★ ★ ★ ★ ★ قال: نجم الأحيمر ثاني نجوم المربعانية يتزامن مع بداية المظاهر الشتوية قال أستاذ المناخ بجامعة القصيم "سابقاً"، مؤسّس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية "تسميات"، الأستاذ الدكتور عبدالله المسند، من المفارقات اللطيفة أن درجة الحرارة الصغرى في جازان فجر اليوم 25. 4م، وهي أعلى من درجة الحرارة الكبرى في عرعر ظهر أمس 22. 8م، أي أن الظهر في عرعر أبرد من الفجر في جازان، لافتاً إلى أن السبب يعود إلى عاملين: الموقع الفلكي، والموقع الجغرافي. موعد صلاة الفجر في جازان. وأضاف في تغريدة عبر حسابه بتويتر، أن نجم الأحيمر (قلب العقرب) يختفي في شعاع الشمس عند غروبها، وعادة يتزامن مع بداية المظاهر الشتوية، وسيظهر فجراً بعد 40 يوماً جهة الشرق، وهو ثاني نجوم المربعانية. صحيفة سبق اﻹلكترونية
أكد أستاذ المناخ في جامعة القصيم سابقًا، عبدالله المسند، أنه من المفارقات اللطيفة أن درجة الحرارة الصغرى في جازان فجر اليوم الأربعاء 25. 4م وهي أعلى من درجة الحرارة الكبرى في عرعر ظهر أمس 22. 8م. موعد اذان الفجر في جازان. وتابع في تغريدة له عبر تويتر: أي أن الظهر في عرعر أبرد من الفجر في جازان، والسبب يعود لعاملين: الموقع الفلكي، والموقع الجغرافي. كما نشر المسند درجات الحرارة المسجلة في المحطات السعودية لفجر اليوم. طقس اليوم: وتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم سماء غائمة جزئياً إلى غائمة مع فرصة لظهور السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة على مرتفعات جازان، عسير، الباحة وأجزاء من مرتفعات مكة المكرمة. حركة الرياح: وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر غربية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والأوسط وجنوبية إلى جنوبية غربية على الجزء الجنوبي بسرعة 10-30 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج، فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية غربية إلى شمالية بسرعة 10-30 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف متر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج.
عبدالرحمن الفيفي- سبق- جازان: شهدت مواقع التواصل الاجتماعي وصحيفة "سبق" -على وجه الخصوص- تفاعل الكثير من المواطنين؛ وخصوصاً من أبناء جازان، على خلفية حادثة الحريق التي اندلعت في مستشفى جازان العام، وتسببت في الكثير من الوفيات والإصابات.. وعبّر الأهالي بحرقة عن ما شاهدوه من توالٍ في الأخطاء الطبية والأخطاء النابعة من الإهمال في كل الجهات الخدمية بالمنطقة وليس في الصحة فقط؛ مستشهدين بالأخبار المتكررة والمستمرة في وسائل الإعلام المختلفة الشاهدة على ذلك الإهمال. الفجر في جازان يدش قوة الطوارئ. وتكررت جملة "جازان مهملة" في تعليقات الصحف وفي تعليقات مواقع التواصل الاجتماعي وحتى على ألسنة المواطنين؛ قائلين إن تلك الأخطاء التي تتسبب في الضرر للمواطن لا يتم المحاسبة عليها؛ مضيفين أن ما يزيد الأمر سوءاً هو ضعف الخدمات من الأصل، وقلّتها في جميع الجهات الخدمية، بما يتعارض مع مساحة وعدد سكان المنطقة واختلاف صعوبة التضاريس الواقعة بها، والذي يتطلب الكثير من الميزانيات والأمناء لاستغلال المنطقة استغلالاً جيداً وجعلها واجهة جنوبية مشرّفة للمملكة، وليست كما يتم يُتداول عنها بأن خدماتها سيئة ومهملة. وقال آخرون: إن المشكلة الحقيقية ليست في المديرين الحاليين؛ بل في الشخصيات التي بدأت في تنفيذ المشاريع؛ إذ إن من الأجدر متابعة منفّذي المشاريع من البدء إلى حين تسليمها أولاً بأول، وأخذ الاشتراطات اللازمة وتطبيق الغرامات على كل من لا يطبق الاشتراطات المطلوبة، والتي تتوافق مع الخدمات المُرضية للمواطن وتكون آمنة للجميع؛ مؤكدين ضرورة محاربة "التسليم من الباطن" المنتشرة في مشاريع المنطقة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
عيد الفطر المبارك جازان صحيفة سبق اﻹلكترونية
وعلى مائدة الإفطار التي تمتد في صفوف قد يصل طولها لبضعة أمتار تتوزع الآنية المليئة بأنواع المأكولات الشعبية التي عرفت بها المنطقة ومنها المغش وهو إناء فخاري يعد فيه اللحم، والحيسية المصنوعة من الفخار أيضاً التي يقدم فيها الخمير، والمفالت الذي يعد من الذرة أو الدخن الممزوج باللبن والسمن المضاف إليه السكر أو العسل. ومن الأطباق التي تعج بها مائدة العيد في جازان، المرسة ويدخل في تكوينها الدقيق والسمن والعسل لينتج عنه وجبة غذائية غنية تقدم مقرونة في أغلب الأحيان بقطع السمك المملح وهو ما يعرف لدى الأهالي " بالجزائري" أو" الكسيف " إضافة للحنطة والعصيدة، وكبسة الأرز وغيرها من الوجبات التي عرفت بها المنطقة. مفارقة طريفة.. "المسند": الظهر في عرعر أبرد من الفجر في جازان. ولا ينتهي العيد في جازان عند الإفطار بل يستمر طيلة أيام العيد حيث تتبادل الزيارات بين الأهالي والأصدقاء حتى وإن كانت تبعد المسافات البعيدة فالكل يحرص على زيارة كل أقاربه في العيد وتفقد أحوالهم. كما تقيم محافظات منطقة جازان احتفالات شعبية ابتهاجاً بعيد الفطر المبارك، حيث تخصص الفرق الشعبية أياماً لإظهار الفرح من خلال تقديم أهازيج وقصائد شعرية وأداء الفنون الشعبية مثل السيف والعزاوي والربش والدانة الفرسانية، وغيرها.
وقال استشاري السلامة والصحة المهنية المهندس علي الحميد، خلال مداخلته أمس في برنامج "القضية" على قناة "المجد" الفضائية: إن جازان تعاني إهمال وتقصير الوزارات الخدمية عموماً، ووصف وزارة الصحة -في مداخلته الهاتفية- بأنها "مترهلة". وذكر العديد من المعلقين، أن جازان بحاجة إلى نظرة حازمة ورقابة دورية من قِبَل الوزراء والمسؤولين من خارج المنطقة؛ مقارنين مشاريع وخدمات جازان بخدمات ومشاريع في مناطق أخرى تم تنفيذها على أكمل وجه؛ بل إن بعضها أقل تكلفة؛ الأمر الذي يؤكد أن غياب الرقابة وابتعاد المنطقة عن مواقع الوزارات سبب في التلاعب والإهمال الحاصل في جوانب الخدمات المختلفة بها.