بيانات الإتصال ومعلومات الوصول.. جزيرة الطفل للألعاب معلومات تفصيلية شاملة رقم الهاتف والعنوان وموقع اللوكيشن... آخر تحديث اليوم... 2022-04-26 جزيرة الطفل للألعاب.. مقاطعة حائل - المملكه العربية السعودية معلومات إضافية: شارع الملك فيصل- حائل- حائل- حائل-حائل- مقاطعة حائل- المملكة العربية السعودية رقم الهاتف: 00966165313332
بيانات الإتصال ومعلومات الوصول.. جزيرة الطفل للألعاب معلومات تفصيلية شاملة رقم الهاتف والعنوان وموقع اللوكيشن... آخر تحديث اليوم... 2022-04-26 جزيرة الطفل للألعاب.. منطقة القصيم - المملكه العربية السعودية معلومات إضافية: شارع الاربعين- بريدة- القصيم- بريدة-القصيم- منطقة القصيم- المملكة العربية السعودية رقم الهاتف: 966163251390. 0
رغم ذلك، الأطفال هم زينة وبهجة وفرحة، وتحركاتهم تعطي الراحة والسعادة للجميع، وبأصواتهم يذكر وجود الحياة، وجماعتهم في المسجد تخبرنا عن مستقبل زاهر للجيل الجديد، وفي هذه الفترة المباركة يتعرض الأطفال لمشاهدة كثير من أفعال الخيرات داخل البيوت وخارجها ويتعرضون لتعلم حسن المعاملات والمحادثات، ويشاهدون أكثر تبرعات وصدقات من الأيادي السخية وتعاون الأمة والشباب في كل عمل في شهر رمضان، واهتمام بالمحتاجين والفقراء والمساكين، وهذا كله سيساعد الجيل الجديد على ترسيخ مستقبلهم الزاهر. وأكثر ما تتجه إليه أنظار الصغار في رمضان أن لياليه تستقبل مختلف الألعاب التقليدية التي تظهر في الشهر المبارك فقط، وبها يجعل الأطفال الليل نهارا، ويقومون بتزيين الجدران بمصابيح ملونة من مختلف الأنواع والأحجام، ويجتمعون حول حوانيت المخللات وعصارة ليمون ومانجا وبرتقال وغيرها من الفواكه وهكذا، حول حوانيت عجة البيض فيشترونها ويتناولونها ويراقبون طريقة عمل العجة بالبيض وأنواع أخرى تصنع بالبيض والخبز. ويثرثر الكلام جماعة جالسون حول تلك الحوانيت، ويتبادلون الكلام ويتشاورون حول موضوع مهم يتعلق بهم، ويتحدثون عن شراء الملابس والأحذية، ويبحثون عن أماكن يريدون زيارتها أيام العيد وعن أطعمة يريدون طبخها في بيوتهم يوم العيد، وهكذا يطول كلامهم طوال الليل، ثم يعودون إلى بيوتهم قبل السحور بدقائق، ويقومون بتناول الطعام، وبعدئذ يقتربون من أجدادهم أو جداتهم ليتلقوا كلمات نية الصوم من أفواههم مباشرة.
• - المراقبة: وذلك باستخدام برامج المراقبة لأجهزة الطفل لمعرفة نشاطات الطفل والألعاب التي يلعبها إذا كانت مفيدة أم لا، ومراقبة اهتمامات الطفل وتوجهاته، وأن يطلع الأب والأم على نوع الألعاب التي يلعبها والأشخاص الذين يلعب معهم وأن يتدخل بالمنع والحزم حين يتجاوز الطفل أو الابن التعليمات والأوامر التي أمره بها والداه حفاظاً على صحته أو دينه أو خلقه أو حياته. • - المشاركة: على الأهل دائمًا مشاركة أطفالهم باهتماماتهم، فمثلًا أن تقرأ الأم للطفل قصة قبل النوم، أو أن تلعب معه لعبته المفضلّة، أو أن تشاركه في الرسم؛ لأنَّ ذلك ينمي عند الطفل حب المشاركة والابتعاد عن الفردية، وإشغال أكبر قدر ممكن من أوقاتهم بالنافع المفيد بالجلوس معهم ومبادلتهم الحديث ومشاركتهم في بعض الألعاب الحركية المفيدة التي تدخل عليهم السرور والمرح وتوثق العلاقة بين الوالدين وأولادهم، وإشغالهم أيضاً بالألعاب الإلكترونية المفيدة. • - تحصين الطفل: وذلك عن طريق تعليم الطفل وتدريبه على تحصين ذاته، من خلال الإشارة إلى الأشياء الضارة والأشياء النافعة، وجعل الطفل مسؤولًا عن حماية ذاته من الضرر منذ الصغر، كما يجب إشراك أبنائنا في الألعاب الحركية، والنشاطات الاجتماعية والرياضية، التي تنمّي مهارات التواصل الاجتماعي، وتضمن لهم النمو الجسدي والعقلي السليم.
يعيبه اسعارهم مرتفعه محل جيد لبيع منتجات الأطفال لكن عندهم مشكلة توصيل المنتج لا يعطونك وقت محدد وفيها شيء من المماطلة ياليت الادارة تركز عليها.
• وإشغالهم بحفظ القرآن والسنة والسيرة النبوية والأمثال والأشعار التي تنمي فيهم حبهم لدينهم ولوطنهم وتعويده الابتعاد عن كل ما هو مخالف للدين الإسلامي أو العادات المجتمعية السليمة. لافروف: الغرب ينفي حق روسيا في حماية حدودها. • - الحرص الشديد على إيجاد علاقة جيدة بين الزوجين حتى لا يلجأ أي من أعضاء الأسرة للإنترنت، ليهرب إليه من جحيم البيت لإشباع الجوع العاطفي والدفء الأسري. • وعلى الأبوين أن يكونوا قدوة حسنة لأبنائكم، فلا تدفعوا الأطفال للالتزام بقواعد أنتم تفقدونها، ففاقد الشيء يخجل عندما يتحدث عنه ولا يعطيه. • وليحذر الوالدان أن يكون همهم هو التخلصَ من إزعاج الأولاد بإشغالهم بهذه الألعاب فقط لأن هذا ينم عن سوء تقدير للعواقب، وعدم استشعار للمسؤولية الكبيرة الملقاة على عواتقهم. • - يجب على الجهات المعنية التكاتف، بالوقوف على الألعاب الإلكترونية الحديثة التي تطرح في الأسواق كل حين، لمراقبتها، والتأكد من جودتها وفائدتها، دون أن يكون بها ما يخدش الأخلاقيات، أو يمس الدين، أو قيمة الدولة ومكانتها، وغير ذلك، للحفاظ على الشباب والأطفال وهم ثروة الوطن، الذين يجب الحرص التام على الحفاظ عليهم، علاوة على دور المساجد في التوعية برسائل تحذيرية وتوعوية عبر الجهات المعنية بالشباب، مع نشر أي من المواقف السيئة التي قد يمر بها أي منهم، دون ذكر الأسماء، والجنسية، للتوعية، وإعطاء عظة وموعظة للآخرين.
فكثير من أمراض العصر المنتشرة بين الشباب كالانطوائية والعزلة الاجتماعية وإدمان الإنترنت والفشل الدراسي واكتساب عادات وقيم سلبية كالعنف والإجرام هي نتائج مباشرة لذلك التغير الكبير الذي أصاب ثقافتنا الاجتماعية التي تأثرت كثيراً بمجريات العصر والنقلة الكبيرة التي شهدتها التكنولوجيا ووسائل التواصل الحديثة. والطفل كائن اجتماعي يتأثر بما حوله، وهوية الطفل تتشكل من معتقداته التي تنبع من انتمائه، ولا بد للناس أن يدركوا أن من أوجب واجباتهم تنشئة أطفالهم على المثل الاجتماعية، والقيم الثقافية، وقد كان هذا سهلا فيما مضى، ولكننا اليوم مع وافد جديد اقتحم حياة أبنائنا، وأصبح أقرب إليهم منا؛ وهو الإنترنت الذي أعطاهم قيما ومثلا مضادة أو لنقل مختلفة تماما مع ما عندنا من قيم، فأصبح الخطر ماحقا لأنه يؤدي ببساطة إلى أن تفقد كثير من الأجيال الجديدة هويتها الثقافية، وقيمها الاجتماعية. وثقافة الطفل إنما تتكون من عدة مصادر أهمها: المسجد والأسرة والمدرسة والأجهزة التابعة لوزارات الثقافة والإعلام والشؤون الاجتماعية والشباب، ومن هنا فالمسؤولية جماعية تجاه الاهتمام بثقافة الطفل وبالقدر الذي تتسق فيه جهود هذه الأجهزة وتنسجم في قيمها وأساليبها يصبح التكوين الثقافي للطفل منطلقا لخلق الطاقات الإبداعية وإثراء حياته وحياة مجتمعة.