يوم كيپبور ، يوم هاكيپبوريم أو عيد الغفران (بالعبرية יוֹם כִּפּוּר أو יוֹם הַכִּפּוּרִים)، هو اليوم العاشر من شهر "تشريه"، الشهر الأول في التقويم اليهودي، وهو يوم مقدس عند اليهود مخصص للصلاة والصيام فقط. ويوم كيبور هو اليوم المتمم لأيام التوبة العشرة والتي تبدأ بيومي رأس السنة، أو كما يطلق عليه بالعبرية روش هاشناه، وحسب التراث اليهودي هذا اليوم هو الفرصة الأخيرة لتغيير المصير الشخصي أو مصير العالم في السنة الآتية. يبدأ يوم كيبور حسب التقويم العبري في ليلة اليوم التاسع من شهر تيشريه في السنة العبرية ويستمر حتى بداية الليلة التالية. يوم المغفرة | قارئ جرير. يعتبر يوم كيبور في الشريعة اليهودية يوم عطلة كاملة يحظر فيه كل ما يحظر على اليهود في أيام السبت أو الأعياد الرئيسية مثل الشغل، إشعال النار، الكتابة بقلم، تشغيل السيارات وغيرها، ولكنه توجد كذلك أعمال تحظر في يوم كيبور بشكل خاص مثل تناول الطعام والشرب، الاغتسال والاستحمام، المشي بالأحذية الجلدية، ممارسة الجنس وأعمال أخرى بهدف التمتع. وبينما تعتبر أيام السبت والأعياد الأخرى فرص للامتناع عن الكد وللتمتع إلى جانب العبادة، يعتبر يوم كيبور فرصة للعبادة والاستغفار فقط.
وقال ﷺ قال: خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
فالواجب أن نتحين الفرص ونغتنم الأوقات ولنقطف من زهور الطاعات والعبادات بقلم/ ماهر جعوان قال عبدالله بن المبارك: جئت إلى سفيان الثوري عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه، وعيناه تذرفان فالتفت إلي، فقلت له: من أسوأ هذا الجمع حالاً؟ قال: الذي يظن أن الله لا يغفر له! وقال الأوزاعي: أدركت أقواماً كانوا يخبئون الحاجات ليوم عرفة ليسألوا الله بها! يوم المغفرة - سلطان موسى الموسى. فيوم عرفة ذروة موسم الخيرات، وأغلى أوقات الطاعات، تزداد فيه الحسنات، وتكفر فيه السيئات، إذا ذكر يوم عرفة، فقد ذكر أفضل الأيام وأبركها، فليس ثمة يوم طلعت فيه الشمس، أو غربت، هو خير منه مطلقاً. وقد ورد مرفوعا إلى النبي ﷺ « أنه ما رئي إبليس في يوم هو أصغر ولا أحقر، ولا أغيظ من عشية يوم عرفة ». وأن من ملك فيه سمعه وبصره ولسانه، غفر له. فهو أحد أيام الأشهر الحرم وأحد أيام أشهر الحج وفيه ركن الحج الأعظم قال ﷺ: ( « الحج عرفة ») متفق عليه. وهو أحد الأيام المعلومات ( { لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ}) وهى عشر ذي الحجة المفضلة في أعمالها: قال ﷺ: ( « ما من عمل أزكى عند الله - عز وجل- ولا أعظم أجرا من خير يعمله في عشر الأضحى قيل: ولا الجهاد في سبيل الله - عز وجل- ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله - عز وجل- إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ») [حسنه الألباني].
جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة. نبذة عن الكتاب رواية مبنية على أحداث واقعية من التراث اليهودي، تدور أحداثها في القرن الأول للميلاد عندما كان الروم يحكمون مملكة يهودا ومدينة أورشليم، ويضطهدون بذلك اليهود ويفرضون عليهم أنواع الضرائب ويستفزونهم في منعهم من إظهار معالم دينهم في الوقت الذي كان الرومان فيه يستعرضون فيه عقائدهم وينصبون تماثيل الآلهة الرومانية في كل مكان، ومع تصاعد الأزمة بين الروم واليهود وبدء الروم بسجن وقتل الكثير من اليهود حدثت ثورة كبيرة من قبل اليهود ضد الروم وانتهت بمجازر دموية لا يحمد عقباها.
Last updated يناير 19, 2022 رواية مبنية على أحداث واقعية من التراث اليهودي.. تدور أحداثها في القرن الأول للميلاد عندما كان الروم يحكمون مملكة يهودا ومدينة أورشليم، ويضطهدون بذلك اليهود ويفرضون عليهم أنواع الضرائب ويستفزونهم في منعهم من إظهار معالم دينهم في الوقت الذي كان الرومان فيه يستعرضون فيه عقائدهم وينصبون تماثيل الآلهة الرومانية في كل مكان، ومع تصاعد الأزمة بين الروم واليهود وبدء الروم بسجن وقتل الكثير من اليهود حدثت ثورة كبيرة من قبل اليهود ضد الروم وانتهت بمجازر دموية لا يحمد عقباها. هذا الكتاب حاليا بالمكتبات وغير متوافر للتحميل بصيغة pdf قريبا تحميل الكتاب
أصل العيد يوم كيبور هو من الأعياد المذكورة في التوراة، في سفر اللاويين (الأصحاح ال16، 29-34): ويكون لكم فريضة دهرية - أنّكم في الشهر السابع في عاشر الشهر تذللون نفوسكم وكل عمل لا تعملون، الوطني والغريب النازل في وسطكم. لأنه في هذا اليوم يكفَّر عنكم لتطهيركم من جميع خطاياكم - أمام الرب تطهرون. سبت عطلة هو لكم وتذللون نفوسكم - فريضة دهرية. ويكفر الكاهن الذي يمسحه، والذي يملأ يده للكهانة عوضا عن أبيه، يلبس ثياب الكتان الثياب المقدسة. ويكفر عن مقدس القدس، وعن خيمة الاجتماع والمذبح يكفّر، وعن الكهنة وكل شعب الجماعة يكفّر. وتكون هذه لكم فريضة دهرية للتكفير عن بني إسرائيل من جميع خطاياهم مرة في السنة، ففعل كما أمر الرب موسى. " ويوم الغفران هو في الواقع يوم صوم، ولكنه مع هذا أضيف على أنه عيد، فهو أهم الأيام المقدَّسة عند اليهود على الإطلاق ويقع في العاشر من تشري (فهو، إذن، اليوم الأخير من أيام التكفير أو التوبة العشرة التي تبدأ بعيد رأس السنة وتنتهي بيوم الغفران). ولأنه يُعتبَر أقدس أيام السنة، فإنه لذلك يُطلَق عليه «سبت الأسبات»، وهو اليوم الذي يُطهِّر فيه اليهودي نفسه من كل ذنب. وبحسب التراث الحاخامي، فإن يوم الغفران هو اليوم الذي نزل فيه موسى من سيناء، للمرة الثانية، ومعه لوحا الشريعة، حيث أعلن أن الرب غفر لهم خطيئتهم في عبادة العجل الذهبي.
اللهم صل على محمد