يعتبر الجلباب من أهم انواع الملابس التي عرفت منذ أقدم العصور ، حتى أن أغلب أنواع الزي الشعبي في العديد من البلدان يعتمد على أشكال الجلباب بطرق مختلفة ، و قد عاد الجلباب من جديد ليغزو عالم الأزياء و الموضة ، و قامت العديد من شركات الأزياء بتوفير العديد من الأزياء العصرية التي تعتمد على الجلباب. جلباب نسائي حديث و هذه المجموعة من أجمل و أحدث ما تم إطلاقه من الشركات العصرية للملابس ، و تعتمد المجموعة على العديد من التصاميم العصرية المميزة ، و التي تعتمد على الجلباب الأنيق ، و كذلك المجموعة تعتمد على العدي من التصاميم الكاجوال و الكلاسيك ، و كذلك العديد من الألوان الرائعة ، و منها الأحمر ، و الأسود. جلباب احمر و اسود جلباب احمر جلباب ازرق جلباب اسود جلباب برتقالي جلباب بمبي جلباب بنفسجي جلباب رمادي جلباب روز و فضي جلباب روز جلباب زيتي جلباب سيمون جلباب فوشيا جلباب لبني جلباب مقلم
اللباس التقليدي المغربي أنواع اللباس التقليدي النسائي هي عبارة عن لباس طويل يمتد حتى الكاحل ويتوفر على غطاء للرأس ما يسمونه المغاربة ب القُب، لون الجلابة الصيفية غالبا أبيض أو مزيج بين خطوط بيضاء وصفراء أو غيرها، أما الشتوية والتي يعتمد في حياكتها على أثواب صوفية فألوانها غالبا غامقة. يلبس الرجال الجلابة في مناسبات مختلفة، أحيانا مع الطربوش المغربي الأحمر أو العمامة والخف الجلدي الأصفر المسمى ب"البلغة", فبالإضافة إلى كونها لباس عرس بامتياز إذ يرتديها العريس المغربي ليلة الزفاف، يرتديها عامة الرجال أيضا عند خروجهم لأعمالهم أو للسوق أو للصلاة. الجلباب المغربي للرجل أحدث صيحات الموضة في العيد - المغرب اليوم. و تختلف الجلابة من منطقة إلى اخرى بالمغرب فنجد الجلابة البزيوية بفاس وازيلال والتي تعتبر من اجود انواع الجلابة المغربية والجلابة الامازيغية البيضاء والجلابة الوزانية نسبة إلى مدينة وزان المغربية التي تشتهر بحياكتها وتختلف عن باقي اخواتها في باقي جهات المغرب بالثوب والزواقة ومنها الصيفية والشتوية والجلابة الشمالية التي تكون قصيرة نوعا ما. يتكون من قطعتين ويكون على شكل قميص قصير بدون غطاء الرأس يمتد حتى الركبتين وسروال فضفاض هو بمثابة جلابة بدون غطاء الرأس، ويفوقها أيضا من حيث جودة الأثواب وكثرة ورونق التطريزات الحريرية ما يجعله يرتدى غالبا في الأعراس والحفلات.
وفي بعض المناسبات قد يرادف الصحراوي دراعتان بيضاء وزرقاء في نفس الآن. أنواع اللباس التقليدي الرجالي. البلغة هي النعل التقليدي الجلدي الذي يرافق في غالب الأحيان باقي الملابس التقليدية، يكون عالبا أحادي اللون (أبيض أو أصفر أو أسود), تصميمه بسيط حيث أنه حتى ولو تم تطريزه فإن ذلك يكون بشكل خفيف. هو نوعان إما أن تكون مقدمته حادة أو محدودبة فيكون بذلك أمازيغيا. و منها انواع كثيرة على حسب الجلود والزركشات المستعملة كالبلغة الفاسية و البلغة المراكشية و البلغة السوسية أو "ايدوكان" باللغة الأمازيغية. سروال قندريسة، وسبب التسمية هو انه لما جاء المستعمر وجد المغاربة يلبسون هدا النوع من السراويل الدي كان يسمى السروال ببساطة، فاعجب به مستعمر فرنسي اسمه اندري Andre و اراد ان يصنعه في مدينة فاس، فاقام شركة في فاس تصنع هدا النوع من السرواويل وكانت شركة مجهولة الاسم، فوضع على بابها لوحة كتب عليها Andre S A ، اسمه إضافة إلى حرفيين يعنيان شركة مجهولة الاسم Societé Anonyme فاصبح الناس يقرؤون الكلمة andresa و كان التجار من الدار البيضاء والمدن الاخرى حينما يزورون فاس لاقتناء السراويل يسمعون هذه الكلمة فيعتقدون ان اهل فاس ينطقون القاف همزة وان الكلمة الحقيقية هي "قندريسة" أنواع اللباس التقليدي النسائي
2- ألاَّ يكونَ شفافًا بحيثُ يصِفُ لون بشرة العوْرة تَحته. 3- ألاَّ يكون ضيِّقًا بِحيثُ يَصِفُ أعضاء العورة. 4- ألاَّ يكون فيه تشبُّه بالنساء. 5- ألاَّ يكونَ فيه تشبُّه بغير المسلمين. 6- ألاَّ يكون الثوب حريرًا. 7- ألاَّ يشتمل على محذور شرعي من الإسبال، ولبس المعصفر وغيرها. 8- ألاَّ يكونَ ثوب شهرة. ولا شكَّ أنَّ الثَّوب العربيَّ (الدشداشة) من أفضل ما يلبسه الرجال؛ لتحقُّق الشُّروط السَّابقة فيه ولأنَّه كان أحبَّ الثِّياب إلى رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم القَميص؛ كما ثبت عند أبي داود عن أم سلمة. ولكنَّ هذا لا ينفي جوازَ لبس البنطلون والقَمِيص القَصير متَى توافرتْ فيهما الشروطُ السَّابقة؛ لأنهما مِما عمَّت به البلوى، وأصبح استخدامُهما ليس قاصرًا على الكفَّار وإنما يلبسها المسلمون وغيرهم؛ حتى غدت من ثياب المسلمين، ومن ثمَّ فالصلاة فيهما جائزة بغيْر كراهةٍ إذا توفَّرت الشروطُ السابقة.
انتهى. أمَّا ما يعلق بالثِّياب من الأترِبة والغُبار والمعادن وغيرُها من الطاهرات، فلا مانِعَ من الصلاة في الثياب الملوَّثة بِها على الأصل ولو كانت غيرَ نظيفةٍ ما دامتْ طاهِرة، ولكن مع مراعاة عدم تأذَّى المصلين وتلويث المسجد، وإن كان الأفضل والأكمل أن تجعل ثيابًا أخرى نظيفة للصلاة ما لم يشقَّ عليك ذلك. وأمَّا قولُه تعالى: { يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 21] فالمقصود به ستْرُ العورة؛ كما روى مسلم في "صحيحه" عن ابن عباس قال: "كانتِ المرأة ُ تطوفُ بالبيْتِ وهى عُريانة فتقول: مَن يعيرُني تِطْوَافًا، تَجعَلُه على فرْجِها وتقول: اليَوْمَ يَبْدُو بَعْضُهُ أَوْ كُلُّهُ فَمَا بَدَا مِنْهُ فَلا أُحِلُّهُ، فنزلت هذه الآية { خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 21]". قال القرطبي في "تفسيره": "دلَّتِ الآيةُ على وُجُوبِ ستر العورة، وقد نصَّ العلماء على أنَّ سترَ العورة شرطٌ من شروطِ صحَّة الصلاة"،، والله أعلم. 100 8 422, 931