تمشّى مع خبير في مجال محدّد: لا شكّ أنّك تملك صديقًا أو قريبًا يمتلك هوايات أو يعمل في وظيفة مختلفة عنك. لا تتردّد في الذهاب في جولة معه ورؤية العالم من منظوره، ستكتسب بلا شكّ نظرة جديدة ومختلفة للمحيط من حولك. قم بجولة صوتية: قد يبدو هذا المصطلح غريبًا وسخيفًا للغاية، لكنه سيحفّز بلا شكّ مهاراتك في الملاحظة. كلّ ما عليك فعله هو التركيز على الأصوات من حولك أثناء سيرك في المدينة أو في طريقك إلى العمل. حاول التعرّف على الأصوات المختلفة وتمييز أنواعها ومصدرها. تجربة تطوير مهارات الملاحظه 🔎 - YouTube. تحدّي الـ 365 يومًا: تتمحور الفكرة الأساسية لهذا التحدّي حول التقاط صورة لمكان أو شيء ما لمدة سنة كاملة. هنالك بعض التطبيقات على شبكة الإنترنت التي تقدّم لك رزنامة كاملة لهذا التحدي، حيث يتمّ إرسال تنبيه كلّ يوم لالتقاط صورة شيء أو مكان ما. وهكذا فهذا التحدّي يحفّزك على البحث والنظر إلى أماكن لم تكن تولي أيّ اهتمام لها من قبل، ممّا يسهم في تعزيز قوّة ملاحظتك، وانتباهك للتفاصيل. أيّ هذه الأفكار لفتت انتباهك وأشعرتك بالحماس لتجربتها؟ ما هي الأمور الأخرى التي تعتقدون أنها قد تساعدكم في تطوير مهاراتكم في الملاحظة؟ شاركونا إياها من خلال التعليقات، ولا تنسوا التسجيل في موقعنا ليصلكم كلّ جديد.
يتميز علم الكيمياء بالأهميه الكبيره والواسعه لشموليته لكثير من المجالات حيث ان علوم الكيمياء تتناول دراسة العناصر الطبيعيه والمركبات التي تكون الماده الحيه والغير حيه على السواء في كوكب الأرض، تهتم الكيمياء بشكل أساسي بالعلاقه التي تربط هذه العناصر والمركبات على صورة تفاعلات كيميائيه تنتج مركبات جديده بخواص جديده مختلفه كليآ عن المواد المكونه لها.
ألا يتطلّب ذلك اهتمامًا بالتفاصيل؟ تحدَّ نفسك وامضِ أبعد من الإطراءات السطحية مثل: "تعجبني سترتك" أو "لون شعرك". فكّر في الصفات أو طريقة التفكير التي يمتلكها شخص معيّن والتي تحتاج إلى مهارات كبيرة في الانتباه للتفاصيل كي يدركها. قسّم أهدافك الكبرى إلى أجزاء أصغر فضلاً عن أنّ هذه الاستراتيجية ستساعدك على وضع خطّة واقعية تحقّق لك أهدافك بالفعل، فهي ستتيح لك التفكير في تفاصيل الوصول إلى هدفك الكبير من خلال مراجعة الخطوات الصغيرة التي تقودك إليه في النهاية. وهو أمر يحتاج منك إلى التركيز على الكثير من الجوانب الصغيرة، ممّا يعزّز مهاراتك في الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة. قد يحتاج تطوير مهارة الانتباه إلى أدق التفاصيل للكثير من الوقت والجهد من طرفك، غير أنّ النتيجة النهائية تستحق العناء. فكّر في الأشخاص الذين تحترمهم وتراهم قدوة لك، إنك تفعل ذلك على الأرجح لأنهم يفكّرون في غيرهم ويهتمّون بمشاعر الآخرين وينتبهون لأدق التفاصيل حولهم. فلماذا إذن لا تكون مثلهم؟