الأسئلة الشائعة دكتور احمد العرفج متخصص دكتور انف، أذن، وحنجرة. ويشمل مجال خبرته استشارة الحساسية, متابعة للحساسية, استشارة عن الأنف و الأذن والحنجرة, زيارة في حالة طوارئ الانف و الاذن و الحنجرة, متابعة للأنف و الأذن والحنجرة, فحص سرطان, دوخة / دوار, التهاب الأذن, ألم في الأذن, بحة في الصوت / اضطراب في الصوت, مشاكل في الجيوب الأنفية, مشاكل في النوم, احتقان في الحلق, تورم في الرقبة, اللحمية / عدوى الأذن الوسطي, فحص السمع, أجهزة مساعدة للسمع, جراحة زرع جهاز السمع, جراحة زرع قوقعة الأذن, طنين الأذن, برمجة لزراعة السمع, الصم الجزئي, تصلب الأذن, رأب طبلة الأذن, مشاكل في السمع / طنين في الأذن, جراحة الأذن الوسطى, التهاب و تورم اللوزتين و الشخير إلخ.
وواصل: "الجمال شفيع جميل وواسطة أصيلة، وقد جاء في الأثر: «التمسوا الخير عند صباح الوجوه»، وفي نجد قالوا: «الحُسن مرحوم»، وأنا أشاهد في المجالس أن صاحب الوجه الجميل إذا أخطأ ونثر الشاي قيل له: «انتثر الشرّ»، أما إذا نثر الشاي شخص دميم مثلي قيل له: «الله يعميك ما تشوف؟! » وفي ذلك يقول المثل اللاتيني: «الجمال يجعل الخطأ محبباً»". وقال إن الجمال يسكّت الإنسان بمعنى أنه «مسكّت»، والعامة إذا رأت شيئاً جميلاً تقول: «إنه مسكّت»، ويقول الفيلسوف أناييس نين: «الجمال نوعان: واحد يُنطقك، وواحد يُفقدك النطق»، أما شيخنا نزار قباني فيقول: فإذا وقفتُ أمام حُسنكِ صامتاً فالصمت في حرم الجمال جمالُ، كما أن الجمال علامة من علامات الشباب، وفي ذلك يقول كافكا: «من يحافظ على الجمال لا يهرم».
أحمد العرفج وجه المفكر الدكتور "عدنان إبراهيم" رسالة تحذيرية إلى عامل المعرفة الدكتور " أحمد العرفج "، منوهاً من خلالها بضرورة توخيه الحذر من الأشخاص الذين يتربصون به، كونه قدّم برنامج " صحوة " – خلال شهر رمضان الماضي – والذي أثار لغطاً واسعاً بين مختلف فئات المجتمع، لما كان يطرحه من موضوعات دينية شائكة في أذهان الناس. وجاء في نص رسالة "عدنان إبراهيم" إلى " أحمد العرفج ": "مساء الأنوار دكتور أحمد، خذ حذرك، فالآن على ما يبدو يُريدون فتح النار عليك، وكما تعلم فليس هذا أول عهدهم بالبذاء والافتراء فقد مردوا على ذلك مذ كانوا، وما امعانهم فيه إلا دليل على مدى ألمهم وتوجعهم، فالبرنامج بفضل الله فاق في ما قدر له من نجاح كل التوقعات الأمر الذي أشعرهم أنهم في معركة انسحاب، رحمنا الله وأمتنا بتقلص ظل التعصب والتشدد وبسط ظلال الحب والتيسير". يذكر أن برنامج "صحوة" تعرّض إلى هجوم كبير من قِبل البعض، ودُشنت أكثر من مرة حملات تشويه لشخص "العرفج" من خلال برامج التواصل الاجتماعي، ومحاولة البحث في أرشيفه القديم، لاستخراج كل ما يُثبت ضده من تغريدات ومقالات وصور، إضافة إلى أنه لم يسلم من هجوم الناس عليه بالسب والشتم والتكلم في عِرضه وشرفه، كما أن البعض حاول البحث في "جوجل" عن عنوان منزل " أحمد العرفج " بـ "جدة"، للتعدي عليه وإلحاق الأذى به، فقط لاستضافته لـ "عدنان إبراهيم" ومحاورته في بعض الموضوعات الدينية الشائكة.
تفتقر سيرة هذه الشخصية الحيّة إلى الاستشهاد بأي مصدر موثوق يمكن التحقق منه. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. في سير الأحياء، يُزال المحتوى فوراً إذا كان بدون مصدر يدعمه أو إذا كان المصدر المُستشهد به مشكوكاً بأمره. (يناير_2012) الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج عامل معرفة وكاتب سعودي ساخر، من مواليد 25 مايو 1967 في مدينة بريدة. احمد العرفج دكتور سترينج. صدر أمر ملكي في 26 فبراير 2018 بتعيينه عضوًا في مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني. التعليم الأكاديمي حصل على شهادة المرحلة الابتدائية من المدينة المنورة، والمتوسطة من المعهد العلمي في جدة و الرس [؟] ، والثانوية في عنيزة والدمام من المعهد العلمي. وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية عام 1410هـ. وحصل على درجة الدكتوراه في الاعلام من جامعة برمنجهام في بريطانيا والتي شملت دراسة المقالات التي كتبت حول تفجيرات أمريكا [؟] من حيث مواقف الكتاب واتجاهاتهم ومصادر معلوماتهم وجنسياتهم وأجناسهم وأهدافهم من كتابة هذا المقال أو ذاك. الخبرة الصحفية مارس الكتابة الصحفية على النحو التالي: عمل في مجلة اليمامة لمدة 3 سنوات كصحفي متعاون من عام 1414هـ حتى 1417هـ كتابة زاوية شهرية بعنوان "الكلام الصائم" لمدة 13 عاماً في "المجلة العربية" من 1415هـ حتى 1428هـ.
فجّر الكاتب السعودي عامل المعرفة الدكتور أحمد العرفج، مفاجأة جديدة، قد لا يعرفها الكثيرون عن أصول ونسب الفنانة الراحلة "تحية كاريوكا". وأكد العرفج في مقاله بـ "عين اليوم"، تحت عنوان "هل "تحية كاريوكا" قصيمية؟"، أن أكثر من مصدر أكد له أن السيدة "تحية كاريوكا" ترجع في نسبها إلى أصول قصيمية، كما سمع هو شخصياً من الكاتب "فهد بن علي العريْفي" –رحمه الله -. من يدلني على دكتور ممتاز انف واذن وحنجرة في الرياض الله يجزاكم خير - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. ونشر رسالة من "أحمد بن فهد العريفي" نصها: "اتصل بي الدكتور "أحمد العرفج"؛ يسألني عن قصّة سمعها من والدي، عن الجذور النجدية للفنانة "تحية كاريوكا"، وهي رواية سمعتها من والدي غير مرّة، وكان يُؤكِّد أنَّ والدها نجدي استقر في مصر، ككثيرين غيره في أزمنة متفرقة، وروى لي أن وجيهاً سعودياً سمّاه لي، سألها قبل سنين طويلة عن جذورها النجدية، فأكّدتها، لكنها رفضت أن تُصرّح باسم عائلتها. وبعد زمنٍ سمعتها في لقاء إذاعي مع الأستاذة "نوال بخش"، تُصرّح باسمها الحقيقي: "فتحية محمد كريم"… وذكرتُ هذا للوالد، فضمّه إلى روايته السابقة. أحمد العريفي 12-11-1435هـ". وأضاف العرفج: " عندما توفّيت السيدة "تحية كاريوكا" –رحمها الله- قرأتُ نعياً في الصفحة الأخيرة من جريدة الشرق الأوسط، يُؤكِّد أنها تعود لأصول قصيمية، وفي نفس السياق ذكر لي أكثر من مصدر، أن السيدة "تحية" كانت تدعم مالياً الفيلسوف الكبير الشيخ "عبدالله القصيمي" –رحمه الله-".