إن الصواعق الصاعقة من جنود الله الأشداء ومن أشدها لأنها تخترق الكافرين والظالمين والمنافقين في التو واللحظة وبسرعة البرق التي سبق أن قلنا إنها أكبر سرعة عرفها الإنسان إلى يومنا هذا، فلنحذر غضب الله علينا فإن أمر الله نافذ بأصغر كلمة علمية كن فيكون، ما شاء الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. المصدر: وكالات
هل الرعد غضب من ه
لا المُدان خلف القضبان ولا الشاهد حَضر!