● نبات القطيفة: وهذا النبات من النباتات المقلصة والتي تعمل على معالجة الالتهابات وتعقيم ها وتقليصها، وأيضًا تعمل كمضاد للالتهابات وتخفيف الألم، ولكن يستخدم هذا النبات للاستخدام الخارجي فقط. ● قشر الرمان: إن الرمان له العديد من الخصائص المختلفة، والتي من خلالها يتم استخدامه في نطاق واسع على مر القرون الماضية، حيث أن قشر الرمان يوجد به مواد عفصية والتي تعمل على تقليص الألم. علاج البواسير للحامل في الشهر التاسع هناك العديد من العلاجات التي تعمل على تخفيف الآلام والأعراض الناتجة عن البواسير، وذلك أثناء فترة الحمل، وخاصة في الشهر التاسع من الحمل، ومن هذه العلاجات المختلفة ما يلي: ● عدم الجلوس لفترة طويلة حيث أن الجلوس يضغط على الأوردة الدموية الموجودة داخل المستقيم وفتحة الشرج. ● يجب أن تقوم بشرب الكثير من المياه والسوائل، كما يجب أن تبتعد كثيرًا عن أي مشروبات يوجد بها الكافيين مثل الشاي أو القهوة. بواسير الحمل الخارجية إن هذا النوع من البواسير يصيب الأوردة الدموية من الخارج الموجودة في فتحة الشرج، كما ترافق هذه البواسير الكثير من الأعراض والأسباب المختلفة وسوف نذكر علاج بواسير الحمل الخارجية: ● بصورة عامة إن البواسير الخارجية يمكن أن تختفي بدون تلقي أي علاج، وذلك بعد أسبوع من ظهورها.
أنواع البواسير للحامل ● النوع الأول بواسير داخلية: وتكون هذه البواسير متواجدة داخل منطقة المستقيم، وفي أغلب الأحيان فإن البواسير الداخلية ليست مؤلمة، ولكن قد ينتج عنها بعض النزيف أحيانًا. ● النوع الثاني بواسير خارجية: وهذا النوع من البواسير في الغالب موجود على شكل كتل صغيرة متدلية خارج منطقة المستقيم، وفي أغلب الأحيان ينتج عن هذه البواسير الألم الشديد والإحساس بالحكة. أسباب البواسير ● إن الضغط الشديد على الرحم وتدفق الدم المتزايد داخل منطقة الرحم والحوض خلال الفترة الأخيرة من الحمل، وخاصة في الأسبوع الخامس والعشرين يؤدي إلى تضخم الأوردة الدموية الموجودة داخل منطقة المستقيم، وبذلك يتم انتفاخها وتورمها، ثم ينتج عنه الإصابة بالبواسير. ● إن التعرض للإمساك الشديد وصعوبة عملية الإخراج، يعمل على تضخم وتفاقم حالة البواسير، أو يؤدي إلى الإصابة بها إذ لم تكن موجودة، وينتج هذا الأمر عند الشعور بتصلب البراز، وبذلك يجد الإنسان صعوبة في إخراجه. علاج البواسير للحامل بالأعشاب هناك بعض الأعشاب التي تعمل على حماية الأوعية الدموية وتقويتها، كما أنها تعمل على تهدئة منطقة المستقيم، وأيضًا منطقة الشرج التي تتواجد بها البواسير، وتقلل أيضًا من الإحساس والشعور بالألم أو الشعور بالحكة وتعالج أعراض البواسير للحامل، ومن أفضل هذه الأعشاب ما يلي: ● زهرة البابونج: تتمتع هذه الزهرة بخصائص كثيرة، منها أنها تعمل على تهدئة الكثير من الآلام، وأيضًا تعمل على تخفيف التورم والتهيج الموجود في الأوعية الدموية داخل المستقيم وفتحة الشرج.
يجب استشارة الطبيب لاختيار أحد أنواع أقراص الحديد التي لا تسبب التعرض للإصابة بالإمساك. العلاج الدوائي للبواسير للحامل في الشهر التاسع في حال لم تفلح أي من الوسائل السابق ذكرها، يقوم الطبيب بوصف مجموعة من الأدوية التي يتاح استعمالها أثناء الحمل، والتي تتمثل في الآتي: يصف الطبيب أنواع معينة من المسهلات أو ما يعرف باسم الملينات، التي يسمح باستعمالها بجرعات محدودة مع النساء الحوامل. التحاميل الشرجية تعد أحد الأودية التي يصفها الطبيب لمعالجة الإمساك. بعض الأطباء قد يوصون باستعمال الحقنة الشرجية، والتي تتضمن على كمية من المياه الدافئة، التي بدورها تساعد على تفريغ ما بداخل الأمعاء الغليظة. كما يمكن استعمال بعض الأدوية الموضعية، التي تتضمن في محتواها مواد مضادة للالتهاب، وبالتالي معالجة البواسير إلا أنها قد تكون غير آمنة للاستعمال أثناء الحمل. يجب التنبيه على ضرورة استشارة الطبيب المعالج قبل استعمال أي من تلك الأدوية، لأنها تباع دون وصفة طبية وقد تسبب بعض الأضرار لدى السيدة الحامل. اقرأ أيضًا: علاج البواسير الداخلية في المنزل الإجراء الطبي لمعالجة البواسير لدى الحامل في الشهر التاسع يمكن القيام بمجموعة من الإجراءات الطبية التي يلجأ إليها الطبيب لحل مشكلة البواسير في الحالات الشديدة، والتي تتمثل في الآتي: استئصال البواسير: تعتبر الطريقة الأولى التي يتم اتباعها خاصة إذا كانت هناك مضاعفات ناتجة عن الإصابة بالبواسير، ويؤخذ عليها أنها قد تكون مصحوبة بعدة مخاطر.