وسيم يوسف يسب اهل فلسطين ويهاجم جميع الفصائل الفلسطينية - YouTube
11/5/2021 - | آخر تحديث: 11/5/2021 11:54 PM (مكة المكرمة) احتفى أفيخاي أدرعي المتحدث باسم جيش الاحتلال بتغريدة للداعية الإماراتي من أصل أردني وسيم يوسف هاجم فيها إطلاق المقاومة الفلسطينية للصواريخ ضد المدن داخل الخط الأخضر ردا على الاعتداءات الإسرائيلية في القدس المحتلة. ووصف أدرعي تغريدة الداعية الإماراتي بأنها "صرخة حق! ". وطالب أدرعي العالم الإسلامي بإنقاذ سكان قطاع غزة الذين زعم أنه يتم استخدامهم "دروعا بشرية" ويتعرضون "يوميا لأبشع الاستغلال" ويصابون بما أسماه "صواريخ الإرهاب التي تخطئ هدفها" على حد زعمه. إنها صرخة حق! صرخة واقع، أين المسلم من أخيه المسلم في غزة الذي يتعرض يوميًا لأبشع انواع الاستغلال. سكان غزة دروعًا بشرية لصواريخ إرهابية. سكان غزة يصابون بصواريخ الإرهاب التي تخطىء هدفها.. أين العالم الإسلامي أنقذوا سكان غزة من حماس — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 11, 2021 وكتب وسيم يوسف على حسابه على تويتر أن حركة المقاومة الإسلامية حماس تطلق "صواريخ بين مساكن ومنازل الناس، وحينما يأتي الرد تتباكى حماس وتصرخ أين العرب أين المسلمون؟". تطلق #حماس صواريخ بين مساكن ومنازل الناس، وحينما يأتي الرد تتباكى #حماس وتصرخ أين العرب أين المسلمون؟ جعلتم #غزة مقبرة للأبرياء و الأطفال!
أول رد من وسيم يوسف على الشعب الفلسطيني بعد الهجوم عليه | الشعب الفلسطيني حثالة - YouTube
And they want money from the Arabs - gang politics — Dr. Waseem Yousef (@waseem_yousef) August 16, 2020 وكان الداعية المثير للجدل قد استشهد بفتوى المفتي السابق للسعودية، عبد العزيز بن باز، في محاولة منه لتبرير قرار بلاده التطبيع مع الدولة العبرية. والخميس الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي توصل الإمارات و"إسرائيل" إلى اتفاق لتطبيع العلاقات، واصفاً إياه بـ"التاريخي"، متوقعاً حضور ولي عهد أبوظبي، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، لمراسم توقيع معاهدة السلام بين الطرفين، في الأسابيع القليلة المقبلة. وقوبل الاتفاق بتنديد فلسطيني واسع من القيادة وفصائل بارزة، مثل حماس وفتح والجهاد الإسلامي، فيما عدته القيادة الفلسطينية، عبر بيان، خيانة من الإمارات للقدس والأقصى والقضية الفلسطينية. ويأتي إعلان اتفاق التطبيع بين "تل أبيب" وأبوظبي تتويجاً لسلسلة طويلة من التعاون والتنسيق والتواصل وتبادل الزيارات بينهما. وبذلك باتت الإمارات أول دولة خليجية تبرم معاهدة سلام مع الدولة العبرية، لكنها الثالثة عربياً بعد اتفاقية مصر عام 1979، والأردن عام 1994. اخترنا لكم المفتي العام للقدس أصدر فتوى عام 2012 تسمح بزيارة القدس والأقصى ضمن معايير معينة، ليس من بينها التطبيع.