نقع الأقدام وغمرها بالمحلول لمدة تصل إلى ربع ساعة ثم تنظيف الأقدام وتجفيفها. النشا يعمل النشا على إعطاء شعور بالبرودة، بالإضافة إلى دوره في تخفيف الاحمرار والتهيج، وذلك من خلال:خلط النشا مع الماء البارد (يمكن إضافة قطع من الثلج). وضع الأقدام في المحلول لمدة تصل إلى 20 دقيقة ثم تنظيف الأقدام بالماء وتجفيفها بشكل جيد وتكرار الأمر مرة أو مرتين في اليوم. الزنجبيل وفقًا للدراسات الطبية الحديثة تم إثبات فعالية الزنجبيل فيما يخص السخونة والحرقان في الأقدام، وذلك من خلال:غلي كمية من الزنجبيل في الماء. تصفية الماء، ويشرب، ويمكن أيضًا نقع الزنجبيل بالماء فقط من دون غليه. الحناء الحناء علاج قديم لمشاكل اليدين والقدمين والشعر، وأثبت فاعليته بشكل كبير وبالنسبة لمختلف الحالات، وهنا يتم تطبيق الحنة الطبيعية على الأقدام. التدليك يعمل التدليك على تنشيط الدورة الدموية، وبالتالي تعزيز قدرة وكفاءة الخلايا والأعصاب، باستخدام زيت مناسب مثل زيت شجرة الشاي. تدليك الأقدام بشكل جيد بحركات دائرية ومستوية، و تكرار الأمر بالقدر الممكن. اللبن يعمل اللبن على تهدئة الجسم، والتخفيف من حدة تهيج الأعصاب وتفاعلها مع التنبيهات، وذلك من خلال: تدليك الأقدام بالقليل من اللبن، ومن ثم تنظيفه.
[8] زيادة استهلاك البوتاسيوم يحفظ البوتاسيوم التوازن الطبيعي لسوائل الجسم، ومن هنا كان نقص البوتاسيوم في الجسم وعدم تناوله بالكميات الكافية من خلال الطعام أو المكملات الغذائية سبباً كافياً لحدوث التورم لدى الحامل. من الأطعمة الغنية بعنصر البوتاسيوم: السلمون، والبطاطا الحلوة بقشرها، والفول، والموز، والسبانخ، وعصير البرتقال، وعصير الجزر، والرمان. [8] تناول المزيد من الماء يختزن الجسم الماء في بعض الأحياناً ظناً منه أنه في حالة جفاف، فإذا شربت الحامل ما يكفي من الماء سيعود ذلك بالنفع عليها من أكثر من ناحية، مبدئياً سيقل التورم؛ لإحساس الجسم بالارتواء؛ مما يجعله يتخلى عن السوائل الزائدة المخزنة، كما أن تناول المزيد من الماء يُساعد الكلى على العمل بسهولة؛ مما يدفعها إلى التخلص من المخلفات عن طريق إخراجها في البول، لذلك ننصح المرأة الحامل بتناول 10 أكواب من الماء على الأقل في اليوم الواحد. [8] ارتداء الجوارب الضاغطة يُنصح بارتداء جوارب ضاغطة يصل طولها إلى الركبة، ويكون قياسها 15-20 مم زئبق، الهدف من استخدام تلك الجوارب هو تخفيف الألم الناتج من التورم من جهة، وإرجاع بعض السوائل الزائدة المتراكمة حول الأنسجة إلى الأوعية الدموية من جهةٍ أخرى، وذلك بفضل القوة الضاغطة في تلك الجوارب.