نوبة الإغماء إذا لم يستلقِ طفلكِ على الفور عند حدوث هذه العلامات، فإنه يفقد وعيه (يغمى عليه) ويسقط أرضًا. وغالبًا ما يتعافى طفلكِ تمامًا في غضون بضع دقائق. كيف يتم تشخيص الإغماء الوعائي المبهمي؟ سيطرح الطبيب بضعة أسئلة حول صحة طفلك، وسيفحصه. وسيقرر هل سيلزم إجراء المزيد من الفحوصات واختبارات الدم أم لا. في بعض الأحيان، يمكن أن يكون مخطط كهربية القلب أو اختبارات الدم مفيدة ولكنها ليست مطلوبة مع كل نوبة إغماء. يتم التعرف على الإغماء الوعائي المبهمي من خلال الأعراض المعتادة ونتائج الفحص الطبيعية. إذا كانت الأعراض تماثل أعراض الإغماء الوعائي المبهمي وكانت نتائج فحص طفلكِ طبيعية، فلا داعٍ لمزيد من الاختبارات. في بعض الحالات، عند الاشتباه في وجود سبب كامن وراء حالة الإغماء، تتم إحالة طفلكِ إلى أخصائي. كيف يُعالج الإغماء الوعائي المبهمي؟ يعتمد علاج فقدان الوعي أو نوبة الإغماء على السبب الكامن الذي أدى إلى حدوثه.
في بعض الأحيان، يمكن أن تكون المشكلة أيضًا بسبب مشكلة في الدماغ وقد تتطلب استشارة طبيب أعصاب للأطفال. ما هي المضاعفات المحتملة للإغماء عند الطفل؟ معظم حالات الإغماء عند الأطفال غير ضارة. في عدد قليل من الأطفال، قد تكون مشاكل القلب الخطيرة هي سبب الإغماء. يمكن أن يحدث الموت المفاجئ. ماذا يمكنني أن أفعل لمنع طفلي من فقدان الوعي؟ للوقاية من الإصابة بالجفاف: تأكد من أن طفلك يبقى رطبًا جيدًا. شجعه على شرب الكثير من الماء. جرب الوجبات الخفيفة المملحة الخالية من الدهون مثل البسكويت المملح أو البسكويت. إذا حدث فقدان الوعي عند الوقوف لفترة طويلة: انصح طفلك ألا يقفل ركبتيه عند الوقوف. انصح طفلك بتعزيز تدفق الدم عن طريق إرخاء وشد عضلات الساق. إذا فقد طفلك الوعي عند الوقوف: تأكد من أن طفلك يجلس ببطء، ويترك ساقيه تتدلى من السرير، واطلب منه أن يهز أصابع قدميه وأن يأخذ أنفاسًا عميقة قبل الوقوف. إذا شعر طفلك أنه قد يفقد وعيه، فأنصحه بالجلوس أو الاستلقاء بسرعة. متى يجب علي الاتصال بمقدم الرعاية الصحية لطفلي؟ اتصل بطبيب الأطفال إذا كان الطفل يعاني من إغماء، خاصة إذا: الإغماء يستمر حتى مع الجهود الوقائية.
يحدث مع عدم انتظام ضربات القلب. يحدث مع التمرين. لديك تاريخ عائلي من الإغماء. لا يوجد سبب معروف. يحدث بشكل غير متوقع وفي المواقف الخطرة. تحدث الإصابات بعد ذلك. على الرغم من أن فقدان الوعي ليس أمراً خطيراً، إلا أنه يجب عليك الاتصال بطبيبك في حالة الإغماء. تأكد من طلب العناية الطبية الطارئة إذا تعرضت للإغماء بشكل متكرر.