التخطي إلى المحتوى في موضوع عبارات التخرج جمعنا لك اخي او اختي من تناغم الكلمات ومن تعبير عميق فيما تبحث عنه بكل سهوله، عبارات تتسم برونق الكلام وانسجام الانغام تعبر عن اجمل اهداء التخرج لدرجه البكالوريوس او الماجستير او الدكتورا، الان اخي الخريج او الخريجه خذي من اجمل عبارات اهداء التخرج الى الاهل والاصدقاء وتميز بتلك الكلمات التي تعبر عن الفرحه بيوم التخرج، كلمات تعبر عن فرحةً بعد تعب وجهد، كلمات تعبر عن مستقبل مشرق بإذن الله مابعد التخرج. عبارات اهداء تخرج يُمكنك إيجاد عبارات اهداء تخرج من هُنا جميلة جداً وبإمكانك أن تُهديها لأي شخص في حياتك لأنها منوّعة ومُناسبة للجميع، شارك الأن واحده منها والتي راها مُناسبة لك. أهدي تخرجي إلى العابد الزاهد الذي سخر كل قواه عوناً لي كي أصل إلى ما انا عليه والدي حفظه الله إلى الطاهرة الساجدة العابدة لله التي صنعت مني رجلاً قادراً على مواجهة الحياة وأن أكون شيء في الحياة أمي حفظها الله إلى أخي الذي مهد الطريق أمامي كي أحقق هدفي المنشود إلى الأصدقاء الأوفياء الذين عبّدو طريقاً كنت لم أبلغه إلا بعون من الله ثم بمواقفهم النبيلة المشرفة أهديكم نجاحي وتخرجي.
اهداء تخرج من البكالوريوس مع عبارات اهداء التخرج للبكالوريوس نرتب لكم اجملها، كلمات لها روعه المعاني لها عبق الكلام، تستطيعوا الان اختيار اهداء التخرج من العبارات المقدمه لكم، لاتنسى اخي او اختي ان تشاركها مع زملائكم في الجامعه. تحية وسلام ثم أما بعد، ها قد وصلنا إلي نهاية المشوار في هذا الحلم ، لنبداً من جديد حُلماً آخر ، بالامس تخرجت من كلية "اسم الكلية" بالجامعة "اسم الجامعة"، وها قد إنتهت حياتنا الجامعية الأولى عشنا بين جنباتها الكثير من المواقف والظروف منها ما هو جميل ومنها ما هو السيء تعرفنا خلالها علي أخوة أحباب وأصدقاء أوفياء لا حرمنا الله منهم ، شكري وتقديري لكل من ساندني في هذه المرحلة أبي الغالي امي الحنونة، وكُل من له حق عليّ شكري لربي قبل كل شيء أن من عليّ بأن أحصل علي هذا الإنجاز العظيم وسنلتقي معكم بأذن الله تعالى في حفل التخرج قريباً ومرحلة دراسية جديدة بأذن الله. اهدي هذا الإنجاز الى امي الحبيبه و أبي الغالي وهذا الانجاز صغير بحقهما على كل ما قدماه لي من دعم معنوي ومادي ووقوفهما بجانبي وتقديمهما ما يستطيعان من صغير وكبير حتى انهي هذا المشوار الصعب الذي دام اعوام عديديه وكان له عقبات كثيره وأود ان اهدي هذا الانجاز الى اخوتي و وأخواني أصدقائي الذين وقفو بجانبي سواء بتشجيع او بدعوه في وجهي او في غيابي اشكركم من اعماق قلبي.
وانت من لخطواتك على دروبنا اثر. وفي ايامنا لحظات سعادة رسمتها اخلاقك النيرة تعاملا راقي ومحبة صادقة وعطا متجدد اني رأيتك للمكارم عاشقا.. والمكرمات قليلة العشاقُ وان فرقتنا الأيام وتباعدت الاجساد.. فإن في الصدر قلب ينبض بكِ.. ويحيى بذكركِ.. ويسترجع لحظات عُذاب.. ولقاءات الأحباب.. وبسمات صادقة.. ونفوس محلقة في سماء الخُلق.. وافق التأخي.
اقرأ أيضًا: قصص عن حسن الظن بالناس 4_ جريج العابد تعد من أقدم الـ قصص واقعية عن بر الوالدين وتبدأ كما يلي: كان جريح معروف بكونه يتعبد أناء الليل وأطراف النهار، وفي أحد الأيام ظلت والدته تنادي عليه فلم يجبها وكان يستمر في تعبد الله عز وجل وأداء طاعاته، حتى دعت عليه وقالت: يا رب أري جريج النساء الفاسقات. وكان بني إسرائيل دائمًا ما يثنون على جريج فور ذكر اسمه بينهم، وذلك لكثرة عبادته وتقربه من الله عز وجل، وفي أحد الأيام سمعتهم امرأة فاسقة وقالت لهم: إن أردتم لأفتنه، فأجابوها: نعم نريدك أن تفتنيه. فذهب تلك المرأة الفاسقة إليه حتى تفتنه، ولكن لم يلتفت جريج إليها مطلقًا، فخرجت من بيته وتركته وهي غاضبة، وتوجهت إلى أحد الراعين وفعلت الفاحشة معه، وحينها حملت وأنجبت غلامًا، سألها الناس وقالوا: ممن حملتي في هذا الغلام؟ فأجابتهم وقالت: حملت به من جريج. فذهب الناس إليه وأنزلوه من منزله وبدأوا في ضربه وشتمه وهدموا منزله، فسألهم جريج: ما شأنكم بي ولماذا تفعلون هذا معي؟ فأجابوه وقالوا: لقد فعلت الفاحشة مع تلك المرأة فحملت وأنجبت غلامًا، فسألهم جريج وقال لهم: وأين هذا الغلام؟ فقاموا بإجابته وقالوا: إنه هناك، فقام جريج وصلى ودعا ربه، ثم ذهب إلى الغلام وقام بضربه وسأله: يا غلام أخبرني من هو والدك؟ فنطق الغلام الرضيع وأجابه: أنا أكون ابن الراعي، فوثب بني إسرائيل إلى الجريج وبدأوا يقبلونه، وسألوه: هل نعيد بناء منزلك من ذهب؟ فأجابهم جريج: لا أريد ذلك، فقد أعيدوا بناء المنزل من الحجارة والطين مثلما كان.
قصص واقعية عن بر الوالدين تهدف إلى تعليم الأفراد أهمية الإحسان إلى الوالدين وبرهما، وأثره في حياة كل إنسان، وذلك ما حثنا عليه الله ورسوله عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم. وتعد القصص خير وأفضل معلم للإنسان، ولذلك جمعناها لكم عبر موقع جربها بالتفصيل عبر السطور التالية. اقرأ أيضًا: قصص حسبي الله ونعم الوكيل على الظالم قصص واقعية عن بر الوالدين جعل المولى عز وجل بر الوالدين بعد عبادته مباشرةً، فهما أعظم نعمة للإنسان في حياته، ولذلك يجب أن يحرص على الإحسان لهما ما حيا، وتكون الـ قصص واقعية عن بر الوالدين كما يلي: 1_ طاعة الأم تعد واحدة من أفضل أنواع الـ قصص واقعية عن بر الوالدين والإحسان لهما، وتبدأ كالآتي: عن محمد البصري قال: في عهد الخليفة عثمان بن عفان ذو النورين رضي الله تعالى عنه، بلغت النخلة 1000 درهم. وتابع: فذهب أسامة بن الحارثة الكلبي إلى نخلة وقام بقطعها، ثم أخرج منها قلبها وأطعمه لأمه. فسأله الناس: لماذا فعلت هذا وأنت تعلم أن النخلة تبلغ 1000 درهم؟ فأجابهم أسامة وقال: لقد طلبت أمي هذا مني، وعندما تطلب مني أمي أمرًا أقدر عليه فإني فورًا ألبيه لها. 2_ رجل يخشى عقوق الوالدين في أحد الأيام قال رجل للحسن حفيد النبي رضى الله عنه: لقد علمنا أنك أكثر الناس بارًا بوالدتك، فما هو سبب عدم تناولك برفقتها في صحن وحد؟ فأجابه الحسن وقال: لأني أخشى أن تتسابق يدي مع يديها، وتأخذ ما تنظر إليه، وبذلك أكون عاقًا لها.
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال: أمك قال: ثم من ؟ قال: أمك قال: ثم من ؟ قال: أمك قال: ثم من ؟ قال: أبوك. وغيرها من الأحاديث والأيات تدل على واجب بر الأم والأب. " الجنة تحت أقدام ؟ الأمهات ":flower:
في ضوء هذا التصيعد أتت للأبناء فكرة التخلص من الأب غير مهتمين بمرضه أو التماس الأعذار بسبب الضغوط المادية والمعنوية الواقعة عليه انتزع الشيطان من بعضهم العاطفه تجاه الأب وقفز إلى أن عقد لهم عدة سيناريوهات للتخلص من الأب وقتله.
في ذلك الوقت كان أبنائه الـ 3 يهتمون ويحرصوا على العناية به، فقد كانوا يتنافسون فيما بينهم على الاهتمام به وخدمته، وفي أحد الأيام استئذن الأبن الأصغر أشقائه ليأخذ والده معه إلى منزله، وذلك ليتمكن من التفرغ كليًّا للاهتمام به وخدمته في أواخر أيامه. رفض الأبناء الأخرين طلب شقيقهم الأصغر، ولكن عندما أخبرهم أنه سيتنازل عن ميراثه لهم وافقوا على الفور، وحينها أخذ الشقيق الأصغر والده معه إلى منزله، وكان يهتم به كثيرًا ويرعاه ويخدمه هو وزجته إلى أن توفى الأب. وفي إحدى الليالي رأى الأبن الصغير أباه في منامه، وأخبره أنه أخفى كنزًا كبيرًا في أحد الأماكن البعيدة، وقام بذكر مكان الكنز له بالتفصيل في المنام، وعندما استيقظ الأبن توجه إلى الخارج حتى يبحث عن ذلك المكان الذي أخبره به والده. وبالفعل تمكن الأبن من العثور على ذلك المكان، وكانت المفاجأة عندما عثر على صندوق صغير الحجم، ولكنه كان مليء بالمجوهرات والأموال، وحينها أخذ الأبن الأصغر الصندوق وتوجه إلى أشقائه، وبدأ يحكي لهم ما رأه في المنام. حينها قالوا لشقيقهم الأصغر: لقد قمت بالتنازل عن ميراثك لنا، وبالتالي فذلك الصندوق ليس من حقك ولكن من حقنا بمفردنا، فما كان جواب شقيقهم إلا أنه وافقهم وذهب إلى منزله.
عندما رآها الطبيب طلب من ابنها أن لا تتعب نفسها، وعليها أن ترتاح في الفراش لمدة خمسة أشهر، بقيت الزوجة في اليوم الأول تتحمل واليوم الثاني وهكذا حتى لم يمضِ أسبوع والأم بالفراش حتى بدأت تتذمر الزوجة، مما جعل الزوج يحضر ممرضة كي تعتني بوالدته. لكن ذلك لم يعجب تلك الزوجة المتغطرسة وطلبت منه أن يرسل والدته إلى دار المسنين ليعتنوا بها وعليه أن يختار إما زوجته وإما والدته، ولقد نجحت تلك الزوجة بذلك فهي تعلم بأنه لا يستغني عنها. مرت أيام وشهور ولم يسأل الأبن عن أمه، مرض الولد وخسر عمله ولم يعد غنيًا، فقد أصبح فقيراً مما اضطر الزوجة لأن تترك زوجها، تعافى ذلك الإبن من مرضه وذهب ليرى والدته لكنه لم يجدها ووجد دار المسنين مغلقة، فما كان منه إلا أن ذهب لبيتهم القديم في الحي القديم. علم الشاب من الجيران أن والدته قد توفيت مما جعل الإبن يندم على ما فعل بوالدته وتذكر عندما حملتها سيارة الإسعاف وأخذتها للمستشفى، كما تذكر الأيام التي أجبرته زوجته على إخراج أمه من البيت لدار المسنين. قرر في تلك الفترة أن يذهب لبلد أخرى للعمل وقرر أن يكون عمله صدقة جارية عن روح والدته وطلب من الله أن يغفر له.
رجعت أمي من حيث أتت وخرجت من المستشفى بعد وقت طويل انتxxت فيه حالتي النفسيه وفقدت الوظيفة والبيت وتراكمت علي الديون وكل ذلك بسبب زوجتي فقد كانت ترهقني بطلباتها الكثيرة ، وفي آخر المطاف ردت زوجتي الجميلة وقالت ما دمت قد فقدت وظيفتك ومالك ولم يعد لك مكان في المجتمع فأنني أعلنها لك صريحة:- أنا لا أريدك.. لا أريدك.. طلقني. كان هذا الكلام الذي سمعته بمثابة صاعقة على رأسي طلتها بالفعل ، وعندها استيقظت من السبات الذي كنت فيه وخرجت أهيم علي وجهي أبحث عن أمي ، وفي النهاية وجدتها ، ولكنأين وجدتها ؟! كانت تقبع في أحد " الأربطة " والرباط مكان يجتمع فيه الذين لا مأوى لهم وليس لهم من يعولهم ويأكلون ويشربون من الصدقات ، دخلت عليها وجدتها وقد أثر عليها البكاء فبدت شاحبة ، وما إن رأيتها حتى ألقيت بنفسي عند رجليها وبكيت بكاء مراً ، وما كان منها إلا أن شاركتني البكاء ، بينا على هذه الحال حوالى ساعة كاملة بعدها أخذتها إلى البيت وآليت على نفسي أن أكون طائعاً لها وقبل ذلك أكون متبعاً لأوامر الله مجتنباً لنواهيه. وفي قصص تقطع القلب أكثرمن ذلك يالناس هذه أم وأب تعبوا برعيتنا فهل نجزيهم بذلك بالعصيان والعدوان قال الله تعالى:- "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير".