علاج الرهاب الاجتماعي مجرب ، يعد مرض الرهاب الاجتماعي نوع من انواع الاضطرابات النفسية التي تنتج عن القلق، وهذا المرض اصبح شائعا بشكل كبير بين الناس، ينتج عن هذا النوع من المرض العديد من المضاعفات الخطيرة، يشعرون مرضى الرهاب الاجتماعي بالقلق الدائم، حيث يظهر ذلك في المواقف الاجتماعية، ويعملون على الابتعاد عن الناس والتعامل معهم، كما انهم يفضلون العيش بمفردهم دون الاحتكاك بالآخرين، حيث انهم دائمين الشعور بعدم السيطرة على أنفسهم، وفي موقع مخزن سوف نوضخ من خلال موضوعنا هذا علاج الرهاب الاجتماعي المجرب. علاج الرهاب الاجتماعي مجرب هناك عدد من الأعراض للرهاب الاجتماعي، يجب على الفرد الذي تظهر عليه مثل تلك الأعراض الذهاب الي الطبيب النفسي للتأكد من انه يعاني من مرض الرهاب الاجتماعي، والتعرف على سبب الإصابة، لتبدأ رحلة العلاج، وفي النقاط التالية سنذكر علاج تلك المرض: يتم علاج هذا النوع من الأمراض على يد الطبيب النفسي، وتكون إما عن طريق الجلسات التي تختص للتحدث، أو باستخدام العقاقير النفسية مثل المهدئات. يتم استخدام إحدى أنواع العلاج لهذا المرض يسمى العلاج السلوكي المعرفي الذي يعمل على تدريب المرضى الذين يعانون من مرض الرهاب الاجتماعي على طريقة جديدة للتفكير.
اليوم، يتم التحقق من صحة الطريقة من قبل هيئة الصحة العليا الجادة للغاية (HAS). المريض مدعو لاستعادة اللحظة المؤلمة، باتباع إيماءات المعالج من اليسار إلى اليمين. في النهاية، لا تزال الذاكرة موجودة، لكنها لم تعد تحمل نفس الشحنة العاطفية". ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. تابعي المزيد: أعراض الاكتئاب الجسدية عند النساء والنفسية
مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
تاريخ النشر: 2016-09-21 02:01:47 المجيب: د. عبد العزيز أحمد عمر تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية مني وشكر وتقدير لكم على ما تقدمونه من خدمة ومنفعة للناس وللمسلمين، وأسأل الله أن يجزاكم خير الجزاء، وأن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم. بليت بمرض اسمه الرهاب الإجتماعي، أودى بحياتي وشتتني وضيعني، وجعلني مصاباً بالاكتئاب، وأصبحت حبيس منزلي طوال الوقت، استخدمت عدة أدوية بعدما قرأت بعض الاستشارات في موقعكم الكريم، منها: اللوسترال، والفافرين، والساليباكس، والآن أستخدم البروزاك. علاج الرهاب الإجتماعي(مجرب) - YouTube. النتائج ليست سيئة، لكن الرهاب يتطلب جرعة عالية، وقد تدرجت بالجرعة إلى أن وصلت (60) ملجم، وتحسنت كثيرا، لكن الأعراض الجانبية أتعبتني من نعاس وخمول وفتور، فأصبحت كسولا بشكل لا يطاق، كثير الجلوس كأنني رجل مسن، لذا قررت أن أغيره إلى علاج تقترحونه لي، ويكون قليل الأعراض الجانبية، ولا يزيد الوزن. كنت قبل استخدام الأدوية أخاف عند لقاء الناس، وأشعر بقلق شديد، وخصوصا مع المسؤولين الكبار، وأصحاب المناصب العالية، وكنت لا أحب أن ينتقدني أحد، فشخصيتي كانت حساسة جداً، وأي كلمة بسيطة تؤثر بي، وتجعل نبضات قلبي ترتفع، وأشعر بقلق وخوف، وكنت لا أحب الجلوس مع عائلتي، فكنت غامض معهم، ولكن -الحمد لله- خفت هذه الأعراض مع استخدام الأدوية.