كوكب نيبيرو - سيناريو آخر ظهر أيضاً عدد من الأخبار تربط عام 2012 مع كوكب "نيبيرو" (كوكب غير موجود ويعتقد بأن السومريين القدماء اكتشفوه). ولن يصيبنا الا ماكتب الله لنا السورية. وحسب تلك الأخبار فإن "نيبيرو" سيضرب الأرض ويحدث دماراً هائلاً فيها ويؤدي إلى عكس قطبي الأرض. واتهمت وكالة الفضاء الأمريكية NASA بأنها تخفي حقيقة وجود "نيبيرو" لمنع ظهور حالة هلع جماعي عالمي (تلك الفكرة واردة في فيلم 2012) ، وأخيراً نقول بأن نهاية العالم تحدث وتنتهي لكن نظريات المؤامرة لا تموت أبداً. شاهد مقاطع من الفيلم المصدر - Fox News إقرأ أيضاً... - نهاية عام 2012 وحقيقة الخطر القادم من نيبيرو - هل تعلن سنة 2012 نهاية العالم ؟ - الخوض في الغيب ونظرية المؤامرة
المهم يالغالي / انت غلطان غلط كبير وهو قطع الإشاره لكن صار ألي صار المهم انا أفضل أنك تروح للمرور وتخبرهم بكل ألي صار إذا كنت تبي التوفيق من الله وتربي ذمتك لأن الحادث من سببك انت سواء كان السواق غشيم أو فنان. وعلى العموم تأكد أنو لو كان العسكري شاف رقم اللوحه انهم راح يجيبونك مهما طال الزمن لأن الحادث مع سياره حكوميه. وتأكد ان العسكري الآن عليه ضغط كبير بسبب الحادث.
قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) فأرشد الله تعالى رسوله - صلوات الله وسلامه عليه - إلى جوابهم في عداوتهم هذه التامة ، فقال: ( قل) أي: لهم ( لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا) أي: نحن تحت مشيئة الله وقدره ، ( هو مولانا) أي: سيدنا وملجؤنا ( وعلى الله فليتوكل المؤمنون) أي: ونحن متوكلون عليه ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا تفسير آية (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا) يقول الله -تبارك وتعالى-: (قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا)، [١] وفي هذه الآية الكريمة يخاطب الله -تبارك وتعالى- نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-، بأن يا محمد قل لأعدائك ولمن يريدون بك السوء أنّه لن يصيب الإنسان إلا ما كتبه الله -تبارك وتعالى- له، فنحن تحت مشيئته وقدره سبحانه. [٢] وأنّ الله -تبارك وتعالى- مولانا وهو سيدنا ونعم الوكيل، فلا تخشاهم، ولا يظن هؤلاء أن بمقدور أي شخص الفرار من القدر أو تغييره، وبذلك يكون المسلم أقوى فلا يخشى أحدًا. [٢] مناسبة الآية لما قبلها جاءت الآية الكريمة بعد قول الله -تبارك وتعالى-: (إِن تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُواْ قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِن قَبْلُ وَيَتَوَلَّواْ وَّهُمْ فَرِحُونَ) ، [٣] فلما كان قولهم متضمنا ظنهم القدرة على الفرار من القدر، وأنهم يفرحون بما يصيب النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وعامة المسلمين، جاءت هذه الآية الكريمة: (قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا)؛ [١] ردا عليهم بأن كل ما يصيب الناس من الله تبارك وتعالى، ولا أحد يستطيع الاحتراس من القدر أو الفرار منه.