القائمة الرئيسية بحث العربية English français Bahasa Indonesia Türkçe فارسی español Deutsch italiano português 中文 دخول الرئيسة استكشف "البرازيل" السعودية مصر الجزائر المغرب القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا من نحن اعلن معنا الموقع القديم جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022 التلاوات المصحف المعلم سورة النازعات منذ 2005-03-24 صوت MP3 - جودة عادية استماع جودة عادية تحميل (1. 8MB) تحميل (3. 5MB) صوت MP3 - جودة عالية استماع جودة عالية تحميل (10. تفسير سورة النازعات [ من الآية (15) إلى الآية (26) ] - معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد. 5MB) محمود خليل الحصري شيخ القراء في زمانه ومن المتقنين الحاذقين بفن القراءة وعلوم القرآن ، رحمة الله عليه 469 1, 796, 005 التصنيف: السورة: النازعات الرواية: حفص عن عاصم الوسوم: # القرآن الكريم # حفص عن عاصم # المصحف المعلم # الحصري # سورة النازعات # جزء عم السورة السابقة سورة النبأ المصحف المعلم - حفص عن عاصم السورة التالية سورة عبس مواضيع متعلقة... سورة البروج سورة التكوير سورة الانفطار هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟ نعم أقرر لاحقاً
بأربعين سنةً). [تفسير القرآن العظيم: 8/315] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( {فَقَالَ} لهمْ: {أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى} فأذْعنوا لهُ، وأقرُّوا بباطلهِ حينَ استخفَّهُم). [تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 24- {فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى} أَرَادَ اللَّعِينُ أَنَّهُ لا رَبَّ فَوْقَهُ). [زبدة التفسير: 583] تفسير قوله تعالى: (فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآَخِرَةِ وَالْأُولَى (25)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (قال اللّه تعالى: {فأخذه اللّه نكال الآخرة والأولى}. أي: انتقم اللّه منه انتقاماً جعله به عبرةً ونكالاً لأمثاله من المتمرّدين في الدّنيا، {ويوم القيامة بئس الرّفد المرفود}. كما قال تعالى: {وجعلناهم أئمّةً يدعون إلى النّار ويوم القيامة لا ينصرون}. سوره النازعات مكرر مع الاطفال. هذا هو الصّحيح في معنى الآية، أنّ المراد بقوله: {نكال الآخرة والأولى}. أي: الدّنيا والآخرة. وقيل: المراد بذلك كلمتاه الأولى والثّانية. وقيل: كفره وعصيانه، والصّحيح الذي لا شكّ فيه الأوّل). [تفسير القرآن العظيم: 8/315] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( {فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى} أي: صارتْ عقوبَتُهُ دليلاً وزاجراً، ومبينةً لعقوبةِ الدنيا والآخرةِ).
[تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 16- {إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ}: الْمُبَارَكِ المُطَهَّرِ، {طُوًى}: هُوَ الوادِي فِي جَبَلِ سِينَاءَ الَّذِي نَادَى الرَّبُّ فِيهِ مُوسَى). [زبدة التفسير: 583] تفسير قوله تعالى: (اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (17)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ( {اذهب إلى فرعون إنّه طغى}. أي: تجبّر وتمرّد وعتا). [تفسير القرآن العظيم: 8/315] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( {اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى} أي: فانههُ عن طغيانهِ وشركهِ وعصيانهِ بقولٍ ليِّنٍ، وخطابٍ لطيفٍ، لعلَّهُ {يتذكرُ أو يخشَى}). [تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 17- {اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى} ؛ أَيْ: جَاوَزَ الْحَدَّ فِي العِصْيانِ والتكَبُّرِ وَالْكُفْرِ بِاللَّهِ). سورة النازعات - المصحف المعلم للأطفال (برواية حفص عن عاصم) - ملفات متنوعة - طريق الإسلام. [زبدة التفسير: 583] تفسير قوله تعالى: (فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى (18)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ( {فقل هل لك إلى أن تزكّى}.
«فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً» 10- تدبير و مديريّت امور، نيازمند نشاط و سبقت و چابكى است. «النَّاشِطاتِ، السَّابِحاتِ، فَالسَّابِقاتِ، فَالْمُدَبِّراتِ» 11- نظام هستى تصادف نيست، بر اساس تدبير است. فَالْمُدَبِّراتِ... 12- تدبير ارزشى است كه به خاطر آن مىتوان سوگند ياد كرد. «فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً»
{فَتَخْشَى} اللهَ إذا علمتَ الصراطَ المستقيمَ، فامتنعَ فرعونُ مما دعاهُ إليهِ موسى). [تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 19- {وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى} ؛ أَيْ: أُرْشِدَكَ إِلَى عِبَادَتِهِ وَتَوْحِيدِهِ، فَتَخْشَى عِقَابَهُ. وَالخَشْيَةُ لا تَكُونُ إِلاَّ مِنْ مُهْتَدٍ رَاشِدٍ). [زبدة التفسير: 583] تفسير قوله تعالى: (فَأَرَاهُ الْآَيَةَ الْكُبْرَى (20)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ( {فأراه الآية الكبرى}. يعني: فأظهر له موسى مع هذه الدّعوة الحقّ حجّةً قويّةً ودليلاً واضحاً على صدق ما جاء به من عند اللّه). سورة النازعات مكررة للاطفال. [تفسير القرآن العظيم: 8/315] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( {فَأَرَاهُ الآيَةَ الْكُبْرَى} أي: جنسَ الآيةِ الكُبرى، فلاَ ينافي تعدُّدَها {فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ (107) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ}). [تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 20- {فَأَرَاهُ الآيَةَ الْكُبْرَى} فَقِيلَ: هِيَ الْعَصَا، وَقِيلَ: يَدُهُ).
[تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 25- {فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى} ؛ أَيْ: أَخَذَهُ اللَّهُ فَنَكَّلَهُ نَكَالَ الآخِرَةِ؛ وَهُوَ عَذَابُ النَّارِ، وَنَكَالَ الأُولَى؛ وَهُوَ عَذَابُ الدُّنْيَا بالغَرَقِ؛ لِيَتَّعِظَ بِهِ مَنْ يَسْمَعُ خَبَرَهُ). [زبدة التفسير: 583-584] تفسير قوله تعالى: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى (26)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وقوله: {إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى}. سورة النازعات - ويكيبيديا. أي: لمن يتّعظ وينزجر). [تفسير القرآن العظيم: 8/315] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى} فإنَّ منْ يخشَى اللهَ، هوَ الذي ينتفعُ بالآياتِ والعبرِ، فإذا رأَى عقوبةَ فرعونَ، عرفَ أنَّ كلَّ منْ تكبَّرَ وعصى، وبارزَ الملكَ الأعلى، عاقَبهُ في الدنيا والآخرةِ، وأمَّا مَنْ ترحَّلتْ خشيةُ اللهِ من قلبهِ، فلو جاءتهُ كلُّ آيةٍ لمْ يؤمنْ [بها]). [تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 26- {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى}؛ أَيْ: فِيمَا ذُكِرَ مِنْ قِصَّةِ فِرْعَوْنَ وَمَا فُعِلَ بِهِ عِبْرَةٌ عَظِيمَةٌ لِمَنْ شَأْنُهُ أَنْ يَخْشَى اللَّهَ وَيَتَّقِيَهُ).
[تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 22- {ثُمَّ أَدْبَرَ} ؛ أَيْ: تَوَلَّى وَأَعْرَضَ عَن الإِيمَانِ، {يَسْعَى}؛ أَيْ: يَعْمَلُ بِالْفَسَادِ فِي الأَرْضِ، وَيَجْتَهِدُ فِي مُعَارَضَةِ مَا جَاءَ بِهِ مُوسَى). [زبدة التفسير: 583] تفسير قوله تعالى: (فَحَشَرَ فَنَادَى (23)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ( {فحشر فنادى}. سوره النازعات مكرر 100 مره. أي: في قومه). [تفسير القرآن العظيم: 8/315] قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ): ( {فَحَشَرَ} جنودَه أي: جمَعهمْ {فَنَادَى (23)}). [تيسير الكريم الرحمن: 909] قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ): ( 23- {فَحَشَرَ} ؛ أَيْ: فَجَمَعَ جُنُودَهُ للقتالِ والمُحاربةِ، أَوْ جَمَعَ السَّحَرَةَ للمُعارضةِ، أَوْ جَمَعَ النَّاسَ للحُضورِ لِيُشَاهِدُوا مَا يَقَعُ). [زبدة التفسير: 583] تفسير قوله تعالى: (فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى (24)) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ( {فقال أنا ربّكم الأعلى}. قال ابن عبّاسٍ ومجاهدٌ: وهذه الكلمة قالها فرعون بعد قوله: {ما علمت لكم من إلهٍ غيري}.