رأينا في الجزء السابق كيف بدأت قصة نبينا الكريم محمد صلى الله عليه و سلم ، منذ ولادته وحتى اتاه جبريل وهو في الغار يتعبد ، وذكرنا ما حدث هناك بالتفصيل ، واليوم نستكمل احداث قصتنا ، قصة النبي محمد صلى الله عليه و سلم ، فنتمنى ان ينال هذا الجزء اعجابكم. الجزء الثاني من قصة النبي محمد صلى الله عليه و سلم اصطحبت السيدة خديجة بنت خويلد زوجها النبي محمد عليه السلام الى ابن عمها ورقة بن نوفل ، عندما قصّت السيدة خديجة على ابن عمها ما حدث للنبي محمد كان رد ورقة بن نوفل ان ما حدث مطابق لما حدث لموسى عندما اتاه الوحي ، لم تكن هذه هي المرة الاولى التي ينزل فيها جبريل الى الرسول عليه السلام ، بل نزل اليه مرة اخرى ، وفي المرة الثانية شعر الرسول بالخوف فعاد الى خديجة مسرعا ، قال لها كلمة واحدة: زملوني زملوني ، وهذه الكلمة تعني غطوني غطوني.
مراقبة صاحب الصندوق الخشبي وفي صباح اليوم التالي ذهب إلى الشارع لمعاينته حتى وجد السيد ميخائيل ذاهباً إلى سيارته ومعه الصندوق وحاملاً إياه بقوة شديدة وإحكام فأقترب منه طفلين فصاح بهم غاضباً وحذرهم ألا يقتربوا من الصندوق حتى وصل إلى سيارته وجلس بها وذهب، فازدادت دهشة حسن وأصبح لديه إصرار لمعرفة سره. سر الصندوق الخشبي ظل حسن واقفاً أسفل المنزل حتى عاد السيد ميخائيل بالصندوق وتركه في منزل ونزل مرة أخرى متجهاً إلي سيارته، فصعد حسن المنزل سريعاً ودخله مُتجهاً إلي غرفة نوم مالكه، ووجد الصندوق بعد بحث دام لنصف ساعة، ثم حاول فتحه فلم يستطع فأكتشف أن السيد ميخائيل وضع قفل أخر عليه عندما ذهب به، ولكن حسن لم يترك الصندوق إلى بعد ما فتحه، ووجد أموال كثيرة ومجوهرات، ولكن هذا لم يكن سراً ليخفيه على أحد، فلابد من وجود سر في الصندوق، وهو يتفحصه وجد الجزء العلوي من الصندوق ثقيلاً فقام بفتحه، فوجد السر وهو التاج الذهبي الذي سرق من المتحف الإسلامي منذ شهرين. القبض على سارق التاج الذهبي جلس حسن في المنزل ينتظر السيد ميخائيل بعد أن أبلغ الشرطة، حيث ذهل صاحب المنزل عندما دخل ووجد حسن جالساً، فقال له السيد ميخائيل: سأبلغ الشرطة حالاً، أنت كنت تريد أن تسرقني، فأقترب منه حسن وقال له: لم يجيب عليك أحد لأنهم بالفعل مُتجهين إلينا للقبض عليك بتهمة سرقة التاج الذهبي من المتحف، فأنكر السيد ميخائيل حتى جاءت الشرطة.
يعد تفسير هذا المعيار إشكالاً في الوقت الحاضر، لأن الطول المتوقع لـ «جلسة واحدة» ربما يكون الآن أقصر مما كان عليه الحال في عهد بو. ليس للقصص القصيرة طول محدد. فمن حيث عدد الكلمات، لا توجد حدود رسمية بين النادرة، والقصة القصيرة، والرواية. بدلاً من ذلك، تقدم معايير القالب من خلال السياق البلاغي والعملي الذي تنتج وتقدر فيه قصة معينة، فقد يختلف ما يشكل قصة قصيرة بين الأنواع والبلدان والعصور والمعلقين. مثل الرواية، تعكس البنية الغالبة للقصة القصيرة مطالب الأسواق المتاحة للنشر فيها، ويبدو أن تطور القالب مرتبط ارتباطًا وثيقًا بتطور صناعة النشر وإرشادات التقديم للدور المكونة لها. قصة عربية مكتوبه وهادفة - موسوعة. كنقطة مرجعية لكاتب هذا النوع، حدد كُتاب أميركا للخيال العلمي والخيال طول القصة القصيرة في إرشادات التقديم لجائزة نيبولا للخيال العلمي باحتوائها على عدد كلمات أقل من 7500 كلمة. تعتبر القصص الأطول التي لا يمكن تسميتها روايات في بعض الأحيان «أقصوصات» أو روايات قصيرة و، مثل القصص القصيرة قد تُجمع في شكل «المجموعات» الأكثر قابلية للتسويق وغالبا ما تحتوي على قصص لم تنشر من قبل. في بعض الأحيان، يقرر المؤلفون الذين ليس لديهم الوقت أو المال لكتابة أقصوصة أو رواية أن يكتبوا قصصًا قصيرة عوضًا عن ذلك، والعمل على التوصل إلى اتفاق مع موقع الكتروني شهير أو مجلة لنشرهم من أجل الربح.
وأخبرتها والدتها أن هذا الأمر غير صحيح وإذا استمرت في هذا سوف تكون فاشلة، لم تهتم رقية لكلام والدتها واستمرت في هذا الأمر. الفصل الثالث ندم رقية استمرت رقية في هذه التصرفات حتى أتى موعد الاختبارات. وعندما حاولت رقية أن تحل الأسئلة لم تستطيع لأنها لم تذاكر، وكانت تقضي الوقت في مشاهدة التلفاز. فحزنت كثيرًا وعندما ظهرت نتائج الاختبارات، وجدت أن علي وخديجة قد نجحوا بتقدير كبير. بينما هي سوف تعيد السنة مرة أخرى، شعرت رقية بالأسف، لأن جميع أصدقائها نجحوا وسوف تكون بمفردها. الدروس المستفادة من قصة التلفاز والأطفال المذاكرة والاهتمام بالدروس أهم من مشاهدة التلفاز. يجب مشاهدة التلفاز في أوقات الفراغ فقط. قصص رعب مكتوبة قصيرة. التعليم أولًا ثم التلفاز وأمور الترفيه. عدم الاستماع إلى كلام الأكبر سنًا يؤدي إلى عواقب كثيرة. قصة الفتاة الجيدة الفصل الأول قناعة الفتاة كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك فتاة جيدة تعيش مع والدها ووالدتها وجدها وجدتها. وكانت الأسرة تعاني من الفقر، ولم يكن الأب يستطيع أن يجلب الملابس لأبنته في الأعياد. وفي أحد الأعياد قرر أن يوفر المال لشراء ملابس جديدة لها، وأخبرها بذلك ففرحت الفتاة كثيرًا وشكرت والدها.