فالنار ستكون مصير كل من يقوموا باتباع مسار الشيطان والذين بعدوا كل البعد عن طريق الإيمان والهداية. فقام الله سبحانه وتعالى بتحذير البشر من إبليس وأكد لهم أن إبليس عدو لابن أدم منذ أن بدأ الخلق. فهدف الشيطان الأول هو أن يقوم بضل البشرية ليذهبوا إلى النار. نوصي بالاطلاع على المزيد من المعلومات حول نسب النبي صلى الله عليه وسلم عن أبيه وأمه وما قيل من إشاعات في هذا الأمر وفاة سيدنا أدم عليه السلام بعد أن قمنا بالإجابة على تساؤل كم عمر سيدنا آدم سوف نعرض لكم الآن بعض التفاصيل الخاصة بوفاته: أتت الملائكة من أجل أن تقبض روح سيدنا أدم وكان ذلك في يوم الجمعة ففي حين قدومهم إلى سيدنا أدم قد تعرفت عليهم حواء وقامت بالاحتماء في سيدنا ادم، فقال لها سيدنا أدم في هذا الوقت خلي بين يا حواء وبين ملائكة ربي. قامت الملائكة بقبض روح سيدنا أدم عليه السلام وقاموا بغسله وبعد ذلك قاموا بتكفينه وتحنيطه وبعد ذلك قاموا بحفر لحد خاص بسيدنا أدم وقاموا بدفنه والصلاة عليه وبعد ذلك نقلوه إلى قبره ووضعوا على جسده التراب. كم عمر ام اس. قال الملائكة بعد ذلك أن هذه ستكون السنة في الدفن لجميع الموتى. تستطيع الآن قراءة معلومات أكثر حول سيرة ونسب وأولاد عم الرسول صلى الله عليه وسلم معلومات عن خلق البشرية كان الله سبحانه وتعالى يرغب في أن يكون له خليفة في الأرض من أجل أن يعمل فيها وتحيا الأرض وتعيش.
قال: هذا ما كتبته إليه. قال: يا رب أقصر له عمره ستين سنة. قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: "لما نزل إلى الأرض كان يعد أيامه ، فلما جاءه ملك الموت ليأخذه ، فقال له آدم: اسرع! يا! ملك الموت! ستون سنة من عمري باقية. قال له ملاك الموت: لم يبق شيء. طلبت من ربك أن يكتبها لابنك داود فقال: ماذا فعلت؟ ثم قال النبي – صلى الله عليه وسلم: فنسي آدم ذريته ونسيها ، وأنكر ونفى نسله ، ثم وضع الله الكتاب وأمر بشهود. وعن ابن عباس أنه قال: لما نزلت آية الدين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أول من أنكر آدم ثلاث مرات ، ومتى؟ خلقه الله ، مسح ظهره ، وأخرج منه ما بقي إلى يوم القيامة ، فابتدأ يقدمها لآدم ، فرأى بينهم رجلاً يزهر ، فقال: يا رب أي ابن هو. هذه؟ قال: ابنك داود. قال: كم عمره؟ قال: ستون سنة. قال: زد عمرك. قال الله تعالى: لا ، إلا إذا زادت عليه. كان آدم ابن ألف سنة ، وأعطي أربعين سنة. فكتب عنه كتابا وشهدت له الملائكة. كم عمر البشرية منذ خلق ادم. عندما كان آدم يحتضر ، جاءت إليه الملائكة لتأخذ روحه. قال: بقيت لي أربعون سنة من عمري. قالوا: أعطيتها لداود ابنك. قال: لم تفعلوا ولم تعطوه شيئًا. ثم أنزل الله الكتاب عليه وأقام الملائكة شهودا.
آدم عليه السلام يعد النبي آدم عليه السلام ، أول نبي من أنبياء الله جلَّ وعلا، وأبو البشر، خلقه الله تعالى وعلَّمه جميع الأسماء، ثم أمر الملائكة بالسجود له، ثم عاش آدم عليه السلام في الجنة ، وخلق الله له زوجته حواء، وأعطاهُما كل ثمرات الجنة ونعيمها ماعدا شجرة واحدة، فوسوس لهما الشيطان فأكلا منها فأنزلهما الله تعالى إلى الأرض وأمرهما بعبادته وحده لا شريك له، ودعوة الناس إلى ذلك. كم كان عمر سيدنا آدم عندما خلق تضاربت الأنباء في عمر سيدنا آدم عليه السلام، حيث قال البعض أنه عاش ألف سنة، ومنهم من قال بأنه عاش تسعمائة وستة وثلاثون سنة، وزعم أهل التوراة أن آدم السلام عليه السلام عاش تسعمائة وثلاثين سنة، وقد نقل مثل هذا عن جماعة منهم سعيد بن جبير وابن عباس. ومن الروايات الواردة في هذا السياق: روى أبو هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: قال الله تعالى لآدم حين خلقه: ائت أولئك النفر من الملائكة قل السلام عليكم، فأتاهم فسلم عليهم، وقالوا له: عليك السلام ورحمة الله، ثم رجع إلى ربه، فقال له: هذه تحيتك وتحية ذريتك بينهم، ثم قبض له يديه، فقال له خذ واختر، فقال: أحببت يمين ربي وكلتا يديه يمين، ففتحها له فإذا فيها صورة آدم وذريته كلهم، وإذا كل رجل منهم مكتوب عنده أجله، وإذا آدم قد كتب له عمر ألف سنة.
[١٤] رفض إبليس السجود لآدم رفض إبليس السّجود لآدم -عليه السّلام-، فأخرجه الله من الجنّة، ولعنه إلى يوم الدّين، حيث رأى إبليس أنّه أفضل من آدم الذي خلقه الله من طين، وهو مخلوق من نار، فالنّار بنظره أفضل من الطّين، [١٥] وذلك مقياسٌ لا أصل له في الصّحة، فالخلق جميعاً عند الله سواء ولا فضل لأحد على أحد، فكان العقاب من الله هو النّزول من الجنّة، فلا يخلد من يعصي الله -تعالى- فيها. [١٦] إغواء إبليس لآدم وجواء عليهما السلام وخروجهما من الجنّة لمّا كرّم الله آدم -عليه السّلام- بسجود الملائكة له، وتعليمهم أسماء كلّ شيء، وسكن هو وزوجه الجنّة، بدأ الحسد من إبليس والسّعي في أذاه، [١٧] فوسوس لآدم أن يأكل من شجرة حتى يكون من الخالدين، [١٨] وكان الله قد نهى آدم عن الأكل منها، فلمّا أكلا هو وحواء منها ظهرت لهما سوْءاتهما، وعاتبهما ربّهما على فعلهما، ثمّ أنزل الله عليهما كلمة التوبة فتابا وتاب الله عليهما، وأنزلهما من الجنّة، [١٩] وقد وردت العديد من الرّوايات لهذه القصة ممّا لم يرد ذكره في القرآن الكريم ولم يكلّف الله عباده بمعرفته. [١٨] ملخّص المقال: جاء خلق آدم -عليه السّلام- بعد خلق السّماوات، والأرض، والجنّ، والملائكة بالكثير من السنوات، وقد خلقه الله من تراب، ثمّ من طين، ثمّ جعله حمأ مسنوناً ونفخ فيه من الرّوح، وكرّمه وأمر الملائكة بالسّجود له، ففعلوا إلّا إبليس أبي واستكبر، فلعنه الله وطرده من رحمته وأنزله من الجنة، فوسوس لآدم وزوجته بالأكل من شجرة الخلد التي كان سبباً في نزولهما من الجنّة أيضاً، ثم تاب الله على آدم وامرأته حواء.
الحمد لله.
اختلفت الارقام بين العلما وتناقل الاحدايث فاقصرها يقول بان عمر البشريه سبعة الالف كماقال السيوطي ووصل بعضم الى اريعين الف سنه واكبر رقم قراته لا يتجاوز مئة الف سنه فجميع هذه الارقام قليلة عنما ما كنت اعتقده طبقا لقصر نظري ومحدودية عقلي البشري واكثر ما سلب تفكيري هو يوم القيامه هل يوم القيامه اللذي قال فيه تعالى. خمسين الف سنه مما تعدون هل سيبقى الناس بالمحشر كل هذه السنين التي تعادل عمر البشريه باجمعها وربما اكثر يالله كم انت عظيم ياربي وما اهون الانسان.. لا شك أن ما نقوله فيه الخطأ وفيه الصواب ولكن يمكن بالبحث والتدارس الجماعي أن نصل إلى نتيجة
ومن هذه المظاهرات واحدة نظمت أمام مصنع للألبان ألصق صوراً للديناصورات على حليب الاطفال. أما سر هذا الغضب (الذي يمتد الى كل مخلوق متحجر) فيعود الى اعتقاد اليهود بأن الارض خلقت قبل عشرة آلاف عام في حين يدعي العلماء ان الديناصورات انقرضت قبل 65مليون عام (وهو ما يتناقض مع مرويات التوراة)!! وما حصل في إسرائيل مجرد مثال على التعارض بين المفهوم الديني والجيولوجي فيما يخص عمر الأرض والانسان؛ ففي حين يؤكد علماء الجيولوجيا ان عمر الارض لايقل عن 4. 5بلايين عام تملك معظم الاديان فكرة محددة عن (كيف؟ ومتى؟) خلقت الأرض وتحدِّد لها عمراً لا يتجاوز "بضعة آلاف"!.. متى خلق ادم - موضوع. غير أنه يجب التفريق - كما ذكرنا في بداية المقال - بين عمر الارض من جهه ، وعمر الانسان فوقها من جهة أخرى.. ففي حين يبلغ عمر الارض 4500مليون عام لايتجاوز عمر الانسان الحديث 40الف عام فقط. وهذا الرقم يعد صغيرا بالمقارنة - ويقترب الى حد مقبول من المفاهيم الدينية - في حين لا يتعارض مع القول بانقراض الديناصورات قبل الانسان ب 65مليون عام!.. ورغم أن النصوص الاسلامية لم تذكر رقما دقيقا لعمر الإنسان (أو الأرض) إلا أن هناك حديثا صحيحا يعارض قول اليهود والنصارى بعدم تجاوزهما "بضعة آلاف"... فقد جاء في السنة المطهرة ان عدد الرسل الذين ارسلهم الله لخلقه بلغ 24ألفاً لم يذكر منهم القرآن سوى خمسة وعشرين فقط (ورسلاً قد قصصناهم عليك من قبل ورسلاً لم نقصصهم عليك).