جمع المعلومات ذات الصلة: والتي تتضمن ما هو المطلوب تغييره، وعدد الأشخاص، والهدف من نشرهم، والمهمة المحددة المطلوبة منهم، والكفاءة المطلوبة لهذه المهمة وما إلى ذلك. تحديد البدائل: وتمثل هنا قائمة الخيارات المختلفة، والتي تتعلق مثلا في من هم الموظفون الجيدين للمهمةالحالية، ومن هم الموظفين البدلاء لهم في حال تغيبوا لظرف ما، ويمكننا القول مثلا ما الخطة البديلة في هذا الفريق الذي تم تكوينه لم ينجح. موازنة الأدلة: كالنظر في سياسة الشركة السابقة في ما يخص نفس المهمة والموازنة بينها وبين نفس المهمة في دل ظروف الراهنة. الخيار بين البدائل: وهي مرحلة اتخاذ القرار، فعلى القائد تحديد الموظفين ال20 الذين تم اختيارهم بعد التدقيق والنظر في موضوع خبرتهم، اضافة إلى التأكد من ضمان جودة سيرتهم الذاتية في ما يخص موضوع التفاني بالعمل. اتخاذ الإجراءات اللازمة: والتي تتضمن تطبيق القرار على أرض الواقع ووضعه في حيز التنفيذ، كتوزيع المهام على الموظفين وارسالهم إلى مراكز التسليم الخاصة بالشركة بعد وطشرح المهام الموكلة لهم. ما هو القرآن الكريم. مراجعة القرار: وذلك بمراقبة التطبيق بعد فترة من التطبيق، وذلك لمعرفة اذا قام الموظفين ال 20 بتنفيذ المهام الموكلة إليهم، وهل الشركة حققت نجاحا في ظل القرار الذي اتخذه القائد بالنسبة للمهمة، وفي حال لم يتم ذلك سيتم استخدام البدائل.
-توجد قرارات فردية خاصة بتسمية الموظفين وعزلهم وتأديبهم. - القرار الوزاري المشترك هو القرار الذي يتخذه وزيران أو عدة وزراء لا يلغى ولا يعدل القرار إلا بقرار أو نص أعلى منه درجه. ماهو القرار. المقـــــرر (Decision): نص تنظيمي مثل القرار يتخذه الوزير أو من فوض له حق الامضاء في قضايا مختلفة. كالمنــح أو العطــل الاستثنائية. الفرق بين القـــرار والمـقـــرر: يكمـــن الفـــرق بيــن القــرار والمقـرر فـي كـــون الأول يصــدر عــن السلطــة التنفيذيـــة والمتمثلــة فـي الوزيــــر الـوالـي ، رئيــس المجلس الشعبــي الولائــي، رئيــس المجلــــس الشعبـــي البلـــدي،ويـأتــي لتوضيــح وشــرح كيفيــة تنفيـــذ وتطبيـــق مـرســوم مـــا. أمــا المقــرر فقــد يصــدر عــن الأطــراف المذكـورة سـابقـا إضــافة إلى مــن تــم منحهـــم حـــق الإمضــاء بالتفــويض فـي بعــض القـضـــايا، ويصــدر فـي القضــايـا البسيطـــة الأقــل أهميـــة من التــي يصـدر فيهــا القــرار. وكـــــلا المفهـوميـــن مــن النصــوص التنظيميــة.
موازنة الأدلة فبد أن نحديد البدائل المتعددة، فعلينا القيام بالموازنة بين الأدلة سواء كانت المؤيدة أو المعارضة للبدائل التي ذكرناها، فمثلا أنت بحاجة للتعرف على ما فعلته الشركات سابقا في الماضي بغية النجاح في هذه المجالات، كما تتطلب موازنة الأدلة إلقاء نظرة فاحصة تتضمن المكاسب والخسائر للمؤسسة. 6 أنواع من القرارات تحتاج كل مؤسسة إلى اتخاذها. ويجب أيضاً أن تحدد المخاطر المحتملة لكل من هذه البدائل الخاصة بك، وموازنة تلك المخاطر مقابل تلك المكافآت المحتملة. الخيار بين البدائل وهذا الجزء أهم جزء من عملية اتخاذ القرار، كونه الجزء الذي نبحث عنه من كل هذه العملية، وبعد اتخاذ القرار يجب أن تكون قد حددت وأوضحت هذا القرار الذي عزمت اتخاذه، وجمعت كل المعلومات المتصلة به وطوّرت المسارات المحتملة التي قمت باتخاذها لتكون على استعداد للاختيار. اتخاذ الإجراءات اللازمة فبمجرد أن اتخذت قرارك تأتي مرحلة التصرف بناءً عليه، وذلك بوضع خطة لجعل هذا القرار ملموسًا وفي وضع التنفيذ ليصبح قابل للتحقيق، وعليك القيام بتطوير خطة مشروع تتعلق بالقرار المتخذ، ومن ثم القيام بتعيين الفريق وتوزيع المهام لوضع الخطة في مكانها الصحيح. مراجعة القرار وهي مرحلة مهمة تتم بعد فترة زمنية التي حددناها مسبقًا في الخطوة الأولى من خطوات اتخاذ القرار، وبعد ذلك تلقي نظرة صادقة على قرارك، وذلك للنظر إن حلت المشكلة أم بعد وإن حققت الخطة الأهداف المرجوة منها أم لا، إفإذا تمت العملية بنجاح، فلاحظ ما تم تحقيقه ليكون مرجع لك في المستقبل، وإذا لم تنجح، فتعلم من أخطائك التي مررت بها عندما تبدأ عملية جديدة في اتخاذ القرار مرة أخرى.
بعض الناس إذا واجهتهم مشكلة ما أو موقف ما، تجد أنهم يحتارون كثيرا و يتوقفون لفترة من الوقت و ليس لديهم أي فكرة عما سيفعلون، بينما نجد البعض الآخر يتخذون القرارات و يشرعون في تنفيذها بسرعة شديدة، بينما غيرهم ما زال يحاول أن يصنع قرارا لنفسه. صنع القرار و اتخاذ القرار في الغالب فإن صنع القرار هو عملية مستمرة تحدث مع مرور الوقت، حيث تقوم بالتفكير في امر ما و تبدأ في بناء أفكار و تصورات عن قرارك، و على العكس فإن اتخاذ القرار يكون أمرا لحظيا، يقوم الشخص باتخاذ قرار سريع فور ان يتعرض لمسألة اختيار بين أمرين، و لا يمنح الأمر مجالا للتفكير أو التصورات، الامر ببساطة أن هناك اختيارات مقدمة لك، أولا قد تأخذ وقتك و تفكر أو ثانيا قد تختار دون تفكير، الأولى صنع القرار و الثانية هي اتخاذ القرار، لذلك من الواضح أن عملية صنع القرار تسبق عملية اتخاذ القرار. اتخاذ القرار من السهل معرفة كيف يتم اتخاذ القرار، و لكن كيف نعرف هل تم اتخاذ القرار بشكل صحيح، مثال على ذلك أن تكون جالسا مثلا في اجتماع ثم يقوم رئيسك في العمل بطرح تصويت على قرار ما قد اتخذه بنفسه، و انتم مطالبون بالموافقة او بالرفض، و ربما يكون البعض بحاجة إلى وقت للتفكير، ربما تكون لديهم رؤية مختلفة أو حلول أخرى، ربما يواجهون مشكلة في تصور نواتج هذا القرار و يحتاجون لدراسة الأمر، إذن فإن اتخاذ القرار في هذه المسألة لم يتم بشكل سليم، فاتخاذ القرار السليم يجب ان يكون مبنيا على إرادة كاملة باتخاذ هذا القرار، و دراية تامة بعواقبه و استعداد تام لتنفيذه.
نظرية القرار ( بالإنجليزية: Decision theory) هي نظرية أولاً اقتصادية حيث تستخدم من قبل الشركات الاقتصادية لتقييم الخيارات المتاحة واتخاذ القرار الأفضل، ثانياً رياضية حيث تستخدم عدة دالات رياضية كدالة المنفعة ، وإحصائية حيث إنها تعدّ أحد تطبيفات نظرية الاحتمال ، وأخيراًً لها ارتباط في نظرية سلوك المستهلك حيث تتأثر في سلوك متخذ القرار ودرجة حبه للمخاطرة. [1] [2] [3] القرار المعياري والوصفي [ عدل] تهتم نظرية القرار المعياري بتحديد القرارات المثلى، إذ تُحدد المثالية غالبًا من خلال التفكير في صانع القرار المثالي القادر على الاختيار بدقة مثالية وهو أمر منطقي تمامًا إلى حد ما. يُسمى التطبيق العملي لهذا النهج الإرشادي (كيف يجب أن يتخذ الناس القرارات) تحليل القرار ويهدف إلى إيجاد الأدوات والمنهجيات والبرامج (أنظمة دعم القرار) لمساعدة الناس على اتخاذ قرارات أفضل. [4] [5] تهتم نظرية القرار الوصفي بوصف سلوك الملاحظة في أغلب الأحيان بافتراض أنَّ وكلاء صنع القرار يتصرفون بموجب بعض القواعد المتوافقة. ماهو القرار وماهي اهمية اتخاذه؟. قد تحتوي هذه القواعد على إطار إجرائي أو إطار بديهي (مثل بديهيات العبور العشوائية). [4] [5] أنواع القرارات [ عدل] الاختيار في ظل عدم اليقين [ عدل] يمثل فضاء الاختيار في ظل عدم اليقين جوهر نظرية القرار.
ومن الأمثلة على ذلك أن يصدر قرار لنشر المصادقة على وثيقة تقنية تكون ملحقة بأصل القرار ، حيث يكون هذا الأصل متوفرا فقط للإدارة المعنية وما تحتها من سلطات أو مختصين مثل قرار الموافقة على الوثيقة التقنية لمكافحة الزلازل وغيرها.