في مصر تُسجن عشرات الآلاف من النساء كل عام لعدم قدرتهن على سداد ديونهن التي لا تزيد عن بضع مئات من الدولارات، الأمر الذي يترتب عليه عواقب مدمرة قد تؤدي إلى تشتت أسر هؤلاء النساء، وتحت شعار "اشترِ دَينها.. اكسر قيدها"، تهدف حملة بالتعاون مع جمعية أطفال السجينات إلى تسليط الضوء على موضوع الغارمات من خلال طرح مجموعة من اللوحات الفنّية الرقمية NFT صممها فنانون من حول العالم.
كتب: احمد علي شهد عدد من مدن محافظة كفر الشيخ حملات ليلية لرفع المخلفات، وأعمال النظافة، وتطهير المطابق والبيارات، وحملات لرفع الإشغالات وضبط المكبرات بالتكاتك، ورفع كفاءة الانارة، تنفيذاً لتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ. تابع وائل فرج، رئيس مدينة برج البرلس، أعمال تسليك وتطهير بيارات الصرف الصحي وأعمال الصيانة الوقائية، وذلك لرفع كفاءة المرافق العامة بالمدينة، وذلك بالتنسيق مع شركة مياه الشرب والصرف الصحى، بمعاونة المهندس ايهاب العسلي رئيس الشركة، وذلك بالمرور علي بيارات الصرف الصحي، وتطهير المطابق الرئيسية والفرعية، وتطهير البيارات من الرمال والمخلفات في شوارع المدينة وتسخير كافة الإمكانيات للارتقاء وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين. كما تابع فرج حملات النظافة العامة ورفع التراكمات من مخلفات القمامة ليلا بنطاق المدينة، ومتابعة مسح وتمهيد الشوارع الرئيسية والفرعية والطريق العام، للحفاظ على المظهر الجمالى والحضارى للمدينة وتوفير بيئة نظيفة وصحية للمواطنين مشدداً بالتواصل مع المواطنين ميدانيا. لوحات فنية عن النظافة العامة. كما تابع عصام القصيف، رئيس مركز ومدينة الحامول، حملة الإشغالات ورفع الباعة وضبط مكبرات الصوت بالتكاتك، ووجه باستمرار حملات إزالة الإشغالات من الشوارع والطرق التى تعوق سير المواطنين، مؤكداً أنه لن يسمح بالتعدي على الشوارع التى تعيق الحركة المرورية وحركة سير المواطنين وأن تلك الحملات مستمرة خلال تلك الفترة ليلا ونهارا لعودة الانضباط للشارع مرة أخرى، تنفيذاً لتوجيهات اللواء جمال نورالدين، محافظ كفر الشيخ.
تاريخ النشر: 28. 04. 2022 | 12:16 دمشق إسطنبول - متابعات أطلقت وزارة الثقافة العراقية معرضاً في العاصمة بغداد، يضمّ 100 عمل تم استعادتها خلال السنوات الماضية إلى البلاد بعد تعرضها للنهب والتهريب عقب الغزو الأميركي للعراق عام 2003. حملات مكثفة للنظافة ورفع المخلفات والإنارة بقرى ومدينة المنشأة -مصر اليوم نيوز. وتُعرض الأعمال المعروضة التي استعيدت من دول عدة أهمها الولايات المتحدة وإيطاليا وسويسرا، في قاعة فائق حسن أحد رواد الفن العراقي، وتتكون من لوحات لمناظر طبيعية وأعمال نحتية تمثل جزءاً من الإرث الفني التشكيلي العراقي. الأعمال أُنجزت في فترات زمنية متفاوتة بدءاً من مطلع أربعينيات القرن الماضي، ويعود تاريخ بعضها إلى حقبتي الخمسينيات والستينيات وتتنوع أساليبها الفنية ومدارسها، ولكن معظمها مستقاة من الواقع والبيئة الاجتماعية. ومن الأعمال المهمة واللافتة في المعرض، لوحة كبيرة للفنان فائق حسن تمثّل انتفاضة الناس البسطاء ضد الحرمان والفقر أُنجزت عام 1967، وتطغى عليها الألوان القاتمة والوجوه الفزعة الهاربة من أماكن محترقة. كما تبرز لوحة "الأهوار العراقية" في واجهة الأعمال الواقعية، وهي مستوحاة من منطقة الأهوار في جنوبي البلاد حيث تطفو بيوت القصب والزوارق الخاصة المعروفة بـ "المشاحيف".