يعرف المفرد على انه الشيء الواحد حيث انه يوجد العديد من الكلمات التي تكون مفردة و تجمع في اللغة، و سنعرض لكم في هذا المقال ان شاء الله اجابة سؤال ما هو مفرد كلمة الصحاح، تتميز اللغة العربية بالصلابة في المعاني و المفردات الموجودة فيها، حيث انها تتسم بالعديد من السمات و التي منها انها اللغة الوحيدة في العالم التي تحتوي على حرف الضاد، لذلك تسمى بلغة الضاد. الجواب: الاجابة هي صحيح يمكنكم البحث عن أي سؤال في صندوق بحث الموقع تريدونه، وفي الاخير نتمنى لكم زوارنا الاعزاء وقتاً ممتعاً في حصولكم على السؤال ما هو مفرد كلمة الصحاح متأملين زيارتكم الدائمة لموقعنا للحصول على ما تبحثون.
– محو آثار الجريمة والضرر الذي لحق مواقع الذاكرة في تناقض مع مبدئ الحفاظ الإيجابي للذاكرة. – عدم تقاسم الحقيقة حول ما جرى وعدم تحديد المسؤوليات وشرح الوقائع وأسباب الاختطافات والوفايات. – ضعف مستوى الشفافية والانفتاح على الضحايا وموافاتهم التقارير التي تهمهم وإشراكهم في القرارات – تضارب في التقارير حول الحالات العالقة وانعدام الإرادة الساسية لحل المشكل مع العائلات المعنية. – انشغال المسؤولين بتسويق التجربة دوليا عوض الانشغال بالتسوية الحقيقية الشاملة للملف مما أضاع الكثير من الوقت وسبب الكثير من الألم والإحباط داخل حركة الضحايا وسبب في كثير من التعثر في تسوية الملف. – إغلاق الملف مع إصدار تقارير غير مطابقة للواقع ومتناقضة عوض مواصلة التحريات. – غلق باب الحوار وغياب محاور جدي للمرحلة حيث لم نعد نسمع باي هيئة أو أية لجنة للمتابعة. وانسجاما مع كل ما سبق فقد أصدرت الندوة الدولية التي نظمتها هيئة متابعة توصيات المناظرة الوطنية حول الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان على هامش المؤتمر الخامس للمنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف، بحضور مجموعة من الهيئات الحقوقية والسياسية والنقابية، والتي انعقدت بمراكش بتاريخ 20-21-22 أبريل 2018 توصية من أجل إنشاء آلية وطنية لاستكمال الحقيقة حول ملفات الاختفاء القسري.
اليوم، وبعد مرور عشر سنوات على صدور تقارير هيئة المتابعة لسنتي 2009 و2010، وبعد العديد من الوعود بنشر التقارير عن نتائج اشتغال لجنة المتابعة في مرحلتها الثانية، يظل الكشف عن الحقيقة غير مكتمل بالنسبة إلى أزيد من 500 حالة بدل حالتين كما يدعي خدام المخزن الأوفياء، ويقصد بالحقيقة في هذا السياق التحديد الدقيق لمصير ضحايا الاختفاء القسري من قبيل الكشف عن مصير الضحية هل هو حي أم متوفى، والكشف عن ظروف وملابسات الوفاة في حالة حدوثها، وليس الاكتفاء بالقول بوجود قرائن قوية على الوفاة دون ذكرها، وتحديد أماكن الرفات بالنسبة لمن ثبتت وفاتهم، وإجراء التحاليل الأنتروبولوجية والجينية للرفات. ومن أبرز النواقص والقضايا العالقة المسجلة من طرف لجنة التنسيق على التجربة المغربية أثناء معالجتها لملف ماضي الانتهاكات هي: – عدم وجود الإرادة السياسية للدولة مواصلة التحريات لمعرفة الحقيقة بل تعمل المستحيل لطي الملف نهائيا مستعملة التغليط وتحريف المعلومات للصول إلى نتائج تتناقض مع واقع الحال. – معرفة الحقيقة لا زال ينقصها الكثير وخصوصا بالنسبة لضحايا الاختفاء ألقسري مجهولي المصير – العفو على الجلادين في تناقض فاضح مع مبدئ عدم الإفلات من العقاب.