كما وأشادت معالي رئيسة مجلس النواب، وبمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، ويوم الصحافة البحرينية، بجهود وإسهامات المؤسسات الإعلامية الوطنية، وكافة العاملين في الصحافة والإعلام بمختلف القطاعات، ودورهم الفاعل كشركاء أساسيين في النهضة الحديثة لمملكة البحرين، ومعربة عن بالغ الشكر والتقدير، للدور الإيجابي الذي تضطلع به الصحافة الوطنية، في تأدية الرسالة الإعلامية، وتنوير الرأي العام، وإبراز المنجزات الحضارية لمملكة البحرين. وعقب الجلسة، أدلى سعادة المستشار راشد محمد بونجمة الأمين العام لمجلس النواب، بالتصريح التالي: الرسائل الواردة من الحكومة الموقرة في بداية الجلسة، عرض المجلس الرسائل الواردة من صاحب السمو الملكي رئيس مجلس الوزراء الموقر، حول المشاريع بقانون، وهي بشأن: • مشروع قانون بالتصديق على اتفاقية آرتميس لمبادئ التعاون في الاستكشافات المدنية واستخدام القمر والمريخ والمذنبات والكويكبات للأغراض السلمية، المرافق للمرسوم رقم (17) لسنة 2022م، للنظر في إحالتها مع المشروع بقانون إلى لجنة المرافق العامة والبيئة بصفة أصلية وإلى لجنة الشئون التشريعية والقانونية لإبداء الملاحظات. وقرر المجلس الموافقة على إحالة مشروع القانون إلى اللجان المختصة.
قائمة منتخب مصر لسلاح سيف المبارزة في بطولة الجائزة الكبرى وتضم قائمة المصريين كلا من: محمد السيد المصنف 12 عالميا في البطولة وأحمد السيد المصنف 31 ومحمود محسن المصنف 40 ومحمد ياسين المصنف 102 وأحمد السكري المصنف 126 ومحمود السيد المصنف 140 وإبراهيم رمضان المصنف 146 وإسلام حامد ومهاب موافي وعلي الدين سويلم ومهند طارق ومحمد فهمي ومحمد أشرف وأحمد ياسر وعمرو عبد الباقي واحمد سليم ومحمد جابر وأحمد حسين ويوسف شامل ، واللاعبات شيرويت جابر المصنفة 19 في البطولة وناردين إيهاب المصنفة 28 وسلوى جابر المصنفة 44 وأية حسين المصنفة 99 وسارة عبد الوهاب ومنة الله هاني وهنا حسن ومريم نزيه ولمى حزين. وكان من المقرر إقامة منافسات بطولة الجائزة الكبرى بدولة كولومبيا، لكن اعتذرت عن استضافتها قبل 36 يومًا فقط من انطلاقها، قبل أن يسند الاتحاد الدولي تنظيمها إلى مصر بعد النجاح الكبير الذي شهدته بطولة كأس العالم لسلاح الشيش للرجال التي أقيمت في الفترة من 25 وحتى 27 فبراير الماضي وشهدت مشاركة 177 لاعبًا من 36 دولة. منتخب سلاح سيف المبارزة يختتم استعداداته مصر كانت هذه تفاصيل منتخب سلاح سيف المبارزة يختتم استعداداته للمشاركة ببطولة الجائزة الكبرى بالقاهرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
وتنبع الأزمة التي تواجه العلاقات الأميركية الشرق الأوسطية من أسباب عديدة وعميقة انخرطت فيها الإدارات الأميركية المتعاقبة. عندما غزت الولايات المتحدة العراق، كانت النتيجة كارثية على المنطقة رغم أن حلفاء واشنطن دعموا الغزو. وأضحت طهران لاعباً مهيمناً على هذا البلد الذي تحول إلى نقطة انطلاق للنفوذ الإيراني في المنطقة. وعندما أبرم أوباما اتفاقاً نووياً مع إيران كانت النتيجة أن طهران أصبحت أكثر جرأة في سياساتها الإقليمية. يُذكر أنه بعد 4 أشهر فقط من إبرام ذلك الاتفاق، سيطر الحوثيون المدعومون من طهران على العاصمة اليمنية صنعاء. كما عززت طهران من نفوذها في العراق ولبنان وسوريا. ويُلقي حلفاء الولايات المتحدة باللوم عليها في تصاعد الدور الإيراني الإقليمي خلال السنوات الماضية. ويبدو هذا الاستنتاج منطقياً بالنظر إلى أن الإدارات الأميركية المتعاقبة منذ بوش الابن وحتى بايدن لم ترسم خطوطاً حمراء واضحة أمام طهران. الآن، ومع اقتراب واشنطن من إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران، فإن أزمة انعدام الثقة بين واشنطن وحلفائها العرب وإسرائيل ستزداد. لكن المشكلة بالنسبة للمنطقة لا تكمن فحسب بالسياسات الأميركية غير المستقرة، بل أيضاً في المنطقة نفسها.