مضادات الاكتئاب، مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (بالإنجليزية: SSRIs). أدوية الاضطراب ثنائي القطب، مثل الليثيوم. أدوية الارتجاع والاستفراغ، مثل الميتوكلوبراميد. الستيرويدات القشرية. أدوية إنقاص الوزن. أدوية الغدة الدرقية، خاصة في حال تناول جرعات كبيرة منها. أدوية النوبات والصرع مثل فالبروات الصوديوم. الإصابة بأحد الأمراض مثل: متلازمة النفق الرسغي. مرض الباركنسون. التصلب الجانبي الضموري. فرط نشاط الغدة الدرقية. متلازمة توريت. ونظراً لتعدد وكثرة أسباب رعشة إصبع الإبهام المحتملة ينصح بمراجعة الطبيب للحصول على التشخيص المناسب ومن ثم العلاج المناسب لرعشة إصبع الإبهام. آلام في الكتف تزداد عند النوم - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وفيما يلي عدد من النصائح للتقليل من رعشة إصبع الإبهام والأصابع الأخرى: التقليل من الإجهاد والقلق من خلال القيام بالتأمل والتنفس العميق. تجنب المنبهات والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة، والشاي، والصودا، والشوكولاتة. الخضوخ لجلسات التدليك. القيام بتمارين الإطالة التي تساعد على إراحة العضلات المشدودة ومنعها من التقلص. كما يمكن للطبيب علاج رعشة الإبهام من خلال: وصف بعض أنواع الأدوية مثل الأدوية المضادة للتشنج (مرخيات العضلات) ، أو حاصرات البيتا، أو مهدئات الأعصاب.
قصور الغدة الجاردرقية: تؤدي هذه الحالة غير الشائعة إلى انخفاض إفراز هرمون الغدة الجاردرقية، وهو مهم في الحفاظ على توازن الكالسيوم والفوسفور في الجسم. متلازمة توريت: هو اضطراب في التشنجات اللاإرادية يتميز بحركات ونطق لا إرادي متكرر. تتشابه أسباب تحرك إصبع السبابة إلا أنه أكثر عرضة للألم نتيجة المجهود العضلي أثناء الكتابة أو العمل. يعتمد العلاج في النهاية على السبب الأساسي، وتشمل خيارات العلاج الشائعة ما يلي: استخدام مسكنات الألم غير الستيرويدية. حقن الستيرويد أو البوتوكس. التحفيز العميق للدماغ. الأضرار التي تُصيبُ الأعصابَ في القدم - اضطراباتُ العظام والمَفاصِل والعضلات - دليل MSD الإرشادي إصدار المُستخدِم. الجراحة. إذا بدأت تعاني حركات لا أرادية في الإصبع لفترات طويلة مصحوباً بأعراض أخرى غير منتظمة، فيجب استشارة الطبيب. للمزيد اقرأ أيضاً: مخاطر فرقعة الأصابع وكيفية التغلب على هذه العادة تنميل اصابع اليدين
تسال قارئة: أنا عمرى 24 عاما، وأعانى من اهتزاز فى الأطراف وخاصة اليد بشكل لا إرادى، فما أسباب ذلك؟ يجيب الدكتور حسام إبراهيم، أستاذ جراحة المخ والأعصاب قائلا: "تلك الأعراض من الغريب أن نجدها عند الشباب وتعد مؤشرا خطيرا يجب الوقوف لديه، ويوضح أن مثل هذه الحركات تعد حركات لا إرادية فى الأطراف وتحدث نتيجة لجهاز فى المخ، ويسيطر المخ على هذا الجهاز بحيث لا يجعله يعمل إلا فى حالات قصوى أو عند التعرض لبعض المسببات والتى تؤدى الى حدوث تلك الاهتزازات ومنها: - قلة النوم الشديد والافتقار إليه. - الأنيميا الحادة والضعف العام. - فى حالة الكدمات الشديدة فى المخ أو وجود جلطات بالمخ. - الإصابة بالأمراض التى تؤثر على الجهاز التنفسى وعلى تروية الرئة بالأكسجين. - عند الإصابة بأمراض تتعلق بحدوث اضطرابات فى ضربات القلب. وغالبا ما تحدث هذة الحالة فى السن المتقدم، ولكن هذه الحالة لا تتناسب معها هذه الأسباب، وقد يكون بداية للشلل الرعاش، ولكن هذا يحدث فى أحيان قليلة ونادرة، وقد يكون ناتجا عن وجود خلل فى الجهاز المناعى أو الإصابة بالأمراض المناعية عند تناول بعض الأدوية التى قد تؤثر على الجهاز العصبى أو النفسى كالمهدئات أو الأدوية المخدرة.
قد يؤدي تهيُّج الأعصاب بين الأصابع (في كرات الأقدام) إلى تضخُّم الأعصاب، ممَّا يسبِّب الألم في تدويرة الأقدام. تشتمل الأَعرَاضُ المعتادة على الوجع الخفيف في محيط إصبع القدم الثالث أو الرابع، والذي يتقدَّم إلى الإحساس بالحرقة أو بالنخز. يعتمد التَّشخيص على تاريخ الشخص وفحص القدم. يمكن أن يساعد حقن الستيرويدات القشريَّة أو تطبيق البرودة الشديدة (العلاج بالبرودة) في بعض الأحيان على تخفيف شدَّة الأَعرَاض. تمرُّ الأعصاب التي تُعصِّبُ الجزء السفلي من القدم والأصابع (الأعصاب بين الأصابع) بين عظام أصابع القدم. قد يكون الألم في كرة القدم ناجمًا عن تهيُّجٍ عصبيٍّ منذ مدّة طويلة. يُسبِّبُ التهيج تضخُّمَ الأعصاب وحدوث حالاتِ نموٍّ غير سرطانية (حميدة) للأنسجة العصبية (الأورام العصبية)، والتي تحدث عادةً بين قاعدة أصابع القدم الثالث والرابع (الورم العصبي لمورتون). ولكنَّ، حالات النموِّ هذه قد تحدث بين أيِّ إصبعين من أصابع القدم. يقتصر حدوث الأورام العصبية على قدمٍ واحدةٍ عادةً وتكون أكثر شيوعًا بين النساء. تُسهمُ الكثير من العَوامِل في تهيُّج العصب، وخصوصًا الأحذية غير المدعومة أو السيئة وغير المناسبة.
إصبع الإبهام هو من أكثر أصابع اليد استخدامًا، ولذلك فإنه يتعرض بصورة أكبر للالتهابات والآلام، فما هي أسباب التهاب وتر الإبهام؟ وكيف يمكن علاجه؟ يعد التهاب وتر الإبهام من الأمراض الشائعة التي يمكن أن تصيب الأصابع وخاصة الإبهام، كونه الإصبع الأكثر استخدامًا في اليد، ونتيجة القيام ببعض العادات اليومية الخاطئة أو التعرض لبعض المسببات المرضية. أسباب التهاب وتر الإبهام إن حركة إصبع الإبهام ضرورية لمعظم الاستخدامات، ولهذا تزداد فرص تعرض وتر هذا الإصبع للالتهاب، وغالبًا ما يكون السبب الدقيق له غير معروف، ولكن قد تتمثل الأسباب المحتملة في الآتي: 1. الاستخدام المتكرر للإبهام مما يؤدي إلى حدوث التهابات في الأوتار الموجودة بنهاية عضلات الساعد، والتي تتصل بالعظام الصغيرة الخاصة بإصبع الإبهام. 2. الضربات المباشرة التي تصيب الإبهام فالإبهام هو الأكثر تعرضًا للكدمات والارتطام، وبالتالي يكثر الضغط عليه ويتأثر بالسلب. 3. الإصابة ببعض الأمراض كما في حالة مرض السكري الذي يسبب حدوث التهابات في أوتار اليد عمومًا، وكذلك الإصابة بضعف في الأعصاب. بالإضافة إلى بعض الأمراض الالتهابية، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي.