01 مارس 2022 في 1 مارس 2022 تم إطلاق ساعة "لا ديه دو ديور ساتين" La D De Dior Satine الجديدة والخاصة بالشرق الأوسط. تصف فيكتوار دو كاستيلان، المديرة الإبداعيّة لدى مجوهرات ديور Dior Joaillerie، ساعة لا ديه دو ديور ساتين La D de Dior Satine بأنّها شريط يعطينا الوقت، وتتوفّر الآن بإصدارٍ مُصمّم خصّيصاً للشرق الأوسط. مزيّنةً بسوار شبكي مرن بنمط ميلانو، إنّ إطار وتاج هذه القطعة الاستثنائيّة مصنوعان من الذهب الأصفر ومرصّعان بالماس. أمّا قرص الساعة فمُزيّن بحجر الأراجونيت، ذات اللون الزهريّ المُرهف، اللون الأكثر رقّةً وفق كريستيان ديور Christian Dior. إنّ الساعة بمثابة قصيدة تحاكي الجودة التي تتميّز بها تقاليد صناعة الساعات وإبداع دار ديور Dior. ساعات ديور Dior: ما خفي من الساعة بأهمية ما ظهر | Laha Magazine. العلامة التجارية Dior الوكالة Dior
كما تتوفّر «لا ديه دو ديور ساتين» بإصدارين بقطر 19 ملم مع سوار من الذهب الأصفر والزهريّ، وقرص من الذهب بالتأثير المحفوف مع إطار خارجيّ مرصّع بالماس. ألوان نابضة تحتفي الساعات الجديدة بشغف كريستيان ديور بلوحة الألوان التي لطالما تغنّى بها في كافة ابتكاراته، فتأتي أساور «لا ديه دو ديور» بالألوان النابضة بالحياة، وهذه السنة تُضاف ثلاثة ألوان جديدة إلى مجموعة الألوان الجريئة؛ فنجدها خالدة بسوارها الأبيض أو الأحمر، وأيضاً نابضة بالحياة باللون الأخضر الزاهي. تتميّز كلّ ساعة من هذه المجموعة بالألوان المفضّلة لدى المصمّم وتتباين مع بساطة خطوط ساعة «لا ديه دو ديور». وقد شكّلت الألوان الخاصة بطفولة «كريستيان ديور» مصدر إلهام لـ «فيكتوار دو كاستيلان» لابتكار مجموعة «لا ديه دو ديور غرانفيل»، حيث كان يختلي ديور بنفسه في حديقة منزله في النورماندي، كما كان ينتظر بفارغ الصبر كلّ سنة الجو الاحتفاليّ والمفعم بالألوان لكرنفال «غرانفيل». هذه الذكريات نجدها في مجموعة المجوهرات الراقية «غرانفيل» وفي الطرازات التسعة الجديدة لساعة «لا ديه دو ديور» المصنوعة من الذهب الأبيض، الأصفر أو الزهريّ. ديور تطلق ساعة لا ديه دو ديور ساتين La D De Dior Satine بإصدار خاص بالشرق الأوسط. وفي هذا العام تم طرح الساعة بثلاثة إصدارات جديدة بقطر 19، 25 و38 ملم، تترافق هذه الساعات الجديدة مع أحجار كريمة بدرجات لونيّة زاهية ومع أساور ملوّنة للحصول على تباينات جديدة ومفاجئة.
وشاركت شركة ديور في معرض "بازل" السنوي في سويسرا بمجموعة من الساعات الكلاسيكية الجديدة، وتمكنت من خطف الأضواء، خاصة بالساعة المزخرفة من اللؤلؤ وبعضها تم زخرفتها من الأحجار الكريمة، مع وجود ساعة كلاسيكية زرقاء اللون تم تصنيعها من القماش وليس المعدن أو الجلد، وجاء ترتيب ساعات ديور بالمعرض ضمن أفضل ثلاث شركات قدمت ساعات حريمى كلاسيكية. تهتم السيدات بشكل الساعة ولونها والتناسق بين اللون والشكل مع الملابس والحذاء والحقيبة، لذلك ترتدي السيدات العديد من الساعات ربما يومياً إذا ذهبت لأكثر من مناسبة، وتختلف الساعات عن بعضها حيث تختلف الساعات الكلاسيك عن الساعات الكاجوال والساعات الجلد والساعات المصنعة من القماش عن الساعات المعدنية من حيث الشكل والمناسبات.