بكين 14 أبريل 2022 (شينخوا) ذكر تقرير حديث أن تحويل الصين لهيكل الطاقة وتطويرها التكنولوجيا الخضراء سوف يجتذب طلبات هائلة للاستثمار في المستقبل. وتتوقع التقديرات أنه في الثلاثين عاما القادمة، سيتجاوز الطلب الاستثماري الناجم عن التنمية منخفضة الكربون في قطاعات الطاقة والصناعة والبناء والنقل وقطاعات أخرى في الصين، ما قيمته 100 تريليون يوان (حوالي 15. 69 تريليون دولار أمريكي) ، وفقا لتقرير صادر عن معهد جيانيين الصيني لأبحاث الاستثمار. وأضاف التقرير أن هدف الصين المتمثل في تحقيق ذروة انبعاثات الكربون والحياد الكربوني، سيعزز الاستثمار في تحويل الطاقة، بما في ذلك طاقة الرياح والطاقة الكهروضوئية والشبكات الذكية والتحويل الموجه للطاقة التقليدية نحو البيئة. الطلب من الصين إلى. وستُوجه الاستثمارات أيضا نحو الابتكار الصناعي، مثل كهربة العمليات الصناعية، ومركبات الطاقة الجديدة، والبنية التحتية للنقل الذكي. وفي الوقت نفسه، سيزداد الاستثمار في التكنولوجيا الرقمية أيضا مع استمرار البلاد في تقليل انبعاثات الكربون، وفقا للتقرير.
البلاديوم يهوي حوالي 13% بفعل مخاوف من تضرر الطلب في الصين - صحيفة الاتحاد البلاديوم يهوي حوالي 13% بفعل مخاوف من تضرر الطلب في الصين إغلاقات مرتبطة بكوفيد-19 في الصين تهوي بالبلاديوم 25 ابريل 2022 22:56 لندن (رويترز) - هوت أسعار البلاديوم بما يصل إلى 13 في المئة اليوم الاثنين مع تضرر توقعات الطلب على المعدن الذي يستخدم في صناعة السيارات من إغلاقات مرتبطة بكوفيد-19 في الصين في حين خطفت زيادات تلوح في الأفق في أسعار الفائدة الأميركية الأضواء من الذهب. وعند الساعة 17. 35 بتوقيت جرينتش، كان سعر البلاديوم في المعاملات الفورية منخفضا 9. 7 بالمئة عند 2144. 50 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن سجل في وقت سابق من الجلسة أدنى مستوى منذ 29 مارس عند 2068. 82 دولار. ماذا ستفعل أسواق النفط إذا غاب عنها الطلب الصيني؟ - اقتصاد الشرق مع بلومبرغ. وهبطت أسواق السلع الأولية بشكل عام مع تزايد المخاوف من أن إغلاقات تستمر لفترة طويلة في مدينة شنغهاي الصينية وزيادات محتملة في أسعار الفائدة الأميركية ستلحقان ضررا بالنمو العالمي والطلب. والبلاديوم، الذي يستخدم في أجهزة تنقية العادم بالمركبات لكبح الانبعاثات، منخفض حوالي 40 بالمئة منذ أن سجل أعلى مستوى له على الإطلاق في أوائل مارس بفعل القلق من أن الحرب في أوكرانيا قد تخفض المعروض من روسيا وهي منتج رئيس للمعدن.
إذا تمكنت الصين من مضاهاة المستويات الأخيرة في أوروبا الغربية عند نحو 4% من التحسن السنوي في كثافة النفط، فيمكن أن ينمو اقتصادها بنسبة 5% سنوياً على مدار العقد المقبل، دون زيادة الطلب على النفط بشكل ملحوظ. الاعتماد على الواردات تحتاج بكين إلى رفع سقف طموحاتها. تعِد الخطة الخمسية بإيصال مبيعات السيارات الكهربائية إلى 20% من مبيعات السيارات بحلول عام 2025، لكن من المحتمل بالفعل أن تتجاوز مبيعاتها نسبة ربع سوق سيارات الركاب في الصين هذا العام. تتوقع "سينوبك" (Sinopec) أن تصل طاقة التكرير إلى مليار طن في العام ذاته، ما يعني زيادة اعتماد البلاد على الواردات، نظراً إلى الأهداف المتواضعة نسبياً لإنتاج النفط المحلي. عند الأحجام الحالية ومتوسط السعر السنوي المتوقع عند 103 دولارات للبرميل لهذا العام، يُرجح أن يكون النفط بالفعل أكبر واردات الصين هذا العام، بقيمة 389 مليار دولار ليتجاوز حتى رقائق الكمبيوتر. الطلب من الصين القتل ينتظر. يبدو الآن أن احتياطياتها النفطية الهائلة والسرية، التي امتصت براميل إضافية لسنوات، ممتلئة إلى حد ما. يجب أن يكون إنهاء هذا الإدمان أولوية. لا تشكل شهية الصين الشرهة للنفط مجرد تهديد لكوكب الأرض، بل مخاطرة أيضاً للحكومة التي تعتمد شرعيتها على النمو الاقتصادي الذي لا يزال يعتمد بشكل كبير على النفط الأجنبي.
النفط يهبط بفعل مخاوف تراجع الطلب في الصين - صحيفة الاتحاد النفط يهبط بفعل مخاوف تراجع الطلب في الصين خزانات نفط في الصين 18 ابريل 2022 14:53 طوكيو، لندن (رويترز) - انخفضت أسعار النفط بعض الشيء اليوم الاثنين، بعدما عوض القلق من تباطؤ الطلب في الصين الدعم الذي تلقته الأسعار من مخاوف قلة المعروض وتفاقم الأزمة في أوكرانيا. وتباطأ الاقتصاد الصيني في مارس، مع تضرر الاستهلاك والعقارات والصادرات، مما حد من التفاؤل الناجم عن نمو أسرع من المتوقع في الربع الأول وأدى إلى تراجع التوقعات الضعيفة بالفعل، بسبب القيود المفروضة لاحتواء جائحة كوفيد-19 وحرب أوكرانيا. وهبط سعر العقود الآجلة لخام برنت 19 سنتاً أو 0. 2 في المئة إلى 111. 51 دولار للبرميل بحلول الساعة 08. 25 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 30 مارس عند 113. 80 دولار للبرميل في وقت سابق من الجلسة. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 19 سنتاً أو 0. 2 في المئة إلى 106. 76 دولار للبرميل. وقال ساتورو يوشيدا المحلل في راكوتري سكيوريتيز: «بعض المستثمرين الآسيويين جنوا الأرباح لشعورهم بالقلق من تراجع الطلب في الصين». الطلب من الصين وكوريا وروسيا. وأظهرت بيانات اليوم الاثنين كذلك أن الصين قامت بتكرير كميات أقل من النفط بواقع اثنين بالمئة في مارس، مقارنة بالشهر نفسه قبل عام، مع تراجع كميات الخام المكررة إلى أدنى مستوياتها منذ أكتوبر تشرين الأول؛ إذ أدى ارتفاع أسعار الخام إلى خفض هوامش الربح، وأضرت إجراءات الإغلاق بسبب كوفيد-19 بالطلب.