شرح العقيدة الطحاوية - ابن أبي العز الحنفي، تحقيق: العدوي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شرح العقيدة الطحاوية - ابن أبي العز الحنفي، تحقيق: العدوي" أضف اقتباس من "شرح العقيدة الطحاوية - ابن أبي العز الحنفي، تحقيق: العدوي" المؤلف: ابن أبي العز الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شرح العقيدة الطحاوية - ابن أبي العز الحنفي، تحقيق: العدوي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
[2] شرح العقيدة الطحاوية وملحق في بطلان قيام الحوادث بذات الله تعالى: رسالة مقارنة بين رأي ابن تيمية ومتابعيه ورأي العقيدة الطحاوية للإمام شجاع الدين التركستاني الحنفي الماتريدي؛ حققها وكتب حواشيها جاد الله بسام صالح. شرح عقيدة الإمام الطحاوي للإمام سراج الدين الغزنوي الهندي. شرح العقيدة الطحاوية للإمام أكمل الدين البابرتي. شرح العقيدة الطحاوية للإمام عبد الغني الغنيمي الميداني. الدرة البهية في حل ألفاظ العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الله الهرري المعروف بالحبشي، هو كتاب شرح فيه العقيدة الطحاوية شرحًا ليس على وجه الإطالة ولا الاختصار على ما تقتضيه أصول أهل السنة والجماعة. إظهار العقيدة السنية بشرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الله الهرري. مختصر إظهار العقيدة السنية بشرح العقيدة الطحاوية. مختصر شرح العقيدة الطحاوية من مؤلفات الدكتور عمر عبد الله كامل. البركان الجارف لشرح المجسم ابن أبي العز التالف للشيخ الدكتور عماد الدين جميل حليم الحسيني. الشرح الكبير على العقيدة الطحاوية للدكتور سعيد عبد اللطيف فودة. انظر أيضاً [ عدل] الفقه الأكبر كتب أهل السنة والجماعة المراجع [ عدل] ^ معيد النعم ومبيد النقم، تأليف: تاج الدين السبكي ، ص25.
قال بعض الناس: 13- المطالب التي يقتضيها الحيض والنفاس والاستحاضة هذا الكتاب بقلم عبد الغني الغنيمي الدمشقي الميداني الحنفي وحقوق الكتاب محفوظة لصاحبها. تحميل.
زمن القراءة ~ 5 دقيقة العقيدة الإسلامية نعمة وكنز، بها يلتئم شمل الإنسان. بها يحصل التمكين وبها يسعد في الدارين، وبها تقبل أعماله وتصح. ثمة أسباب للانحراف عنها والحرمان منها. مقدمة الانحراف عن العقيدة الصحيحة مَهلكةٌ وضياع؛ لأن العقيدة الصحيحة هي الدافع القوي إلى العمل النافع. والفرد بلا عقيدة صحيحة يكون فريسة للأوهام والشكوك التي ربما تتراكم عليه، فتحجب عنه الرؤية الصحيحة لدروب الحياة السعيدة؛ حتى تضيق عليه حياته، ثم يحاول التخلص من هذا الضيق بإنهاء حياته ولو بالانتحار، كما هو الواقع من كثير من الأفراد الذين فقدوا هداية العقيدة الصحيحة. والمجتمع الذي لا تسوده عقيدة صحيحة هو مجتمع بهيمي يفقد كل مقومات الحياة السعيدة؛ وإن كان يملك الكثير من مقومات الحياة المادية التي كثيرًا ما تقوده إلى الدمار، كما هو مُشاهَد في المجتمعات الكافرة؛ لأن هذه المقومات المادية تحتاج إلى توجيه وترشيد؛ للاستفادة من خصائصها ومنافعها، ولا موجِّه لها سوى العقيدة الصحيحة. أهمية العقيدة الصحيحة يقول ابن القيم، رحمه الله: "أما بعد فإن أولى ما يتنافس به المتنافسون وأحرى ما يتسابق في حلبةِ سباقِه المتسابقون ما كان بسعادة العبد في معاشه ومعاده كفيلاً وعلى طريق هذه السعادة دليلاً، وذلك "العلم النافع" و"العمل الصالح" اللذان لا سعادة للعبد إلا بهما، ولا نجاة له إلا بالتعلق بسببهما، فمن رُزِقَهما فقد فاز وغنم، ومن حُرِمَهما فالخير كله حُرم.
قلت: فكيف بأناسٍ لم يعرفوا عن الإسلام ولا عن الجاهلية شيئًا.. ؟! وكما في حديث حذيفة بن اليمان، رضي الله عنه، قال: «كان الناس يسألون رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافةَ أن يدركني». التعصُّب لِما عليه الآباء والأجداد والتمسك به وإن كان باطلاً، وترك ما خالفه وإن كان حقًّا؛ كما قال تعالى: ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ﴾ (البقرة: 170) التقليد الأعمى وذلك بأخذ أقوال الناس في العقيدة من غير معرفة دليلها ومعرفة مدى صحتها؛ كما هو الواقع من الفرق المخالفة؛ من الجهمية، والمعتزلة، والأشاعرة، والصوفية. الغلو في الأولياء والصالحين ورفعهم فوق منزلتهم؛ بحيث يعتقد فيهم ما لا يقدر عليه إلا الله؛ من جلب النفع، ودفع الضر، واتخاذهم وسائط بين الله وبين خلقه في إجابة الدعاء. ( 6 عقيدة التوحيد وبيان ما يضادها من الشرك الأكبر والأصغر والتعطيل والبدع وغير ذلك، ص11-13) الهوى وهو رأس كل انحراف وفساد وقع فيه الإنسان وسيقع، من لدن آدم عليه السلام إلى وقت قيام الساعة، فبالهوى طُمِست حقائق وزُيفت عقائد، وغرق أقوام في بحور من التيه والغي والضلال.