بحيرة دومة الجندل الموقع الجغرافي / الإداري الإحداثيات 29°48′52″N 39°54′43″E / 29. 8144444°N 39. 9119444°E المستوطنات دومة الجندل هيئة المياه النوع بحيرة القياسات المساحة 1. 1 مليون متر مربع متوسط العمق 15 متر حجم المياه 11 مليون متر مكعب ارتفاع السطح 1928 قدم تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات بحيرة دومة الجندل هي بحيرة ليست طبيعية بل إصطناعية ونشأت في دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف شمال المملكة العربية السعودية ، بعد الخوف من فيضانات بسبب المياه الزائدة عن حجم الزراعة جراء تدفق مياة ري مزارع النخيل بالمحافظة، لذلك تم حفر ابار سطحية لرفع المياه الزائدة لرفعها وصبّها فوق التل المجاور لتكوّن تلك البحيرة الإصطناعية, وتعد بحيرة دومة الجندل البحيرة الغير طبيعية الأكبر في الجزيرة العربية بصفة عامة [1] والمملكة العربية السعودية بصفة خاصة. [2] الوصف [ عدل] تقع البحيرة على مساحة كبيرة جداً على ضفاف مسجد عمر بن الخطاب وقلعة مارد التاريخية وتحفها الجبال من عدة نواحي، كما يشرف عليها من الجهة الغربية نخيل دومة الجندل ، [1] تتميز بحيرة دومة الجندل بأنها توجد في الصحراء ، حيث نشأت من تدفق مياه مشروع الري الذي بدأ في عام 1987 ، وقد تشكلت البحيرة في منخفض من التلال المرتفعة من جميع جوانبها على مساحة تقدر بنحو مليون متر مربع غير منتظمة الأبعاد، [3] يتم تغذية البحيرة عن طريق المياة الجوفية ومياة المزارع الزائدة عن الحاجة والتي تصب في وسط هذه البحيرة.
بحيرة دومة الجندل بلدان الحوض السعودية مساحة السطح 1. 1 مليون متر مربع متوسط العمق 15 متر حجم المياه 11 مليون متر مكعب ارتفاع السطح 1928 قدم التجمعات السكنية دومة الجندل بحيرة دومة الجندل هي بحيرة طبيعية نشأت في دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف شمال المملكة العربية السعودية، جراء تدفق مياة ري مزارع النخيل بالمحافظة، تعد بحيرة دومة الجندل البحيرة الطبيعية الوحيدة في الجزيرة العربية بصفة عامة [1] والمملكة العربية السعودية بصفة خاصة.
الثلاثاء 13 نوفمبر 2018 الجوف - مكتب «الجزيرة»: بمناسبة الزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين لمنطقة الجوف، يسعدنا أن نعرض لأهم المواقع السياحية والمعالم بالمنطقة والتي يأتي في مقدمتها بحيرة دومة الجندل، وهي بحيرة طبيعية نشأت في دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف شمال المملكة، جراء تدفق مياه ري مزارع النخيل بالمحافظة.
بحيرة دومة الجندل إحدى المعالم السياحية الشهيرة الموجودة غرب مدينة سكاكا عاصمة محافظة الجندل وتتميز بأنها توجد في الصحراء وهي ليست بحيرة طبيعية بل هي بحيرة نشأت من تدفق مياه مشروع الري الذي بدأ في عام 1987. تشكلت البحيرة في منخفض من التلال المرتفعة من جميع جوانبها على مساحة تقدر بنحو مليون متر مربع غير منتظمة الأبعاد, ويبلغ محيطها حوالي ثمانية كيلو مترات ويتراوح عمقها من أربعة أمتار إلى سبعة عشر متراً. ومياهها عذبة إلا أنها بعد مرورها على السبخة تتحول إلى مياه مالحة يعيش فيها بعض الأنواع من الأسماك كما توجد بعض الطيور المائية والنباتات أيضاً. وتعتبر بحيرة الجندل من أهم معالم الجذب السياحي في المنطقة حيث وجودها وسط الصحراء ميزة غير عادية مما يجعل السكان من حولها يأتون للتنزه والسباحة وممارسة الألعاب المائية الممتعة. كما تم إنشاء مرسى عائم يشتمل على مرسى للقوارب ومطعم عائم أيضاً كما تم إنشاء نافورة في البحيرة يبلغ ارتفاعها نحو 100 متراً ومحاطة بنوافير صغيرة عددها 165 نافورة ارتفاع كل منها 15 متراً محاطة بعدد من الإضاءات الملونة وتعمل وفق نظام كهربائي متكامل وهذا كان من بين مشروعات التطوير التي يعدها المسؤولون عن المحافظة في إطار الاهتمام بها وتطويرها وزيادة عوامل الجذب السياحي التي تدر دخلاً كبيراً مما يتيح فرص إنشاء عدد من المشروعات التي تفيد المحافظة.
ويحظى زائر دومة الجندل بجولة بين مزارعها القديمة في جذوع النخيل الضاربة في عمق حضارتها, وأشجار الزيتون وحوائط الطين, وتتميز مزارعها بروعة الماضي وخضرة الأشجار والأجواء الخلابة هذه الأيام ، كما تتمتع المحافظة بقربها من رمال النفود في نزهة برية وكشتة شتوية, كما فيها منتزه نفود لايجة البري, وعدد من المنتزهات لقضاء وقت في الهواء الطلق. ويستمتع زائر المحافظة في منظر لافت لمراوح مشروع طاقة الرياح بمحافظة دومة الجندل أحد مشاريع رؤية المملكة 2030 الذي يضم مراوح تعد من الأكبر عالمياً في تجربة فريدة من نوعها. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات
المناخ يتميّز مناخها بالصحراوي القاري؛ حيث يكون بارداً في فصل الشتاء، وفي فصل الصيف يكون جافاً وشديد الحرارة؛ حيث يُقدر متوسط درجة الحرارة العظمى فيها قرابة (43) درجة مئويّة في الصيف، وفي الشتاء تُقدر بحوالي (8. 5) درجة، وهي من المناطق قليلة سقوط الأمطار، حيث يتراوح متوسط كميات الأمطار فيها (200) مليمتر سنوياً.