Top 10 similar words or synonyms for khushi gham 0. 941102 kabhi 0. 931729 kehna 0. 916600 kabhie 0. 909252 phir 0. 905709 paagal 0. 893368 humko 0. 891841 suraj 0. 891275 deewana 0. أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) - لغات أخرى - ويكيبيديا. 888155 meri 0. 887963 Top 30 analogous words or synonyms for khushi Article Example سونو نيجام 2002, جائزة Zee Cine ،لأغنية Suraj Hua Maddham, لفلم Kabhi Khushi Kabhie Gham 2002, جائزة IIFA, لأغنية Suraj Hua Maddham, لفلم Kabhi Khushi Kabhie Gham أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) احيانا السعادة واحيانا الحزن (بالهندية كبهي خوشي كبهي غم कभी खुशी कभी ग़म بالإنجليزية: Kabhi Khushi Kabhie Gham) هو فيلم هندي من إخراج كاران جوهر صدر بالهند سنة 2001. وتحكي قصة الفيلم عن عائلة ثرية يتسبب زواج ابنها الأكبر في تشتتها لسنوات حتى يجمع شملها بصعوبة الابن الأصغر. بوليوود بينما أكثر الممثلين، خصوصا اليوم، راقصين ممتازين، بعضهم أيضاً مغنين. عموماً الأغاني مسجّلة مسبقا من قبل مغني ثم بعد ذلك يعاد المحترفين بمزامنة شفة ممثلي الكلمات، في أغلب الأحيان بينما رقص. وحاول بضع الممثلون الغناء بأنفسهم مثل الممثل أميتاب بتشان، والذي غنى بنفسه بعض الأغاني من أفلامه أمثال: "Silsila"، "Mahaan" "Toofan" ومؤخرا أكثر في الأفلام Baghban وKabhi Khushi Kabhi Gham، بالإضافة إلى عمل الثنائي مع عدنان سامي في الأغنية Kabhi Nahi (أبدا).
الجديد!! : أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) وقائمة الجوائز والترشيحات التي تلقاها شاروخان · شاهد المزيد » هريثيك روشان هريثيك روشان يُنطق ريتيك روشان، (بالهندية: ऋतिक रोशन) (ولد في 10 يناير 1974) هو ممثل هندي يعمل في بوليوود، ولد في مومباي لأسرة هندوسية وهو ابن صاحب احدى شركات الإنتاج السينيمائي راكيش روشان وامه بينكي روشان التي تعتبر شريكة زوجها. الجديد!! : أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) وهريثيك روشان · شاهد المزيد » أميتاب باتشان أميتاب باتشان (ولد في 11 أكتوبر 1942)، مغني وممثل ومنتج ومقدم برامج هندي حصل على شعبية واسعة في بداية السبعينات من القرن العشرين بأفلام مثل Zanjeer و Deewaar حيث عرف باسم الشاب الغاضب في السينما الهندية وظهر منذ ذلك الحين في أكثر من 180 فيلم في حياته المهنية التي امتدت لأكثر من أربعة عقود. الجديد!! لماذا تعني السعادة أحيانًا تخلينا عن الحياة التي رسمناها في مخيلتنا؟ | المطور السوداني. : أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) وأميتاب باتشان · شاهد المزيد » أعمال شاه روخ خان شاروخان خان في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في عام 2012 شاروخ خان هو ممثل هندي، ومنتج وشخصية تلفزيونية. الجديد!! : أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) وأعمال شاه روخ خان · شاهد المزيد » جايا باتشان جايا بهادوري رفقة زوجها أميتاب باتشان توقيع الممثلة جايا بهادوري باتشان (من مواليد 9 أبريل 1948 في جبلبور ، ماديا براديش) هي ممثلة سينما بوليوود شهيرة وسياسية هندية.
شاه روخ خان في عام 1999، اتجه شاروخان إلى إنتاج الأفلام والتقديم التلفزي بتأسيسه رفقة الممثلة جوهي تشاولا و المخرج عزيز ميرزا شركة إنتاج أفلام هما إنليميتيد دريمس Unlimited Dreams (أحلام غير محدودة) لكن الشراكة بينهما إنتهت سنة 2003 بعد نجاح فيلم شيلتي شيلتي ليؤسس خان بعدها شركة ريد تشيليز انترتينمنت Red Chillies Entertainment (شركة الفلفل الأحمر للترفيه) رفقة زوجته غوري خان. وقد حققت معظم أفلام شاروخان إشادة نقدية وشهرة عالمية وعائدات ضخمة محليًا وعالميًا أشهرها فيلم رجوع العاشق المجنون ("Dilwale Dulhania Le Jayenge") ، فيلم جنون الحب ("Dil To Pagal Hai") ، كوتش كوتش هوتا هي ("Kuch Kuch Hota Hai") ، أحيانا السعادة وأحيانا الحزن ("Kabhi Khushi Kabhie Gham") ، ديفداس ("Devdas")، فير زارا ("Veer - Zaara")، اسمي خان ("My Name Is Khan") ، فيلم قطار تشيناي السريع ("Chennai Express") و سنة جديدة سعيدة ("Happy New Year"). ما جعله واحداً من رموز السينما الهندية، ومكنه طيلة السنوات التي قضاها في صناعة السينما الهندية الحصول على مايقارب 211 جائزة و30 توشيحاً منها 14 جائزة فيلم فير Filmfare، ثمانية منها عن فئة أفضل ممثل.
إقرأ أيضًا…. صديقي نادر.. نحن جميعا أموات! الرضا يا جيجي بذرة السلام النفسي، فإن هدئنا وعينا، وإن رأينا إزداد إيماننا، بأن لكل عمل ثمر ولو بعد حين. هل تعرفين يا جيجي لماذا لا نشعر بالسعادة؟ لأننا دومًا ننظر ونرغب فيما لا نملك، الإنسان عبد رغباته، وأحيانًا احتياجاته، أغلب البشر كسالي، لا يرغبون فى التفكير، ولا يميلون للبحث عن البدائل، يحتاجون طريق واحد محدد يسيرون فيه، فإن ساء الطريق بكوا، وحزنوا وادعوا التعاسة، ذلك أنهم معلقين بشيء واحد، فماذا إن استغنوا عنه؟. نحن نعيش فى الدنيا نردد اسم الله، ونتحدث كثيرًا دون ان نفكر فى حكم الخالق، لا نُفكر فى ان الله علمنا بالواقع أن كل شيء له بديل، فالبروتين يوجد فى اللحم والبيض والفول والمشروم، فلماذا إن فشل رب أسرة فى شراء لحم لأسرته بكي حاله ووصف نفسه فقير وحزين؟. الحياة لا تُمنح للراغبين بها، بل هي لمن يستغني، فهل استغنينا عما يُضعفنا ويُنكل بنا؟ ثم رضينا بما نملك؟. عزيزتي جيجي هل أبدو مثل الجالسين فى مقعد وثير ويلقون الكلمات غير شاعرين بالناس ومعاناتهم؟ ربما يجد البعض كلامي بعيدًا عن الواقع، لكنني يا جيجي خضت التجربة، تألمت كثيرًا، نزفت وأنا أتعلم التخلي بإرادتي، أترك قبل أن يتخلي عني الآخرون، ونعم قسوت، لكنها القسوة التي تجعلنا مرنين لمواجهة الحياة.
سل نفسك، ما الذي يجعلك غير قادر على التقدم حتى الآن؟ ما المتعة التي تجنيها وأنت تندب ما خسرته، ما الذي يمكنك فعله للاستمتاع بحياتك إذا تقبلتها كما هي وقررت أن تجعلها أفضل؟ عِش جمال اللحظة عَيْش الحياة لحظةً بلحظةٍ قد يكون من أكثر أشياء -التي يمكننا بلوغها- صعوبة. ما زلتُ أَمُرُّ بأوقات أتمنى فيها لو أن حياتي كانت مختلفة، كأن تكون خاليةً من ذلك المرض المزمن مثلًا، وأحيانًا أَعْلَق في دوامة "ماذا لو؟"، وكيف كان من المفترض أن تكون حياتي؟ لكن إن استمررتُ في التركيز على السلبيات الموجودة في حياتي فقط، فلن أتمكن من رؤية الإيجابيات أبدًا، والتي ما تزال حاضرة بوفرة، كحُب عائلتي وأصدقائي ودعمهم الدائم لي. بالرغم من أن مرضي المزمن حطمني كثيرًا، فإنه كان السبب في التعجيل بنضجي، وإعطائي القدرة على مجابهة مصاعب الحياة. علَّمني الاستمتاع بالحياة في جميع أطوارها وأشكالها، وعلَّمني أنه من الضروري التقدُّم بخطوات إيجابية كل يوم؛ لخلق حياة صحية، وأكثر سعادة، بالتركيز على ما هو جيد في حياتي؛ لأنه دائمًا موجود، ولكن ينبغي علينا النظر بتمعن. أما زلتَ لا ترى الإيجابيات؟ سل نفسك من وقف بجانبك في رحلتك تلك للوصول إلى التقبُّل؟ وكذلك ما الذي تعلمتُه من الحياة أو من نفسي خلال هذه التجربة؟ كذلك كن شغوفًا لخلق أشياء جيدة في حياتك، ابدأ –مثلًا- بممارسة هواية جديدة، أو اهتم بمتابعة ما يهمك من الأمور، أو تعلم مهارة جديدة، أو داوم على الخروج مع أصدقائك أسبوعيًّا للتنزُّه أو لشرب القهوة؛ ذلك سيقلل من المساحة التي تنغمس فيها في التفكير بأمور سيئة، وأفكار مُحبِطة.
ولكن عليك إعلان الحداد فترة حتى ينقضي هذا الحزن، لتعود لمواجهة الحياة بقوة أكبر. لا بُدَّ أن يأتي وقت للتقبُّل عندما لا تسير الأمور على ما يُرام -وتستمر الحياة في إدهاشنا بمتاعبها، ويصبح من السهل الانحدار في طريق اليأس، وتوقُّع أن غدًا سيجلب المزيد من الألم، والتعب، والقيود- ستشعر بالإحباط وخيبة الأمل في الحياة التي تراها غير عادلة على الإطلاق. هذه المشاعر طبيعية عندما نمر بمحنة ما، ولكن لا ينبغي أن نعيش بها مدى الحياة. يجب أن يحين وقت لتقبُّل تلك المِحن، وعند تلك اللحظة نستطيع المُضي قُدُمًا في حياتنا، وأن نستشعر السعادة فيها. للأسف، فأنا أعيش بمرض مزمن، يحدث الكثير من الآلام المبرحة، والتعب، والقيود في حياتي، أكثر بكثير مما كنتُ أتخيل. فمن المؤلم ألا تستطيع فعل الأشياء التي كنت تستطيع القيام بها سابقًا، أو لا تستطيع فعل الأشياء التي ترغب فيها بشدة. لكني مع ذلك ما زلت أحيا حياةً سعيدةً ومُرضِيةً. أبحثُ دومًا عن الأشياء التي يمكنني القيام بها -بالرغم من مرضي المزمن- حتى أستطيع أن أشعر بطعم السعادة، وأجد المتعة في هذه الحياة. فأُعَبِّرُ عن مشاعري بالكتابة، أو أمدُّ جسدي بالطعام المغذي، أو أَعْمَلُ بكدٍّ قدرَ الإمكان، أو أستمتع بأشعة الشمس بالخارج، جميعها أمور تضفي معنًى إلى حياتي وتساعدني لأشعر بالسعادة، وتقبُّل حقيقة الأمور كما هي عليه؛ لأمضي قُدُمًا في طريقي.
حب بالصدفة.. تصادف أن ذهب "راهول" إلى بيت مربيته فوجد ابنة أخيها هناك ووقع في غرامها، حيث جذبته عفويتها وصخبها، وضحكتها الدائمة، وجنونها، وصارح أمه بحبه لتلك الفتاة، وحين يخطب له والده ابنة صديقه يصارح والده أيضا، لكن والده يرفض لأن الفتاة التي يحبها "راهول" فتاة فقيرة تعيش في حي شعبي، وهي لا تتناسب وفق وجهة نظر والده مع عائلته وتقاليدها وعاداتها، يستجيب "راهول" لرغبة والده لكنه لا يستطيع التحمل حينما يعلم بموت والد الفتاة التي يحبها. ويقرر أن يتزوجها ويذهب بها إلى بيت عائلته، لكن والده يغضب غضبا شديدا، ويقول له أنه أثبت أنه ليس ابنه، ويجرح هذا الكلام "راهول" لأنه يذكره أنه غريب عن تلك العائلة وأنه طفل متبنى. خصام.. ويترك "راهول" المنزل بعد أن يستأذن والدته، ويعيش في لندن، وينجب طفلا، وتعيش معه زوجته وأختها الصغيرة ومربيته. ثم يعود الفيلم إلى الوقت الحاضر، حيث يشعر "روهان" الأخ الأصغر، بالوحشة من غياب "راهول" فيقرر أن يحاول إعادته إلى المنزل، ويعرف أنه يعيش في لندن فيخبر والديه أنه سيكمل تعليمه في لندن، ويتقابل مع أخت زوجة "راهول" التي يتصادف كونها زميلة له في الجامعة، ويتفق معها على أن تساعده في محاولة إعادة "راهول" إلى منزله، ويدخل منزل "راهول" كصديق غريب لأخت زوجته.