علاج التصلب اللويحي باستخدام طب الأعشاب:- أبسط طرق العلاج لمرض التصلب اللويحي تناول أطعمة ذات طبيعة حارة و العناية بالأمور التالية: التين: 7 ثمرات من التين المنقوع في كوب ماء؛يجب شرب الماء أيضا. الزيتون: 7حبات زيتون في الصباح علی الريق و 7 حبات في الليل ساعتين بعد العشاء(زيتون مخلل غير صناعي). تدهين المواضع المصابة بالضعف الحسي والحركي بزيت الزيتون المنكّه. التجنب عن الروائح الباردة و الصناعية، وأخذ رائحة الوردة الدمشقية علی الدوام وشمها المستمر مفيد للغاية. مرض التصلب المتعدد | الأسباب , الأعراض , التشخيص , العلاج. استخدام المسهلات والهواضم للحفاظ علی صحة الجهاز الهضمي. تبينت البحوث والدراسات في أمريكا أن استخدام ملعقة صغيرة من الزعفران، تساعد كثيرا في علاج التصلب اللويحي. نجح هؤلاء الأطباء فيكشف مادة في الزعفران أنها تؤثر في علاج الأمراض خاصة التصلب اللويحي وتصلب الشرايين. المادة المعالجة الموجودة في الزعفران تدعی الكيروسين، لها دور فيحماية خلايا الدماغ. وتمنع صدمة خلايا الدماغ منتجة الدهون. الدهون المنتجة تعمل كغلاف وعازل حول أعصاب الدماغ في مرض التصلب المتعدد، يزول هذا الغلاف العازل و التصلب في الدماغ الناتج عن التورم والضغط الخلويفي المرضی المصابين بالتصلب اللويحي إلی حد كبير.
يتميز هذا النوع من أنواع التصلب اللويحي بالأمور التالية: استمرار تطوره منذ تشخيصه، ولكن ببطء مع الاستمرار في تدهور الحالة الصحية. معدل سن مصابيه 40 عاماً. نسبة إصابة الإناث مساوية لنسبة إصابة الذكور، حيث أن في الأشكال الأخرى، تكون نسبة إصابة النساء مقارنة بالرجال 3:1. يؤدي إلى الإصابة بالإعاقة بشكل مبكر مقارنة بالأشكال الأخرى. ضعف التجاوب مع الأدوية المتوفرة حالياً، إلا أن الأبحاث قائمة حول إيجاد علاجات فعالة له. التصلب اللويحي ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩ ﺍﻟتدريجي ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ بعد انقضاء سنوات عديدة في الشكل الناكس الهائج، ينتقل العديد من المصابين إلى نوع آخر من أنواع التصلب اللويحي يسمى باﻟﺘﺼﻠﺐ اللويحي ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩ ﺍﻟتدريجي ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ (بالإنجليزية: Secondary Progressive Multiple Sclerosis)، ويتميز هذا الشكل بما يلي: سير الأعراض بشكل ثابت من دون حدوث نوبات من الهدوء أو الانتكاس. التجاوب المتوسط مع الأدوية الموجودة حالياً. اختلاف معدلات التفاقم من شخص لآخر. التسبب بالإعاقة بدرجات معينة لدى بعض المصابين. موقع الطبي/الأمراض المشابهة للتصلب اللويحي. ويذكر أن سبب تحول الشكل الناكس الهائج إلى هذا الشكل ليس معروفاً تماماً. اقرأ أيضاً: نصائح وإرشادات غذائية لمرضى التصلب اللويحي من الجدير بالذكر أنه من الصعب تشخيص مرض التصلب اللويحي المتعدد في الحالات المبكرة، ولكن إن التشخيص المبكر وتشخيص المرض في مرحلة اﻟﺘﺼﻠﺐ اللويحي ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩ الناكس الهائج يساعد في ضمان العلاج لتجنب الوصول إلى مراحل أكثر تقدماً من المرض.
اقرأ أيضاً: التصلب المتعدد والحمل فيتامين د والتصلب اللويحي فضلاً عن الدور الذي يلعبه فيتامين د في بناء العظام والحفاظ على توازن مستوى الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium) في الدم، فقد أسند إلى فيتامين د أيضاً القدرة على تعزيز مناعة الجسم ومنع الالتهابات ، بل وأظهر فيتامين د قدرة عالية على حماية الأعصاب ، الأمر الذي أثار التساؤلات حول التصلب المتعدد وفيتامين د. لكن إلى الآن، لا زالت الأدلة حول استخدام فيتامين د كمنهج علاجي لمرض التصلب اللويحي غير حاسمة بعد، ومتناقضة جزئياً ، ولا زالت الأسئلة والشكوك حول القدرة العلاجية والوقائية لفيتامين د تضرب في ساحة البحث العلمي منبهة إلى الحاجة للمزيد من الدراسات عن التصلب اللويحي والمكملات الغذائية. اعراض مرض التصلب اللويحي المتعدد وعلاج التصلب اللويحي. ولكن ما يمكن الجزم به هو ما أشارت إليه الإحصائيات والمراجعات السريرية في مجلة الطب التنبؤي والوقائي والعلاجي (بالإنجليزية: EPMA Journal) في سنة 2013 حول الارتباط ما بين التصلب اللويحي وفيتامين د، حيث أن انخفاض مستوى فيتامين د في الجسم يزيد من خطر الإصابة بالتصلب اللويحي ، كما ويؤثر سلباً على تطور المرض وتقدمه لدى المرضى المصابين به. اقرأ أيضاً: الأمراض المشابهة للتصلب اللويحي وفي دراسة أخرى نشرت في سنة 2012 في مجلة علم الأورام العصبية في الدنمارك (بالإنجليزية: ACTA Neurologica Scandinavica Supplementum)، ارتبطت مستويات فيتامين د بانخفاض خطر الانتكاسات لدى مرضى التصلب اللويحي، وعليه، أوصى الباحثون بتزويد مرضى التصلب اللويحي بـ 800 وحدة دولية على الأقل من فيتامين د.
كيف يُشخص مرض التصلب العصبي المتعدد؟ ليس هنالك اختبار تشخيصي واحد قادر على تأكيد الإصابة بمرض التصلب العصبي المتعدد، فهنالك مجموعة من المعايير المتفق عليها لتشخيص هذا المرض، لكنها معايير لا تخلو من النواقص. ونظرًا لصعوبة تشخيص التصلب العصبي المتعدد، يجب أن يقوم بهذه المهمة طبيب أعصاب يختص في معالجة هذا المرض. وفي واقع الحال يعاني 10 في المائة من الأشخاص الذين يتمّ تشخيص إصابتهم بمرض التصلب العصبي المتعدد من أمراض أخرى لها أعراض شبيهة به. وتجدر الإشارة إلى وجود اضطرابات تُبدي أعراضًا شبيهة بمرض التصلُب العصبي المتعدد، مثل: التهاب أوعية الدم، والسكتات الدماغية المتعددة، ونقص الفيتامينات، والتهاب الدماغ. وقد تؤدي الاضطرابات الناتجة عن التوتر في بعض الأحيان إلى تشخيص التصلب العصبي المتعدد بالخطأ. المعايير المُتفق عليها في تشخيص مرض التصلب العصبي المتعدد: ظهور المرض عادة في عمر يتراوح بين 10 – 60 عامًا. أعراض وعلامات تشير إلى وجود مناطق تالفة في المادة البيضاء في الجهاز العصبي المركزي. ملاحظة التلف في منطقتين أو أكثر عند إجراء التصوير بالرنين المغنطيسي. ثبوت المرض في الجهاز العصبي المركزي عند الفحص العصبي.
ويستمر المريض في اسطنبول ، ويستمر في المنطقة المجاورة الأَعرَاض المتأخِّرة للتصلّب المتعدِّد ثم أصبح ثم تصبح الحركات ، ثم تصبح الحركات مرتعشة وغيرهما ، ثم تصبح جذوره ثم بعده. ما يحسن من المشي في المشي ، يجعله يحذر من المشي ، مثل ما يحسن من ارتفاع العظام. و يصبح الكلام بطيئًا وداخلًا ومتردًا. قد يصبح مرضى التصلب المتعدد عاجزين عن ضبط ردَّات الفعل الانفعاليَّة ، وقد يضحكون أو يبكون بشكل غير لائق. يكُون الاكتئاب شائعًا ، وقد يحدث ضعف في التفكير. مَا تَضِبطُ التبوُّل أو التبوُّل أو التَّبرُّز ، يُعاني معظم مرضى التصلُّب المتعدِّد من مشاكل في التبول ، مثل ما يلي: التبول المتكرر والإلحاحيّ التبول اللاإرادي (سلس البول) البدء التبوُّل عدم القدرة على إفراغ المثانة بشكل كاملٍ ( احتباس البول) البوليه المحضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة ، والمحاضرة كما يحدث إمساك عند المرضى أيضًا ، أو سلس البراز أحيانًا. وفي حالات نادرة ، يحدث الخرف في مرحلةٍ ماتقدِّمة من الاضطراب. أصبحت حالات الانتكاس أكثر حالاتها ، حالات تزداد عجزها
هل التصلب اللويحي وراثي؟ لا يعد مرض التصلب اللويحي حالة وراثية، مما يعني أنه لا ينتقل مباشرة من الوالدين إلى الطفل بشكل أساسي، بعكس الأمراض الوراثية التي يجب أن تكون في الآباء، والأبناء. بدلاً من ذلك، قد يكون مرض التصلب المتعدد حالة جينية، حيث قد يلعب حوالي 200 جين دوراً في الإصابة به، وليس جيناً واحداً. ونظراً لأن الجينات مشتركة داخل العائلات، فمن الممكن أن يرث الشخص العديد من التغيرات الجينية، التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتصلب اللويحي، ولكن بنسبة أقل عن أن يكون مرضاً وراثياً. رغم ذلك لا تكفي التغيرات الجينية لدى الشخص أيضاً للتنبؤ بما إذا كان سيصاب بالتصلب المتعدد. حيث يعتقد العلماء أن عوامل الخطر الجينية تتفاعل مع عوامل أخرى؛ للمساهمة في ضعف جهاز المناعة، الذي لوحظ في مرض التصلب المتعدد. وبذلك لا يعد التصلب اللويحي وراثياً بشكل أساسي. ما هي أنواع التصلب اللويحي؟ تتعدد أنواع التصلب اللويحي المتعدد ، والتي تشمل ما يلي: التصلب اللويحي الانتكاسي – السكوني (بالإنجليزية: Multiple Sclerosis Relapsing-Remitting): يعد هذا النوع أكثر أنواع التصلب المتعدد شيوعاً، ويتميز بحدوث العديد من الانتكاسات، والعديد من فترات الهدوء للمرض.