ليلى غفران تحدثت الفنانة المغربية ليلى غفران، خلال استضافتها في برنامج "كلام الناس في رمضان"، في حوار شيق وغير تقليدي، عن الكثير من المحطات الفنية الهامة في مسيرتها، وتوقفت عند بعض المواقف التي غيرت من شخصيتها، وقالت: "إن سر إقبال الرجال العرب على الزواج من المغربيات راجع إلى كون المرأة المغربية تتعايش مع كل الأوضاع، فهي الزوجة والأم وربة البيت والصديقة"، مضيفة أن "الأم المغربية هكذا تربي بناتها منذ الصغر"، مسترجعة ذكرياتها رفقة والديها وكيف كانت تتعامل أمها مع والدها والنظام الذي كانت تطبقه في البيت. كما تطرقت ليلى غفران لسبب غيابها عن الساحة الفنية، مبرزة أن وضعها الصحي لم يسمح لها بالظهور لسنوات عدة، كونها تعرضت لغيبوبة بسبب جلطة في المخ، الأمر الذي تسبب لها في شلل كلي، وكان يصعب عليها التحرك، وعانت كثيرا معه، وأعربت ليلى عن استغرابها من الوسط الفني، بعدما غابت عنه لسنوات عديدة، مؤكدة أنها لاحظت الكثير من التغيرات في الساحة الفنية، وأنها أصبحت على عكس ما كانت عليه في السابق.
النساء. متزوج مصري. زواج مغربيات من أتراك. الحالة الاقتصادية المتشابهة أشارت سيدة مغربية متزوجة من مصري يبلغ من العمر 33 عاما ، إلى وجود بعض التشابه في مستويات المعيشة بين المرأة المغربية والمصرية ، وأن المغاربة اعتادوا منذ سنوات طويلة على ارتفاع الأسعار ، الذي ظهر مؤخراً في مصر ، ويشير إلى أن الدولار كان مرتفعا في المغرب منذ فترة طويلة ، وأن المرأة المغربية اندمجت مع هذا الوضع من هنا وهناك. إقـــــــــــــــرأ أيـــــــــــــــــــــــــضاً في الختام، نكون قد وضحنا تجربة زواج المصرين من المغرب والعكس، نتمنى أن يكون المقال قد نال إعجابكم.
أما الجزائر، التي حلّت خامسة بنسبة 51 في المائة، ذكرت الدراسة أن عدد العوانس فيها يبلغ 5 ملايين أي ما يفوق عدد سكان ليبيا. وجاءت البحرين الأقل عنوسة بنسبة 25 في المائة، ثم اليمن بـ30 في المائة بسبب انتشار الزواج المبكر في تلك البلاد، فالكويت وقطر وليبيا بنسب متساوية بلغت 35 في المائة. تعليقات تعليق ربما يعجبك أيضا
هسبريس صوت وصورة الأحد 16 أبريل 2017 - 13:56
– تجعل زوجها اه من الأصدقاء, و هدا ا تربت عليه الفتاة المغربية, حيث يستحيل ان تجد زوجة مغربية في الحفلات و امسيات التسوق مع الصديقات و زوجها قابع وحده في البيت الا ان كان دلك برضاه و موافقا لرغبته. فهي من النوع الدي يحاول جاهدا الحفاظ على الحياة الزوجية لما لها من قيمة مقدسة بالمغرب و تبعدها كل ما قد يهددها بالخطر. لدرجة انها قد ترفض الحصول على عاملات المنازل و الخادمات لكي تسيطر على كل شيء و تبقي الاسرة امنة ولا تعود الزوج على رؤية غيرها يملأ البيت. – كل ما ذكر سابقا هو نوع من ( كن المطيع المطاع) فبمجرد ارضائها لزوجها يقوم هو أيضا بإسعادها و ارضائها بشكل تلقائي, فتلك التنازلات التي تقدمها المغربيات في حياتهن الزوجية لا تمس كرامتها بسوء حيث انها تبقي اركان الاحترام و التقدير قائمة في حياتها الزوجية. فيحترمون بعضهم و يعترفون بفضل بعضهم على بعض و يتعاونون. و هدا ما وضعه دين الإسلام في الثقافة المغربية. – تربت الفتاة المغربية على التحمل و القيام بعدة مهام في ان واحد كالاهتمام بالمنزل و الطبخ و اخوتها الصغار جنبا الى جنب مع الاهتمام بدراستها و حياتها الشخصية و نفسها. فرغم ان دلك يعتبر نوعا من ممارسة الضغط عليها الى انه تدريب نموذجي يجعلهن ناجحات حتى في اسوء الظروف, و قادرات على التأقلم مع كل الأجواء حتى ولو في مجتمعات غربية.
كان الرجل خمسينيا، أخبرها بأنه متزوج من امرأة سعودية ولديه أطفال، لكنه أكد على أنه بصدد البحث عن فتاة مغربية وذلك لأن المغربيات كما يسمع من الحكي لذيذات جدا، فرحت نسرينبالتلميح الجميل، وصارت تلتقي الرجل كل يوم وارتاحت لجلساته وهداياه الثمينة التي جعلتها تشعر بأنها فتاة مختلفة، لها قيمة نادرة. وعلى التو، جاء الطلب الجميل الذي كانت تنتظره نسرين. فقد أخبرها بنيته في الزواج، وقبلت دون تردد، ووعدها بأن تغادر معه للعيش في السعودية، وبأنها سترتدي الحجاب، فقبلت على الفور. انقطعت نسرين عن الدراسة بعد أيام، وبدأت تتأهب للعريس الذي منحها العديد من الأموال لتهييء حفل الخطوبة. وأحست لأول مرة بأن المال يمنح قوة لا مثيل لهاوبأنها صارت محط اهتمام الأسرة لأنها أصبحت تملك وضعا آخر يجعلها في موضع القرار. ومرت الخطوبة وأهدى الرجل للخطيبة عقدا من الألماس وعقدا آخر من الذهب. كما ثمنها بالأموال، ثم جاء عقد الزواج وصارت نسرين فتاة أخرى في نظر الحي المتواضع الذي تقيم فيه، فزوجها يأتي في سيارة باذخة، ويطل بملابس فاخرة…وجاء اليوم الذي غادرت فيه نسرين بيت عائلتها إلى عشها الزوجي في السعودية. كان يوما فيه دموع غزيرة وفرح في نفس اللحظة.