- تكرر الإجهاض: وسببه ارتفاع هرمون LH والذي أثبتت بعض الإحصائيات أنه قد يعيق نضوج البويضة أو اندماج الجنين في بطانة الرحم ليكتمل نموه - التشخيص:اختلال في نسبة إفراز هرمون FSH &LH آنفي الذكر حيث تكون النسبة بمعدل 2:1 3:1 LH: FSH إن هذا الاختلال يجعل المبيض غير قادرٍ على إفراز الهرمونات بالطريقة الصحيحة مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الشهرية وتأخر الحمل. -عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض - ارتفاع بسيط في هرمون الحليب في بعض الأحيان. -عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي. -اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم. هل وجود كيس على المبيض يمنع نزول الدورة وما هي انواع أكياس المبايض؟ - إيجي برس. -ارتفاع في ضغط الدم. -في بعض الحالات يحدث الصلع في مناطق من الرأس. -ظهور حب الشباب وتصبح البشرة دهنية. - رؤية المبيضين بشكل مباشر عن طريق جهاز الألترا ساوند المهبلي Vaginal Ultrasound. و ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض, وذلك يلاحظ من خلال فحص الألتراساوند المهبلي. يتم تشخيص المرض ب إجراء الألتراساوند المهبلي, ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ) ( String Of Pearl) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض, كما أنه يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف إلى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي, كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة.
وجود أعراض أخرى ترافق تكيس المبايض. وصول المرأة إلى سن اليأس وانقطاع الطمث، حيث يزداد في هذه الحالة خطر تطور سرطان المبيض. وتشمل معظم خيارات علاج تكيس المبايض ما يلي: الانتظار وعدم تلقي أي علاج في الوقت الحالي، على أن يتم إعادة التصوير بالموجات فوق الصوتية بعد عدة أسابيع لتتبع تكيس المبايض واختفائها أو بقائها أو زيادة حجمها. هل تكيس المبايض يمنع نزول الدوره المكثفه. مع مراعاة إجراء فحص الموجات فوق الصوتية كل 4 أشهر لمدة عام في حال انقطاع الطمث. التدخل الجراحي، ويتم اللجوء لهذا العلاج في حال استمرار وجود تكيس المبايض وعدم زوالها من تلقاء نفسها أو في حال كان حجم تكيس المبايض كبير ويسبب العديد من الأعراض مثل الألم وغيرها. وقد يتم إزالة تكيس المبايض إما عن طريق التنظير أو شق البطن وفي كلا الحالتين يتم الأمر تحت التخدير الكلي. وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأطباء يلجؤون إلى العلاج الهرموني مثل حبوب منع الحمل من أجل إيقاف عملية التبويض ومنع تشكل المزيد من التكيسات الجديدة في المبيض وتقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض، إلا أن ذلك يجب أن يتم تحت إشراف الطبيب فقط. وعلى الرغم من عدم القدرة على منع والوقاية من تشكل تكيس المبايض، إلا أن الفحوصات الروتينية لها دور كبير في ذلك أو في كشف تكيس المبايض في وقت مبكر.