سؤال من أنثى سنة جراحة عامة هل عملية استئصال كيس بيكر خطيره وهل هي ه 24 سبتمبر 2015 1272 هل عملية استئصال كيس بيكر خطيره؟ وهل هي ضروريه؟ 1 9 نوفمبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) العملية ضرورية عندما تكون الكيسة كبيرة أو تسبب أعراض ناجمة عن الانضغاط. بالنسبة للعملية لايوجد عمل جراحي لايحمل درجة ما من الخطورة. تبقى الموازنة بين الفوائد والأضرار وتحديد المضاعفات الممكنة من مهام الجراح.
عملية استئصال الرحم أسبابها وكيف تتم وهل هي خطيرة تعد عملية استئصال الرحم ثاني أكثر العمليات النسائية شيوعاً بعد العملية القيصرية، حيث أن هذه العملية يؤثر على الصحة، ولذلك يجب التفكير جيداً قبل إجراء العملية خاصة إذا كان السن مبكر، لان ذلك سوف يعرضك إلى انقطاع الدورة الشهرية والتعرض إلى معاناتها، وليس يكون لديك القدرة على الإنجاب، ولكن استئصال الرحم في بعض الحالات ينجى من أمراض خطيرة. يترتب الكثير على عملية استئصال الرحم، لأنها تؤثر على النفسية بشكل كبير لان النساء في هذه الحالة ليس لديها القدرة على الإنجاب وهذا ما يؤثر عليهم بشكل سلبي، حيث تكون وظيفة الرحم للمرأة حمل الجنين، والدورة الشهرية التي تجعل المرأة حامل وعند انقطاعها فلا يمكن للمرأة أن تحمل، ولكن عملية استئصال الرحم مهمة جداً لبعض الحالات، وبالتالي يجب معرفة الأسباب التي تؤدي إلى إزالة الرحم منها:- 1-اذا كانت المرأة تعانى من سرطان الرحم، أو سرطان عنق الرحم. 2-عند وجود الأورام الليفية للرحم وتتمثل 30% من حالات استئصال الرحم، حيث يكون الحل الوحيد في التخلص من هذه الأورام والمؤكد والتي غالباً تسبب النزيف المستمر، ويؤدي إلى فقر الدم، وحدوث آلام في الحوض، وفي بعض الحالات يحدث ضغط في المثانة، ويكون استخدام العلاجات الجراحية على حسب حجم الورم وانتشاره وما مدى أضراره.
استئصال الرحم بالمنظار يقوم الجراح بإدخال المنظار من خلال شقوق صغيرة في البطن في منطقة الحوض، فتكون الندبات أقل من الاستئصال البطني وأقل ألما ولكن تستغرق العملية وقتا أطول. استئصال الرحم البطني يشق الطبيب شقا أفقيا (في الخط الفاصل بين البطن والعانة) أو رأسيا (من بداية السرة إلى العانة) في بطن المريضة. تفضل في حالات تضخم الرحم بنموه الزائد أو وجود ورم كبير الحجم أو احتاج الطبيب لفحص الأجزاء الداخلية لمنطقة الحوض. عملية استئصال الرحم .. هل عملية استئصال الرحم خطيرة ؟ - ويب صحة. وهي لا تتطلب مهارة جراحية عالية، لكنها تترك آثارا للجراحة على الجسم وتحتاج فترة أطول للتعافي بعد العملية. نتائج استئصال الرحم تتوقع المريضة بعد إجراء العملية تحسن الحالة المرضية المؤدية للعملية: وقف النزيف. تخفيف الألم في منطقة الحوض. تحسن الحالة الجنسية عند البعض إذا كان الألم أو النزيف يسبب عائق لها قبل العملية.
ما ستشعرين به بدنيًا يستغرق التعافي بعد عملية استئصال الرحم عن طريق المهبل وقتًا أقل وتشعرين فيه بألم أقل مما هو الحال بعد استئصال الرحم عن طريق البطن. وقد يستغرق التعافي التام مدة من ثلاثة إلى أربعة أسابيع. لا ترفعي أي أوزان ثقيلة - أي أكثر من 20 رطلاً (9. 1 كغم) - أو تمارسي الجماع عن طريق المهبل لمدة 6 أسابيع بعد الجراحة حتى ولو شعرتِ بالتعافي. تواصلي مع طبيبك في حال تزايد الألم أو إذا تعرضتِ للقيء أو الغثيان أو نزف أكثر من نزف الدورة الشهرية. ما ستشعرين به عاطفيًا قد تشعرين بعد استئصال الرحم بالراحة بسبب توقف النزف الغزير أو ألم الحوض. ولا تشغر أغلب النساء بتغير في الوظائف الجنسية بعد استئصال الرحم. ولكن البعض الآخر قد يشعرن بزيادة في مستوى الإشباع الجنسي بعد استئصال الرحم، وربما يكون السبب في ذلك عدم شعورهن بألم أثناء الجماع. وربما ينتابك شعور بالفقدان والأسى بعد استئصال الرحم، وهو شعور طبيعي. أو قد تواجهين شعورًا بالاكتئاب المرتبط بفقدان الخصوبة، وخاصة إذا كنتِ في سن الشباب وتأملين في الحمل مستقبلاً. وفي حال أثّر الحزن أو المشاعر السلبية على استمتاعكِ بحياتكِ اليومية، فتحدثي مع طبيبكِ.