ما الفرق بين الصوفية والشيعية والسنة؟ - Quora
soadat مبدع كبير عدد المساهمات: 814 نقاط: 1462 تاريخ التسجيل: 15/01/2010 العمر: 68 موضوع: رد: الفرق بين الشيعه والسنه الأربعاء مارس 09, 2011 5:56 am متعهم الله بجهنم إن شاء الله. أضم صوتي لصوت الصديقة ماندولين متعهم الله بجهنم إن شاء الله أرجو أن تكوني والجميع بخير.
بدلاً من لفظ: ( وَرَسُولِكَ)، فصحح له الخطأ. 7- تحرم قراءة القرآن في الركوع والسجود، أما السنة فتُشرع أذكارها في مثل هذين الموضعين. 8- لا يجوز للجنب قراءة القرآن ؛ بخلاف السنة. 9- تسمَّى فواصل القرآن آيات، وجُمله سُوَراً، أما السنة فيطلق على وحداتها الأحاديث أو الأخبار أو الآثار. والخلاصة: إنَّ العلماء ذكروا في القرآن تعريفاً اصطلاحياً يُقرِّب معناه ويُميِّزه عن غيره، فعرَّفوه بأنه: (كلامُ الله، المُنزَّل على نبيِّه محمدٍ صلى الله عليه وسلم، المُعجِزُ بلفظه، المُتعبَّدُ بتلاوتِه، المكتوبُ في المصاحف، المَنقولُ بالتَّواتر). [1] فيض الرحمن في الأحكام الفقهية الخاصة بالقرآن، د. الفرق بين الشيعة والسنة - YouTube. أحمد سالم ملحم (ص21-29)؛ طليعة البرهان على أن السنة محفوظة كالقرآن، محمد بن أحمد الشنقيطي (ص85-87). [2] رواه البخاري، (4/ 1905)، (ح4696)؛ ومسلم، (1/ 134)، (ح152). [3] رواه البخاري، (6/ 2743)، (ح7105)؛ ومسلم، (1/ 545)، (ح792). [4] رواه البخاري، (1/ 97)، (ح244).
يرى أهل الشيعة أن السيدة عائشة خالفت شرع الله وأنها كانت تؤذي الرسول صلى الله عليه وسلم. أهل الشيعة حتى هذا الوقت مازال باب الاجتهاد لديهم مفتوح لكل الأشخاص الذي لديهم كفاءة من العلم ويعملون بما يقول المجتهد. الشيعة لا يحرمون جواز المتعة ويعترفون به ومباح عندهم على عكس باقي المذاهب الأخرى. ذُكر عن أهل الشيعة بعدم صحة السجود وقت الصلاة إلا على الأرض التي تكون من رمل أو تراب أو أي تقوم الأرض بإنباته. لا يرى أهل الشيعة أن وضع اليدين على الصدر وقت الصلاة أنها سنة ويجب فعلها. كما يرون أن معرفة الله تجب بالعقل وليس الشرع مثل أهل السنة ويؤمنون أن العقل هو من يجعل الإنسان يعرف من خلقه وأنه لا يمكن رؤية الله سبحانه وتعالى سواء في الدنيا أو الآخرة. يختلف أذان أهل الشيعة عن أذان أهل السنة أشهد أن عليًا ولي الله وحي على خير العمل مرتان. الفرق بين صلاة الشيعة والسنة. يؤمن أهل الشيعة بنزول المهدي المنتظر وهو الشخص العادل الذي سيأتي إلى الأرض ولكنهم يعتقدون أنه هو الإمام الثاني عشر محمد بن الحسن.
انظر كتابهم المُسمى " التحذير من البدع" ص/5