تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer Powered by vBulletin® Version 4. 2. 5 Copyright © 2022 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. المواضيع المنشوره لاتعبر بأي شكل من الأشكال عن سياسة الموقع والأدارة, وكل عضو مسؤول عن عضويته ومايصدر منها قوانين المنتديات العامة Google+ متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال
28-06-2021, 08:40 AM #1 أجيك.. أسأل.. أحبك!.. وإنت ماتدري أشتاق / أوله عليك / و أكتم أسراري, ( أراقبك) من بعييد آحسّك بـ صدري! أسولف لـ " صورتك " عن: آخر أخباري أشاورك باللي يطري. و إللي مايطري. - أشتتك – أجمعك – تتشتت أفكاري!..... ساعات أزعل عليك و ينكسر صبري و ساعات..... أخطي بـ [ حقك] و أنزف أعذاري, بيني وبيني... ولادة حبي... العذري عني وعنك ؟ تسولف دايم / أشعاري ما أبيك تدري بـ غلاك و: ينكشف أمري: حلاته إني – عشقتك. وإنت مو داري! شاعرها احمد الصانع ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر... 28-06-2021, 10:19 AM #2 أنا الكثير كما الدموع أنا القليل كما الفرح 28-06-2021, 08:38 PM #3 هلا اميره... نص واختيار جدا راقي وعذب الف شكر لجهدك وتفاعلك الجميل طابت مساءاتك.. ( نص يستحق النجوم الخمس) نحن.. لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا.. اراقبك من بعيد عنك. أفعالهم.. هي من تتولى ذلك..! 29-06-2021, 10:59 AM #4 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـعـيد مصــبـح الغــافــري روعة جدا الاروع مرورك العطر شاعرنا بارك الله فيك 29-06-2021, 11:00 AM #5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رايق البال ياهلا فيك استاذ أسعدني مرورك العطر 02-07-2021, 07:58 PM #6 يا سلام اختيار جميل يسلموا 04-07-2021, 11:14 AM #7 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوقيس99 ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
الجمعة/السبت 09 أكتوبر 2020 وأنا اليوم أراقبُكِ مِنْ بعيد.. دُونَ أنْ تَشْعُري بي.. بَلْ دُونَ أنْ تَعْلَمِي بِوُجودي في هذا الكَونِ... وأسألُ نفسي.. كيف أزرعُ طَريقَ سَيِّدتي بالمصادفات.. التي تُقُودُها إلى أفيائي وَلَو لِلَحظَةٍ عابِرَة؟! أحاولُ أن أفتَعِلَ المصادفةَ....... كانت تلك آخر كلماتٍ كَتَبْتُها لكِ في رسالةٍ قديمة.. وأنتِ خَيرُ مَنْ يَعلَمُ أنَّ جراحَنا القديمةَ لا تَستَأذِنُنا.. ولا تَقطَعُ تذكرةً للإيابِ إلى أفئدتِنا.. بَلْ تُداهِمُ مثل طِفلٍ مُشاكِسٍ.. اعتادَ أنْ يَكتُبَ عبارات بذيئةً.. على جُدران القصورِ الفارهة! وأحياناً.. تكونُ جراحُنا القديمةُ تَرجَمَةً جديدةً.. طافحةً على مَجالِسِ النَّاسِ! أقْصِدُ على ألسِنَةِ النَّاس.. والنَّاسُ مِنْ حَولي يَتَحَدَّثونَ عَن السَّيِّدَةِ البدينة.. التي تَعبَثُ بِفَروِ قِطَّتِها في شُرفَةِ بيتها.. ما أكثَرَ المعجبين بِجَمالِ السَّيِّدَةِ البدينة.. التي تَعبَثُ بِفَروِ قِطَّتِها! اراقبك من بعيد الأضحى. في شُرفَةِ بيتها.. وأنا الوحيدُ الذي اشْتُمُها بَينَ النَّاسِ بِمِقدارِ فِتنَتي بِها! غَيرَ أنَّ شتائمي لا تَحفِرُ قَبراً لِفَضائحِ العشق! هل تعلمين؟! لم أكن أدري أنَّ اختياري شَتيمةً تَسْتُرُني وتَليقُ بحبيبتي.. أشَدّ صُعوبَةً مِنَ اختيارِ رِداءٍ أهدِيهِ إليها.. لِيَحْتَمِلَ شَعائِرَ الغوايةِ في حَضْرَتِها!