تسلمي على هذا الاختيار انت الاروع دوما وانت بهذا الاحساس العالي تسلم على التنوير الجميل الله يسلمك وينورك رد: يا أَعدَلَ الناسِ إِلا في مُعامَلَتي.. من طرف alazzawi 18/6/2018, 14:10 @عود البان كتب: @alazzawi كتب: على اساس ارحلي عني ولملمي اشيائك وابتعدي ومعك غرابيبك ؟؟!! ولا على اساس انه ليس كل مايكتب بالقسم موجه الي!! انت تعرفيني اكثر من اي شخص وتعرفي كل كلمة هي لك وحتى الاساءة لو بدرت مني ما اقصدها هو حاجز الكبرياء لا اكثر وبالنسبة لي ما عاد كبرياء خلاص رد: يا أَعدَلَ الناسِ إِلا في مُعامَلَتي.. جبران لنصر الله: "يا أعدل الناس إلّا في معاملتي"! | Daraj. من طرف عود البان 18/6/2018, 15:02 @alazzawi كتب: @عود البان كتب: @alazzawi كتب: على اساس ارحلي عني ولملمي اشيائك وابتعدي ومعك غرابيبك ؟؟!! ولا على اساس انه ليس كل مايكتب بالقسم موجه الي!! انت تعرفيني اكثر من اي شخص وتعرفي كل كلمة هي لك وحتى الاساءة لو بدرت مني ما اقصدها هو حاجز الكبرياء لا اكثر وبالنسبة لي ما عاد كبرياء خلاص نعم اعرف واعرف واعرف.. وياليتني لم اعرف ليته الكبرياء فحسب رد: يا أَعدَلَ الناسِ إِلا في مُعامَلَتي.. من طرف alazzawi 18/6/2018, 15:16 @عود البان كتب: @alazzawi كتب: @عود البان كتب: @alazzawi كتب: على اساس ارحلي عني ولملمي اشيائك وابتعدي ومعك غرابيبك ؟؟!!
ضحكي " هو فاعل " مدَّه "، لذا فالمعنى هو " مدَّه ضحكي في جهله ". والليث هو الأسد والجمع ليوث. "ورب جاهل أحمق زاده ضحكي جهلًا وغره واغتر بي، حتى فوجئ بيد وفم تفترسانه! يشبه ذلك الأسد إذا كشر عن أنيابه وأظهرها، فهو لا يبتسم بل إن نيته الافتراس. يا اعدل الناس الا في معاملتي. " والشاعر يقصد أن يمهل لعدوه حتى يقضي عليه. وقد جاء في شرح الواحدي لديوان المتنبي: "معنى البيت من قول الطائي: قد قلصت شفتاه من حفيظته، فخُيِّلَ من شدة التعبيس مبتسما" 20) وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمِّ صَاحِبها * أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ المهجة هي الروح، وقد يقال " صعدت مهجته " أي توفي أو يقال " أبذل لوطني مهجتي " أي أبذل حياتي، والجمع مُهَج. وهنا يجب أن نعرب الشطر حتى نفهمه. الواو كما قلنا هي الواو التي تأتي بمعنى "رٌبَّ"، "مهجة" مبتدأ مجرور لفظًا (بسبب الواو) مرفوع محلًّا، الهاء في "صاحبها" تعود على المهجة الأولى، والجملة "مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها" كلها في محل خبر. مربك! أليس كذلك؟ دعك من ذلك الإعراب، المهم أن المعنى هو " ورُبَّ روحٍ تكون مهجتي من هَمِّ صاحب تلك الروح " أي أن روحي تكون أحد هموم مَالِكِ تلك الروح، أي أن مالك تلك الروح يريد قتلي ، لذا قال " وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمِّ صَاحِبها " أي أن مهجتي أحد هموم صاحب المهجة.
قالها المتنبي مخاطباً سيف الدولة نبذة عن المناسبة التى قيلت فيه هذا البيت انطلق المتنبي يمدح وجهاء الشام ومنهم أبو العشائر الحمداني الذي قدمه لسيف الدولة الحمداني أمير دولة بني حمدان فأخذه سيف الدولة معه إلى حلب عاصمة الدولة الحمدانية وهناك ابتسمت الأيام للمتنبي ونال الحظوة والشرف وقدمه سيف الدولة على جميع مرتادي مجلسه الذي كان عامراً بالأدباء والقادة وأغدق عليه من العطايا ماجعل الحساد يكثرون عليه ويوغرون سيف الدولة عليه ، وفعلاً نجحوا في ذلك حتى حصل في أحد الأيام أن دخل المتنبي.
معلومات عن: المتنبي المتنبي احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي. (303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من بعده أشعر الإسلاميين. ولد بالكوفة في محلة تسمى "كندة"; واليها نسبته. ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس. وقال الشعر صبياً. النداء - مسابقة الألعاب التلفزية. وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون. وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ (أمير حمص ونائب الإخشيد) فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه. ووفد على سيف الدولة ابن حمدان (صاحب حلب) سنة 337 هـ فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه. وقصد العراق، فقرئ عليه ديوانه. وزار بلاد فارس فمر بأرجان ومدح فيها ابن العميد وكانت له معه مساجلات. ورحل إلى شيراز فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي وعاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسد وغلامه مفلح، بالنعمانية، بالقرب من دير العاقول (في الجانب الغربي من سواد بغداد) وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة.
يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِ… | Instagram story, Life quotes, Arabic poetry