نافورة تريفي: وهي نافورة اكتسبت شهرتها فيها من معرض أسطورة تقول بأنّ الزائر في مدينة روما لو رمى قطعة نقديّة ، مرتبطة ، معرضة ، علامة تجارية ، علامة تجارية ، علامات تجارية مقترحة. ساحة نافونا: الشهيرة بمطاعمها ومقاهيها ، وشبكة من المطاعم الشعبية ، في روما ، وتتميّز بتصاميم نوافيرها المنحوتة من قِبَل أمهر الفنّانين. البانثيون: وهو يعد بناؤه لأكثر من ألفَي عام. ما هي المدينة التي كانت عاصمة لإيطاليا قبل روما - موثوق. الصناعات القديمة ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعرق ، وعربة ، وعرق وكتب ومطبوعات ورسومات وأيقونات ونقوش ، ويعود تأسيس هذه المكتبة الضخمة إلى عام 1475 ميلادي. ولا ننسى قصر الفاتيكان الذي أشرف على بنائه وترميمه الباباوات الذين تعاقبوا على سدّة الكرسيّ الرسوليّ في أزمنة مختلفة. كما يُحيط أسوار خارجي ، وهي عبارة عن مجموعة مداخل تُسمّى بأعمدة بيرنين نسبة إلى الفنان الشهير جان لورنزو برنيني الذي نحتها. ومن الصور القديمة ، ومن ثمّ ، ومقهى أنتيكو غريكو وهو ملتقى الأدباء والفانين. وصف مدينة روما ماهي عاصمة اسبانيا ماهي عاصمة إيطاليا ما هي عاصمة بريطانيا ما هي عاصمة تركيا عاصمة إيطاليا قبل روما معلومات عن إيطاليا بالصور عاصمة ايطاليا من 4 حروف
[٤] وللتعرّف على عاصمة إيطاليا قبل روما، يمكنك قراءة مقال ما هي عاصمة إيطاليا قبل روما. أسباب اختيار روما عاصمة لإيطاليا جاء اختيار مدينة روما كعاصمة لدولة إيطاليا بدلاً من مدينة فلورنسا (بالإنجليزية: Florence) لعدة أسباب، ومن أهمها موقع روما الجغرافيّ الاستراتيجيّ القريب من مركز البلاد، بالإضافة لمكانتها في تاريخ الدولة الإيطالية؛ فقد مثّلت مقراً ومركزاً للإمبراطورية الرومانية القديمة، واكتسبت اهتماماً كبيراً عبر تاريخها الطويل، [٥] وقد كان معظم سكان روما من رجال الكنيسة، والرهبان، والراهبات؛ فلم تكن هناك حاجة إلى بناء البورصات أو أماكن السوق في ظل اعتكاف رجال الدين في الأديرة والكنائس وغيرها من أماكن الصلاة والعبادة. [٦] ميلان عاصمة إيطاليا الاقتصادية تعتبر مدينة ميلان (بالإنجليزية: Milan) العاصمة الإقليميّة لمنطقة لومبارديا، بالإضافة إلى أنها ثاني أكبر مدينة من بين المدن الإيطالية من حيث عدد السكان، حيث يصل عدد سكانها إلى 1.
عاصمة إيطاليا عاصمة إيطاليا هي مدينة روما الإيطالية، والتي تقع في غرب شبه الجزيرة الإيطالية، والتي تُعتبر من اشهر المدن في العالم نسبةً لحضارتها وتاريخها وفنّها، وتُعتبر من المدن الأهم للسياحة في العالم، والاكثر زيارة في الإتحاد الأوروبي بأكمله، وتقع عاصمة إيطاليا بالقرب من نهر التيبر التابع لإقليم لاتسيو الإيطالي، ولقد تم إختيار روما كعاصمةً لإيطاليا منذ عام 1870م، والذي يبلغ عدد سكانها أكثر من 2. 9 مليون نسمة، وبينما ببلغت أعداد سكان روما بشكل كامل حوالي 4. 3 مليون نسمة، وكانت هذه المدينة لعدة قرون مركزاً هاماً جداً لكنيسة الكاثوليك الرومانية، وهي تُعد موطن كاتدرائية القديس بطرس و مدينة الفاتيكان. [1] [2] ، ولقد كانت مدينة روما عاصمةً لدولة الباباوات الكاثوليك وبعدها عاصمة المملكة الإيطالية بعد توحد أقاليمها. عدد سكان روما يبلغ عدد سكان مدينة روما جوالي 2 مليون نسمة، ولكن بعد سقوطِ الإمبراطوريّة الرومانية إنخفض عدد السكان، حتى وصل عدد السكان حوالي 50 الف نسمة، وبحلول عام 1870م لقد إزداد عدد السكان ووصل حوالي 200. 000 نسمة، وذلك بعد إنضمام مدينة روما لمملكة إيطاليا [3] ، وبعد الإنضمام فقد زاد العدد ليصبح حوالي 600.
[٥] ديموغرافيّة فلورنسا يقطن مدينة فلورنسا نحو 382, 808 نسمة، بينما منطقة فلورنسا (المدينة وضواحيها) فيقطنها 708, 357 نسمة وفقاً لإحصائيات عام 2020م، بمعدل نمو سكاني بلغ 3. 22% عن العام السابق، وهي نسبة أقل من معدل النمو في البلاد والبالغ 3. 56%، ومن ناحية أخرى تبلغ الكثافة السكانيّة في المدينة 3700 شخص لكل كم²، ويصل متوسط أعمار السكان بفلورنسا إلى 42 عاماً، وهو أقل مقارنة بمعدل الأعمار العام في إيطاليا والبالغ 49 سنة، وتبلغ نسبة من هم أقل من 15 سنة 14. 1٪ من إجمالي السكان، وبنسبة 59. 95% بين عامي 15-65، أما النسبة المتبقية فتعود لأعمار أكبر من 65 سنة، ومن الناحية الديموغرافية، يُمثّل الطليان الغالبية العظمى من سكان فلورنسا بنسبة نحو 90. 45%، وبنسبة 3. 52% من رومانيا وأرمينيا، و2. 17% من دول شرق آسيا، و1. 82 من الصين، و1. 4 من الولايات المتحدة الأمريكية، و0. 9% من شمال أفريقيا. [٧] أسباب نقل العاصمة إلى روما شهد عام 1871م انتهاء دور مدينة فلورنسا كعاصمة لمملكة إيطاليا، وتعيين مدينة روما كعاصمة بدلاً منها، حيث بدأ الانتقال للعاصمة الجديدة مع اندلاع الحرب الفرنسية البروسية (التي بدأت في عام 1870م)، وقد تم اختيار مدينة روما لتكون عاصمة للمملكة لعدة أسباب، ومن أهمها أن روما تقع في موقع استراتيجي متميّز كمركز جغرافي للبلاد، بالإضافة إلى رمزيتها المهمة في التاريخ الإيطالي الطويل كمقر ومركز للإمبراطورية الرومانية القديمة.