إن عظمة العقل وقوة الجسد تتمثل في صحبة صالحة. ان لي اخ لم تلده امي اللهم احفظه لي فإنه سندي وعوني في تلك الحياة. إن الصديق هو توأم روح والاخ الذي يوجد في جسد أخرى. بوستات عن الاخ الكبير لايوجد حب مثل حب الاخ لاخيه الكبير فهو والده الثاني. ان الاخ او الاخت لا يعوضه فما بالك بالاخ الكبير السند والعون. اخي الكبير هو صاحب القلب الطيب النقي. من الأشياء الرائع للغاية هي الجلوس والتحدث مع اخي الكبير اللهم احفظه وبارك فيه. اجمل ما قيل عن الاخ الذي لم تلده امك ان الاخوه يمكن أن تأتيك عن طريق صديق لم تلده امك. الصداقه الحقيقيه هي الأخوة التي تدوم طوال الوقت. صحبة الاخيار ومساعدة بعضنا البعض هي من الأشياء الجيدة التي تحدث لنا. إن المسافات لا تقرب أحدا ولكن الاخ والصديق لا يبتعد عنك. الصداقه هي حامي مفيد للغاية عليك أن تحاوطه وتحافظ عليه. كلام عن الأخ الجدع إن الأخ الصالح هو الخير الذي سيظل معك طول الوقت. لا يوجد حب كحب الأخ لأخيه فهو السند والعون والحماية. ان الاخ لا يعوض مهما قابلت من اصدقاء. كلمات عن الاخ الصغير , اجمل كلمات عن الاخ الصغير - احبك موت. من الصعب أن تذكر الجدعنه ولا تذكر فيها اسم اخي وحبيبي الكبير. هناك بعض القلوب التي تسعى إلى حماية من حولها واخي من يقوم بذلك.
كلام عن الاخ الصغير المتوفي من الاشياء المؤلمه للغاية هي فقدان شخص عزيز عليك وخاصه ان كان ذلك الشخص هو الأخ، دعونا اليوم نتعرف على الكلمات التي تحدثت عن الاخ الصغير المتوفي. المحتويات اخي كان لديه قلب كالجنة طيب الى ابعد الحدود اللهم ارحمه واغفر له. اللهم اغفر لاخي الصغير فقد رحل وتركنا في تلك الدنيا. ويبقى اخي الصغير الحب الذي لا يسقط ولا ينتهى مع مرور الأيام اللهم اغفر له وارحمه. اخي رحمك الله وغفر لك واسكنك فسيح جناته. عبارات عن اخي المتوفي حزينة ان الوجع هو أشد الأشياء التي أشعر بها بسبب فراقك يا اخي. فراقك اتعبتني كثيرا وارهقتني طوال تلك المدة. اشعر دائما بالحنين لفقدانك يا اخي العزيز. عندما تكون موجود كنت اشعر بالامان و لكن بعد فقدانك اشعر بالخوف الشديد. ستظل ذكراك دائما موجودة وخالدة يا اخي العزيز. يا رب ابن أخي بجوارك فارحمه واغفر له شعر عن الأخوة والوفاء قد كنت دوما حين يجمعنا الندى.. خلا وفيا والجوانح شاكره واليـوم أشعر في قرارة خاطري.. أن الذي قد كان أصبح نادره لا تحسبوا أن الصداقة لقْيـَــة.. بـين الأحـبة أو ولائم عامره إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى.. كلام عن الاخ الصغير. كالقلب والرئتين ينبض هادره استلام الإيمـان من عتباتها.. ويظلنا كـرم الإله ونائب ــره يا أيها الخــل الوفيُّ.. تلطفا.. قد كانت الألفاظ عنك لقاصره وكبا جواد الإِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ.
6. أن واجب الكيزان في استعادة الإسلام عظيم القدر في الحرب المقدسة بين فسطاطي الإيمان والكفر؛ حيث الإيمان معسكرهم، والكفر معسكر كل من يخالفهم. 7. أن جموع الشعب السوداني ليست إلا مجموعة من الرعاع، فاقدي العقل والدين والأهلية، وأن مهمة الجماعة المؤمنة قيادته إلى طريق الحق والصواب. أعودُ إلى التساؤل في العنوان: هل يمكن الحديث عن مصالحة مع الكيزان؟ قبل الحديث عن إمكانية حدوثها، فإن ثمة شروطا شعبية وإجراءات منطقية تتمثل في الآتي: 1. اعتراف الكيزان بأنهم انتزعوا سلطة منتخبة ديمقراطيا بصورة غير مشروعة، وبمخالفة إرادة الشعب السوداني، وتعهدهم بعدم تكرار المحاولات الانقلابية. كلام عن الاخ الصغير المتوفي. الإقرار بأن تجربة حكم الكيزان كانت فاشلة وكارثية، وأنها قادت البلاد إلى مدارك الهاوية. الإقرار بالاغتصاب والقتل الجماعي والجرائم ضد الإنسانية والتصفية العرقية والتعذيب والتشريد والتهجير وبقية الجرائم التي ارتكبها نظام الإنقاذ ضد الشعب السوداني. الاعتذار للشعب عن كافة الجرائم التي ارتكبها نظام الإنقاذ ضده. 5. القبول بالمحاكمات والمحاسبات التي تجري حاليا لمعاقبة كل من ارتكب جُرما بحق الشعب. 6. تصفية الميليشيات الكيزانية وتسريح أفرادها وتسليم أصولها للدولة.
ولم يكُ عما رابني بمفيقِ صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني.. مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ.. صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ.. صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق شعر يخذل همـــي.. ولربما خـذا الجوادُ مناصِـرَهْ. بوستات عن فقدان الثقة اننا نعيش في عالم خطير للغاية احتاج فيه الى الثقه بالنفس فقط. هناك العديد من الأسباب التي جعلتنا نفقد الثقة في الكثير ممن حولنا. إن الثقة بالنفس هي روح البطولة التي يجب أن نمتلكها. مشكلة العالم أن الأشخاص فقدوا ثقتهم في بعضهم البعض. من يتصرف بدافع الخوف يظل دائما خائفا ومن يتصرف بدافع الثقة بالنفس يتطور بشكل ملحوظ. كلام عن الأخ الصغير - عبارات. عبارات عن اخي سندي اخي يا نعمة الله في الأرض استودعك الله في كل لحظه. ان ضحكتك التي تملأ بيتنا عساها تكون في ميزان حسناتك يا عزيزي. ان الاخوه هي العطاء و العضد والسند اطال الله في عمرك يا اخي. ان الاخ لا يعوض فيارب بعدد دقات قلبي احفظه لي. يا أخي الحنون يا أمان السنين يا سندي واحتياجي احبك كثيرا. حكم عن الأخوة والصداقة ان الصداقه والاخوه تقاس بالمواقف وليس بطول السنين. اعدائك دائما ما يتربصون بك او باصدقائك فعليك التمسك بمن يقف بجانبك.
لكي يتسنى تقويم تلك الاعتراضات لا بد من تناول جانب مهم من العقل الجمعي للشعب السوداني، والذي يحمل في دواخله تناقضات ضخمة، فهو يرفض شرب الخمر من الناحية الدينية، ولكن في ذات الوقت فإن قطاعات لا بأس بها من الشعب، من المسلمين وغيرهم، تتعاطى المريسة باعتبارها غذاء رئيسا، وقد تجد أحدهم أفرط في تعاطي الخمور ثم يُبسمل، في تديّن فطري أخاذ، إذا ما تعثر بحجر في قارعة الطريق! وقد يُدخل أحدهم يده حتى الكتف في المال العام؛ اختلاسا ورشوة، ولكنك تجده سبّاقا توّاقا للسفر لأداء الحج والعمرة، ولربما خصص جزءا من تلك الأموال لأعمال الخير، وهكذا دواليك. يحمل هذا الشعب تناقضاته عبئا ثقيلا على كاهله، وللأسف فإن الكثيرين لا يدركون مدى سطوتها على حيواتهم، وحتى أي محاولات للفت الانتباه إليها تُعدُ تذاكيا ممجوجا عندما يُحسنون النية، وفي معظم الأحوال تُجابه بالاستهجان والاستنكار المقيت. تعايشت التيارات الإسلامية التي ذكرتُ آنفا خلال العقود الثلاثة الماضية على ذات الرقعة الجغرافية مع بقية الشعب، ولكنها كانت في الواقع قابعة في أبراجها العاجية؛ الكيزان في ثلاثية الحكم والجبروت والثروة، والبقية من سلفيين وأنصار سنة.. إلخ في فقاعة وردية اختلقوها لأنفسهم ما بين قطبين؛ أولهما الإيمان بأنه رغم سوء الكيزان فإنهم تيار إسلامي، ولذا فإن بقائه أفضل من انتصار جحافل الملحدين والعلمانيين على حد اقتناعهم، وثانيهما حُلم دفين بأن يرعوي الكيزان (من باب الصبر على أذى الأخ) ذات يوم سعيد ويثوبوا إلى جادة الصواب ليصبح نظام الحكم إسلاميا بحقيق.
رحيل الأخ هي غصة توجد في القلب لا تموت مع مرور الأيام. اشتقت لك يا اخي كثيرا فحبي وشوقي لك يزيد في جنه الخلد يارب. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موسوعة المدير ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موسوعة المدير ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
كان هذا في السابق، أما الآن، فإن استكناه الموقف الكيزاني في منطلقاته ومواقفه يشير إلى الآتي: 1. يعيشون حالة من الإنكار وعدم التصديق بسقوط حكمهم، والذي وصفه غراب نحسهم ذات يوم بأنهم لن يسلموه إلا لعيسى عليه السلام عندما ينزل آخر الزمان! 2. الإيمان العميق بأن الانتفاضة/ الثورة التي أطاحت بحكمهم ليست إلا كبوة، ويقول بعضهم إنها نتجت عن تهاون بعض القيادات، وبالتالي فإن ناعقهم يقول بأن الواجب الشرعي إعادة النظام على جناح السرعة؛ إعلاء لراية الدين وذودا عن بيضة الإسلام. 3. أن ما تشهده البلاد من تغيير يخالف نواميس الطبيعة ويمثل وضعا خاطئا، ولذا على جماعة المؤمنين (الكيزان، حسب ظنهم) استعادة الوضع الطبيعي أيا كان الثمن. 4. أن الشعب السوداني ساذج غرر به اليساريين والملاحدة، وأنه ينبغي ألا يكون له صوت في استعادة النظام الإسلامي الحميد، بل عليه –بالحد الأدنى- أن يلتزم الصمت حتى يتحقق الهدف المنشود بعودة النظام المؤمن، وإذا ما عنَّ للشعب القاصر، عقلا ودينا، الاعتراض فإن الرد الكيزاني: فلتُرق منكم دماء فلتُرق كل الدماء 5. أن الإسلام في خطر عظيم، وأن على العُصبة المؤمنة المحافظة عليه وأن تُعيده إلى أرض السودان التي مُلئت كفرا وهرطقة، وانظر مثالا تصريحات أحدهم عندما أُلقي القبض عليه: خلوا بالكم من الإسلام!