() 3- المراد بقوله عليه الصلاة والسلام ( إني تارك فيكم ثقلين) جبلين عظيمين. () 4 -من فضائل أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أن الله أذهب عنهم الرجس. () 5 -المراد بقوله عليه الصلاة والسلام ( رسول ربي) جبريل عليه السلام. () 6 -من فضائل زوجات النبي عليه الصلاة والسلام أن الله جعلهن أمهات للمؤمنين () السؤال: املئي الفراغات التالية بما يناسبها: 1- المراد بـ ( ثقلين)........................................... 2- المراد بـ ( رسول ربي).......................................... 3- من فضائل زوجات النبي صلى الله عليه وسلم:...................................... 4 -من فضائل أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم:................................. 5 -حكم الغلو في حب آل البيت رضي الله عنهم................. 6 -من صفات زيد بن أرقم رضي الله عنه:……………
المراد بقوله صلى الله عليه وسلم ( يدعوا في صلاته) نرحب بكم زوارنا الأحبة والمميزين على موقعنا الحلول السريعة لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية لاسئلة المناهج الدراسية، واليوم في هذا المقال سوف نتناول حل سؤال: يسعدنا ويشرفنا ان نقدم لكم جميع المعلومات الصحيحة في موقعنا الحلول السريعة عالم الانترنت، ومن ضمنها المعلومات التعليمية المُفيدة، والآن سنوضح لكم من خلال موقعنا الذي يُقدم للطلاب والطالبات أفضل المعلومات والحلول النموذجية لهذا السؤال: الخيارات هي في اخر صلاته او بعدها في وسط صلاته في اول صلاته الإجابة هي في اخر صلاته او بعده
المراد بقوله صلى الله عليه وسلم ( يدعو في صلاته) (1 نقطة) مطلوب الإجابة ، سؤال من اختبار حديث السادس الابتدائي ف2 احبائنا التلاميذ والتلميذات نرجوا ان تهتموا جدا بمتابعة موقعنا فهو دائما ما يوفر كل الاجابات لكم والاجابات النموذجية لكافة الاسئلة، ولدينا اليوم حل سؤال المراد بقوله صلى الله عليه وسلم ( يدعو في صلاته) من أسئلة كتاب الحديث للصف سادس ابتدائي الفصل الدراسي الثاني والذي يتضمن على سؤال المراد بقوله صلى الله عليه وسلم ( يدعو في صلاته) فتعالى بنا الان لتتعرف على الاجابة الصحيحة كما سوف نعرضها الان، والسؤال هو كالتالي// المراد بقوله صلى الله عليه وسلم ( يدعو في صلاته) مطلوب الإجابة. نتواصل من جديد طلابنا وطالباتنا المجتهدين والمميزين في الموقع المثالي لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية والصحيحة للسؤال السابق والاجابة الصحيحة فيما ياتي. والجواب الصحيح هو في آخر الصلاة
وفي هذا الحَديثِ: يَقولُ فَضَالةُ بنُ عُبيدٍ رَضِيَ اللهُ عنه: "سَمِعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رَجُلًا "يَدْعو" اللهَ، "في صلاتِه"، أي: داخِلَ صلاتِه أو بَعْدَها، "لم يُمجِّدِ اللهَ تعالى"، أي: لمْ يُعظِّمْهُ في بَدْءِ دُعائِه، "ولم يُصَلِّ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: عَجِلَ هذا"، أي: اسْتَعْجَل بالطَّلَبِ، وتَرَكَ ما كان يَنبَغي له أنْ يَبدَأَ به مِنْ آدابِ الدُّعاءِ؛ مِنَ: التَّحميدِ والثَّناءِ على اللهِ تعالى، والصَّلاةِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. "ثُم دعاه فقال أو لغَيرِه"، أي: دَعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الرَّجُلَ، فقال لهذا الرَّجُلِ أو لغَيرِه؛ لِيَسْمَعَ هو ويَعْمَلَ به: "إذا صلَّى أَحَدُكُم"، وأراد أنْ يَدْعُوَ، "فلْيَبدَأْ" دُعاءَه، "بتَمْجيدِ"، أي: بتعظيمِ "ربِّهِ جَلَّ وعَزَّ "والثَّناءِ عليه" بما هو أَهْلُه، "ثُمَّ يُصلِّي على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ يَدْعو بَعْدُ"، أي: بَعْدَ ذلك، "بما شاء" مِن خيرِ الدُّنيا والآخِرَةِ. وفي الحَديثِ: الحثُّ على الثَّناءِ على اللهِ والصَّلاةِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَبْلَ البَدْءِ بالدُّعاءِ.